المصدر -
أطلق مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، اليوم الأربعاء 8 مايو 2024م، "مؤتمر الطب المخبري"، بحضور خبراء وباحثين من الممارسين الصحيين، وطلَبة التخصصات الصحية، وذلك في مركز أبحاث العلوم الطبيعية والصحية بالجامعة.
ويتضمن المؤتمر 9 ساعات تعليم مستمر، معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وحزمة من الجلسات العلمية؛ بهدف تعزيز مهارات الكوادر الصحية، ورفع الوعي بمستويات ومعايير الجودة بالمختبرات، وتبادل الآراء والمعلومات المتعلقة بعلم الأمراض والمختبرات الطبية والتخصصات ذات الصلة، سعيًا إلى تقديم خدمات رعاية صحية متميِّزة.
ويُناقش المؤتمر على مدى يومين، أساليب إدارة الجودة في المختبرات الطبية، وأبرز التحديات والصعوبات في تشخيص أمراض واعتلالات الهيموغلوبين، والعوامل المؤثرة في جودة نتائج التحاليل الطبية، وصولًا إلى أخر المستجدات في علم الأحياء الدقيقة التشخيصية، وتقنية قياس التدفق الخلوي، ونظام التحاليل السريرية.
ويأتي ذلك ضمن جهود مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، من خلال الارتقاء بالأداء الصحي والتعليمي والبحثي، وتضمين الجودة في الممارسات والإجراءات، وتحقيق أعلى مستويات الرعاية الصحية، بما يجعل من المستشفى نموذجًا يحتذى به بين المستشفيات الجامعية المحلية في مجال الرعاية الصحية، والتعليم، والأبحاث.
ويتضمن المؤتمر 9 ساعات تعليم مستمر، معتمدة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وحزمة من الجلسات العلمية؛ بهدف تعزيز مهارات الكوادر الصحية، ورفع الوعي بمستويات ومعايير الجودة بالمختبرات، وتبادل الآراء والمعلومات المتعلقة بعلم الأمراض والمختبرات الطبية والتخصصات ذات الصلة، سعيًا إلى تقديم خدمات رعاية صحية متميِّزة.
ويُناقش المؤتمر على مدى يومين، أساليب إدارة الجودة في المختبرات الطبية، وأبرز التحديات والصعوبات في تشخيص أمراض واعتلالات الهيموغلوبين، والعوامل المؤثرة في جودة نتائج التحاليل الطبية، وصولًا إلى أخر المستجدات في علم الأحياء الدقيقة التشخيصية، وتقنية قياس التدفق الخلوي، ونظام التحاليل السريرية.
ويأتي ذلك ضمن جهود مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، من خلال الارتقاء بالأداء الصحي والتعليمي والبحثي، وتضمين الجودة في الممارسات والإجراءات، وتحقيق أعلى مستويات الرعاية الصحية، بما يجعل من المستشفى نموذجًا يحتذى به بين المستشفيات الجامعية المحلية في مجال الرعاية الصحية، والتعليم، والأبحاث.