المصدر -
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها تلقت باللوم على منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، بسبب مواقفها المناهضة للحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة. وأعربت الوزارة عن استيائها من تصرفات تيك توك التي اعتبرتها تدعم العدوان الإسرائيلي وتعرقل جهود السلام في المنطقة.
وتأتي هذه الاتهامات بعد أن أعربت تيك توك عن موقفها المناهض للحرب عبر نشر مقاطع فيديو ومحتوى يعبر عن الاستنكار والتنديد بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وبثت أخبارًا ومعلومات تنتقد سياسة إسرائيل في المنطقة.
وقد أدى هذا الموقف إلى انتقادات من جانب الحكومة الأمريكية التي اعتبرته انحيازًا واضحًا ضد إسرائيل، وتدخلًا في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة. وأشارت الوزارة إلى أن تيك توك يجب أن تتوخى الحياد وتعامل بحذر مع القضايا السياسية الحساسة، وأنها ستتخذ الإجراءات المناسبة إذا استمرت في دعم مواقف مناهضة لإسرائيل.
ومن جانبها، قدرت تيك توك الانتقادات الموجهة إليها من الوزارة الأمريكية وأكدت أنها تحترم الحق في التعبير عن الرأي، وتسعى لتعزيز التواصل والتفاعل المجتمعي على منصتها. وأشارت إلى أن موقفها يعكس قلق الكثير من المستخدمين بشأن الوضع الإنساني في غزة وحقوق الفلسطينيين.
تشهد هذه الاتهامات تصاعدًا في الأيام المقبلة، حيث يستمر الجدل بين الجهات المعنية بشأن حرية التعبير والتأثير السياسي لمنصات التواصل الاجتماعي في الشؤون الدولية.
وتأتي هذه الاتهامات بعد أن أعربت تيك توك عن موقفها المناهض للحرب عبر نشر مقاطع فيديو ومحتوى يعبر عن الاستنكار والتنديد بالعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، وبثت أخبارًا ومعلومات تنتقد سياسة إسرائيل في المنطقة.
وقد أدى هذا الموقف إلى انتقادات من جانب الحكومة الأمريكية التي اعتبرته انحيازًا واضحًا ضد إسرائيل، وتدخلًا في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة. وأشارت الوزارة إلى أن تيك توك يجب أن تتوخى الحياد وتعامل بحذر مع القضايا السياسية الحساسة، وأنها ستتخذ الإجراءات المناسبة إذا استمرت في دعم مواقف مناهضة لإسرائيل.
ومن جانبها، قدرت تيك توك الانتقادات الموجهة إليها من الوزارة الأمريكية وأكدت أنها تحترم الحق في التعبير عن الرأي، وتسعى لتعزيز التواصل والتفاعل المجتمعي على منصتها. وأشارت إلى أن موقفها يعكس قلق الكثير من المستخدمين بشأن الوضع الإنساني في غزة وحقوق الفلسطينيين.
تشهد هذه الاتهامات تصاعدًا في الأيام المقبلة، حيث يستمر الجدل بين الجهات المعنية بشأن حرية التعبير والتأثير السياسي لمنصات التواصل الاجتماعي في الشؤون الدولية.