المصدر -
استطاع الدكتور سيمور نصيروف أن يمد جسور التعاون والتواصل مابين دولة أذربيجان الشقيقة والصديقة ومصر والدول العربية ، وذلك من خلال تواجده في مصر والعالم العربي وقيامه بعدد من الفاعليات والانجازات الكبيرة في دعم العلاقات بين بلاده والدول العربية بشكل عام خاصة مصر
وبعد مشوار طويل من الجهد والتعب والتفاني في تقديم رسالته الساميه المخلصة في توطيد العلاقات دائما وخلق جسور من التواصل والتعاون المستمر جاء التكريم من رئاسة الجمهورية في دولة أذربيجان الشقيقة ليحصد لقب
وميدالية حيدر علييف في توطيد العلاقات بين الشعوب والجاليات الأذربيجانية في مصر والعالم العربي
الجدير بالذكر أن الدكتور نصيروف تخرج من جامعة الأزهر الشريف وكان من المتميزين خلال فترة الدراسة وجوده في مصر مما جعله يحظى بحب وتقدير من جميع الطلاب والزملاء والاساتذة في جامعة الأزهر الشريف
كما استطاع أن يحقق نجاحا كبيرا خلال مشواره الخدمي في المجتمع المدني وتقديمه لخدمات المسؤولية الاجتماعية بكل براعه لعدد كبير من الشخصيات التي تحتاج إلى رعايه وخدمات اجتماعيه فضلا عن ذلك ما يقدمه من خدمات جليلة في تحفيظ القران الكريم
وعمل مسابقات متتاليه في تحفيظ القران الكريم
والجدير بالذكر أنه يعمل حاليا أستاذا بكلية الآداب جامعة القاهرة ويحظى بحب وتقدير من الجميع كما استطاع تدريس اللغة الأذربيجانية والثقافة الأذربيجانية لدى كثير من المصريين والجاليات الأخرى في مصر
وبعد مشوار طويل من الجهد والتعب والتفاني في تقديم رسالته الساميه المخلصة في توطيد العلاقات دائما وخلق جسور من التواصل والتعاون المستمر جاء التكريم من رئاسة الجمهورية في دولة أذربيجان الشقيقة ليحصد لقب
وميدالية حيدر علييف في توطيد العلاقات بين الشعوب والجاليات الأذربيجانية في مصر والعالم العربي
الجدير بالذكر أن الدكتور نصيروف تخرج من جامعة الأزهر الشريف وكان من المتميزين خلال فترة الدراسة وجوده في مصر مما جعله يحظى بحب وتقدير من جميع الطلاب والزملاء والاساتذة في جامعة الأزهر الشريف
كما استطاع أن يحقق نجاحا كبيرا خلال مشواره الخدمي في المجتمع المدني وتقديمه لخدمات المسؤولية الاجتماعية بكل براعه لعدد كبير من الشخصيات التي تحتاج إلى رعايه وخدمات اجتماعيه فضلا عن ذلك ما يقدمه من خدمات جليلة في تحفيظ القران الكريم
وعمل مسابقات متتاليه في تحفيظ القران الكريم
والجدير بالذكر أنه يعمل حاليا أستاذا بكلية الآداب جامعة القاهرة ويحظى بحب وتقدير من الجميع كما استطاع تدريس اللغة الأذربيجانية والثقافة الأذربيجانية لدى كثير من المصريين والجاليات الأخرى في مصر