المصدر -
بهدف أثراء تجربة الحاج تحقيقاً لرؤية المملكة 2030، أبرمت شركة هوليدي ان لحجاج الخارج
شراكة مجتمعية مع (برنامج أرحب) بحضور المدير التنفيذي الأستاذ ربيع ناضرة والرئيس التنفيذي "لبرنامج أرحب" الأستاذ سالم بن شامخ
واشتملت بنود الشراكة بين الطرفين على تقديم خدمات النقل التشاركي واثراء تجربة الحاج في ادخال باص صديق للبيئة وايضا ا يتم فيها الحجز للسفر بين المدن تطبيق أرحِب للنقل التشاركي المُستدام الذي بدأت انطلاقته من المملكة العربية السعودية كتطبيق سعودي هو الأول من نوعه وقد انطلق من منطقة مكة المكرمة مقر إدارته الرئيسية ، وقد انتشر بعد أن عُرِف سريعاً ، وذلك للحاجة الماسة،خُصُوصاً أن هُناك فئات كبيرة ومُتعددة تُحِب السفر بين المدن وأصبح في مجاله هو الرائد والتي جعلت البيئة أحد أهم أركان هذا التطبيق لتشارك أكثر من شخص لتخفيف البصمة الكربونية والذي حصل على شهادة من أعلى منظمة سويسرية للألف مشروع على مستوى العالم الصديقة للبيئة والمربحة وحيث أن شركة سابك هي الوحيدة مع تطبيق أرحب في المملكة ، فبدلاً من أن تمشي أربع مركبات في الطريق وتُسبب الازدحام فإن جميع هؤلاء سيكونون في مركبة واحدة فقط
الجدير بالذكر أن ذلك يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التطويرية والبيئية والاقتصادية ومع جودة الحياة وتنويع سُبُل الدخل، وتماشياً مع وزارة النقل لتقديم أفضل الخدمات لمواطني المملكة والمقيمين بها في قطاع النقل واللوجستيات على وجه الخصوص
شراكة مجتمعية مع (برنامج أرحب) بحضور المدير التنفيذي الأستاذ ربيع ناضرة والرئيس التنفيذي "لبرنامج أرحب" الأستاذ سالم بن شامخ
واشتملت بنود الشراكة بين الطرفين على تقديم خدمات النقل التشاركي واثراء تجربة الحاج في ادخال باص صديق للبيئة وايضا ا يتم فيها الحجز للسفر بين المدن تطبيق أرحِب للنقل التشاركي المُستدام الذي بدأت انطلاقته من المملكة العربية السعودية كتطبيق سعودي هو الأول من نوعه وقد انطلق من منطقة مكة المكرمة مقر إدارته الرئيسية ، وقد انتشر بعد أن عُرِف سريعاً ، وذلك للحاجة الماسة،خُصُوصاً أن هُناك فئات كبيرة ومُتعددة تُحِب السفر بين المدن وأصبح في مجاله هو الرائد والتي جعلت البيئة أحد أهم أركان هذا التطبيق لتشارك أكثر من شخص لتخفيف البصمة الكربونية والذي حصل على شهادة من أعلى منظمة سويسرية للألف مشروع على مستوى العالم الصديقة للبيئة والمربحة وحيث أن شركة سابك هي الوحيدة مع تطبيق أرحب في المملكة ، فبدلاً من أن تمشي أربع مركبات في الطريق وتُسبب الازدحام فإن جميع هؤلاء سيكونون في مركبة واحدة فقط
الجدير بالذكر أن ذلك يتماشى مع رؤية المملكة 2030 التطويرية والبيئية والاقتصادية ومع جودة الحياة وتنويع سُبُل الدخل، وتماشياً مع وزارة النقل لتقديم أفضل الخدمات لمواطني المملكة والمقيمين بها في قطاع النقل واللوجستيات على وجه الخصوص