المصدر - أنهت هيئة الهلال الأحمر السعودي، استعداداتها كافة لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن لموسم حج هذا العام 1445هـ، حيث سخرت جميع إمكانياتها من القوى البشرية وأسطول خدماتها الإسعافية الأرضية والجوية، المتمثلة بسيارات الإسعاف وعربات الكوارث والاستجابة السريعة، إضافة لطائرات الإسعاف الجوي والدراجات النارية وعربات الغولف المدعمة للعملية الإسعافية الميدانية وتوظيف الجوانب التقنية في عملها الإسعافي لتقديم خدمات إسعافيه ذات جودة عالية.
وأكد المتحدث الرسمي للهيئة الدكتور يوسف الصفيان، أن الهيئة تشارك في حج هذا العام ضمن رؤية ورسالة المملكة 2030م، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن في تقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن في مواسم الحج التي تأتي تحت شعار "يسر وطمأنينة"، حيث توفر أكثر من 2540 من الكوادر الطبية الإسعافية والإدارية، ما بين أطباء وأخصائيين وفنيي إسعاف وطب الطوارئ، موزعين على 98 مركزاً إسعافياً في المنافذ وطرق الحاج والعاصمة المقدسة والحرم المكي الشريف والمشاعر المقدسة.
وأشار إلى أن الهيئة تستعين بنخبة من القوى البشرية الإدارية لرفع الجاهزية والتخطيط وتقديم الدعم اللوجستي لضمان الاستدامة التشغيلية للخدمة الإسعافية، بالإضافة إلى دعم قواتها البشرية من العاملين في الميدان بأكثر من 694 من أسطولها الإسعافي الذي يتكون من 320 سيارة إسعاف و 13 سيارة استجابة متقدمة و 7 طائرات إسعاف جوي وطائرتين إخلاء طبي و 15 دراجة نارية و 150 عربات قولف، و 150 سكوتر كهربائي، إضافة إلى 27 دراجة كهربائية و 10 باصات إسعافيه، وسيارات خدمة لدعم العمل الإسعافي والإداري خلال مهمة حج هذا العام.
ولفت الدكتور الصفيان، إلى أنه يعمل مع الهيئة هذا العام أكثر من 96 من العاملين في الترحيل الطبي بالعاصمة المقدسة، ووجود مترجمين بعدة لغات لدعم استقبال وترحيل البلاغات الإسعافية تتناسب مع الحالات الشائعة في مواسم الحج وتقديم التعليمات ما قبل وصول الفرق الإسعافية لزيادة فرص النجاة وتحسين جودة الحياة من خلال الاستجابة السريعة للمستجيب الأول، موضحاً أن الهيئة دعمت أعمال الحج بأكثر من 595 متطوعاً يعملون تحت مظلة الفريق التطوعي في مختلف التخصصات الطبية والإسعافية، وتتمثل مشاركتهم في دعم تقديم الخدمات الإسعافية في مختلف المواقع والعمل على توعية وتثقيف الحجاج على أهم الطرق الوقائية من الأمراض والإصابات.
وأفاد بأن الهيئة وضعت طاقاتها وإمكانياتها كافة لخدمة ضيوف الرحمن لموسم الحج عبر تقديم أفضل الخدمات الإسعافية للحجاج والمشاركين من خلال انتشار الفرق الإسعافية وضمان الوصول للحالات الإسعافية في أسرع وقت ممكن، مشيراً إلى أن العمل على تجهيز برنامج الحج بدأ منذ انتهاء موسم حج العام الماضي.
وأكد المتحدث الرسمي للهيئة الدكتور يوسف الصفيان، أن الهيئة تشارك في حج هذا العام ضمن رؤية ورسالة المملكة 2030م، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن في تقديم خدمات ذات جودة عالية لضيوف الرحمن في مواسم الحج التي تأتي تحت شعار "يسر وطمأنينة"، حيث توفر أكثر من 2540 من الكوادر الطبية الإسعافية والإدارية، ما بين أطباء وأخصائيين وفنيي إسعاف وطب الطوارئ، موزعين على 98 مركزاً إسعافياً في المنافذ وطرق الحاج والعاصمة المقدسة والحرم المكي الشريف والمشاعر المقدسة.
وأشار إلى أن الهيئة تستعين بنخبة من القوى البشرية الإدارية لرفع الجاهزية والتخطيط وتقديم الدعم اللوجستي لضمان الاستدامة التشغيلية للخدمة الإسعافية، بالإضافة إلى دعم قواتها البشرية من العاملين في الميدان بأكثر من 694 من أسطولها الإسعافي الذي يتكون من 320 سيارة إسعاف و 13 سيارة استجابة متقدمة و 7 طائرات إسعاف جوي وطائرتين إخلاء طبي و 15 دراجة نارية و 150 عربات قولف، و 150 سكوتر كهربائي، إضافة إلى 27 دراجة كهربائية و 10 باصات إسعافيه، وسيارات خدمة لدعم العمل الإسعافي والإداري خلال مهمة حج هذا العام.
ولفت الدكتور الصفيان، إلى أنه يعمل مع الهيئة هذا العام أكثر من 96 من العاملين في الترحيل الطبي بالعاصمة المقدسة، ووجود مترجمين بعدة لغات لدعم استقبال وترحيل البلاغات الإسعافية تتناسب مع الحالات الشائعة في مواسم الحج وتقديم التعليمات ما قبل وصول الفرق الإسعافية لزيادة فرص النجاة وتحسين جودة الحياة من خلال الاستجابة السريعة للمستجيب الأول، موضحاً أن الهيئة دعمت أعمال الحج بأكثر من 595 متطوعاً يعملون تحت مظلة الفريق التطوعي في مختلف التخصصات الطبية والإسعافية، وتتمثل مشاركتهم في دعم تقديم الخدمات الإسعافية في مختلف المواقع والعمل على توعية وتثقيف الحجاج على أهم الطرق الوقائية من الأمراض والإصابات.
وأفاد بأن الهيئة وضعت طاقاتها وإمكانياتها كافة لخدمة ضيوف الرحمن لموسم الحج عبر تقديم أفضل الخدمات الإسعافية للحجاج والمشاركين من خلال انتشار الفرق الإسعافية وضمان الوصول للحالات الإسعافية في أسرع وقت ممكن، مشيراً إلى أن العمل على تجهيز برنامج الحج بدأ منذ انتهاء موسم حج العام الماضي.