المصدر - شاركت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، باليوم العالمي للتنوع الأحيائي، تحت شعار "شارك في الخطة" من خلال منصاتها في شبكات التواصل الاجتماعي، وذلك بعرض عدد من الفيديوهات والتنويهات للتوعية بالتنوع الأحيائي وأهميته للبيئة والإنسان ودور الفرد والمجتمع في المشاركة في حماية هذه الثروات الطبيعية والحفاظ عليها.
وخلال المشاركة، اُسْتُعْرِضَت بيئة هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، وأنها تتسم بتنوع وجمال بيئي وأحيائي مميز وفريد، وتحتضن أكثر من 138 نوعاً من الكائنات الفطرية، و 179 نوعاً نباتياً، مؤكدة أهمية حمايتها وصيانتها لتستمر وتزدهر، وفق رؤية المملكة 2030 .
وحرصت الهيئة على مواكبة المناسبات البيئية العالمية والوطنية عبر نشر ثقافة الوعي البيئي في شتى المجالات، وبتنفيذ الخطط البيئية للمحافظة على جودة عناصر البيئة ومواردها، التي تسعى لتحقيق التوازن بين استدامة الموارد الطبيعية وبين تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتكريس فهم أوسع بين الناس لأهمية التنوع الأحيائي لحياة ورفاهية البشر وتأمين متطلبات حياتهم من خلال دعم خطط التنمية المستدامة.
يذكر أن الاحتفاء باليوم العالمي للتنوع الأحيائي يهدف للحد من معدلات فقدان التنوع الأحيائي وتحقيق التنمية المستدامة من خلال تكثيف برامج التوعية على المستوى الوطني، وتشجيع الجهات والأفراد على اتخاذ سلوكيات إيجابية وخطوات جادة لإيجاد الحلول لمجابهة فقدان التنوع الأحيائي، والوصول للاستخدام المستدام لموارده.
وخلال المشاركة، اُسْتُعْرِضَت بيئة هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، وأنها تتسم بتنوع وجمال بيئي وأحيائي مميز وفريد، وتحتضن أكثر من 138 نوعاً من الكائنات الفطرية، و 179 نوعاً نباتياً، مؤكدة أهمية حمايتها وصيانتها لتستمر وتزدهر، وفق رؤية المملكة 2030 .
وحرصت الهيئة على مواكبة المناسبات البيئية العالمية والوطنية عبر نشر ثقافة الوعي البيئي في شتى المجالات، وبتنفيذ الخطط البيئية للمحافظة على جودة عناصر البيئة ومواردها، التي تسعى لتحقيق التوازن بين استدامة الموارد الطبيعية وبين تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتكريس فهم أوسع بين الناس لأهمية التنوع الأحيائي لحياة ورفاهية البشر وتأمين متطلبات حياتهم من خلال دعم خطط التنمية المستدامة.
يذكر أن الاحتفاء باليوم العالمي للتنوع الأحيائي يهدف للحد من معدلات فقدان التنوع الأحيائي وتحقيق التنمية المستدامة من خلال تكثيف برامج التوعية على المستوى الوطني، وتشجيع الجهات والأفراد على اتخاذ سلوكيات إيجابية وخطوات جادة لإيجاد الحلول لمجابهة فقدان التنوع الأحيائي، والوصول للاستخدام المستدام لموارده.
