دكتور طلال : التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحة في مناحي الحياة والتواكب معاه ضرورة أكبر.
المصدر - تحقيق الاستاذة غزوى الخماش
يتحدث رجل الأعمال الدكتور طلال العرابي عن بداية رحلته في عالم الأعمال والتجارة، والمراحل التي حقق فيها نجاحات، وأخرى واجه فيها الفشل.
دكتور طلال نود بداية ان نتعرف عليك عن قرب؟
- شخص محب للخير محب للحياة محب للمغامرة ولا أحب الهدوء مطلقاً في عملي اعتبر كل يوم قصة ومغامرة جديدة انتظرها بشغف والحقيقة كان لايهمنى المكسب المادي بقدر ما يهمني تواجدي على الساحة بشكل جميل واكون علامة فارقة لناس كثيرة، واحاول التغير والتجديد قدر المستطاع.
من منطلق ايماننا بأن المرء ينمو ويتطور حين يتواجد في بيئة تشاركه وتلهمه ليعطي أفضل ما لديه..
حدثنا الدكتور عن بداياته حيث قال:
- بداياتي كانت خجولة نوعاً ما في التجارة وكانت في سن مبكر بعمر ١٧ عاماً عبارة عن محل تجاري بسيط جدا برأس مال لم يتعدى ١٨ ألف ريال ولكن شيئاً فشيئاً أصبح المحل محلات عديدة ومن دخلها كبرت تدريجاً بخطوات كانت بسيطة وعلى مدى سنوات توسعت الدائرة إلى ان دخلت المجال العقاري في ٢٠٠٩ والملهم لي والدي حيث كان يسبقني حينها بخطوات كبيرة في هذا المجال وفي عام ٢٠١٩ قررت الدخول لعالم المطاعم والفندقة والسفر والسياحة ولله الحمد.
السياحة تلعب دورا محوريا من الاقتصاد في تحسين المظهر الجمالي للمشاريع العقارية.
د. طلال هل ترى ان ريادة الاعمال تعتبر ركيزة اساسيه في مجال السياحة الداخلية والخارجية؟
- بلا شك نعم وهي اساس ومكمل اقتصادي يعتمد عليه، وفي ظل التطور المهول والرؤية العظيمة لسمو سيدي ولي العهد وما نراه على ارض الواقع من مشاريع ضخمة وجبارة للشركات التابعة لصندوق الاستثمارات العامة في كل مدن المملكة مما زاد من قوة اقتصادنا اضعاف مضاعفة واصبحت العملية الاقتصادية أسرع وخاصة لرواد الأعمال.
نعلم ان السياحة تلعب دورا محوريا من الاقتصاد في تحسين المظهر الجمالي للمشاريع العقارية.
ما مدى الفائدة لمشاريعكم من السياحة الداخلية؟
- بكل تأكيد فما بالك بمدينة سياحية من طراز رفيع تحتضنها المملكة بكل ما فيها من إرث ثقافي وتاريخي وكونها عاصمة الثقافة وكذلك مصيف الملوك وعروس المصايف ، ولما تحمله من طابع مناخي على مدار العام ومن قرى جميلة ممتدة الأطراف من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها ، من الهدا حتى جبال الشفا بكل قصورها التاريخية وارثها الحضاري ومن كل هذا المنطلق وأكثر ونحن كشركات يهمنا الدخول لهذا السوق بمجموعة كبيرة من المشاريع السياحية ، عملنا من خلالها على تطوير عدة فنادق ومنتجعات وتطوير عقاري ومطاعم بأفكار مختلفة وتناسب التطور الذي نشهده ، مما انعكس علينا واستفدنا كثيرة من هذه العوامل واستطعنا أن نأخذ نسبة جيدة من السوق الداخلي .
د. طلال حدثنا عن أهمية التحول الرقمي للشركات وما العائد على ترك الطرق التقليدية ومواكبة هذا التحول؟
- بلا شك كل شي سوف يتطور ويتحول إلى افكار جديدة تواكب العصر، بل على النقيض تماما من يتوقع أن الثبات والاكتفاء بمرحلة معينة سوف تضمن لك الاستمرارية، وهناك شركات عالمية رائدة كان لها خروج مدوي من السوق حينما لم تواكب التطور والتحول السريع مثل شركة نوكيا، مما أدى إلى سحب البساط منها إلى شركات تعاملت مع الذكاء والتحول الرقمي بشكل يخدم منتجاتها، منها على سبيل المثال لا للحصر شركة أبل وشركة سامسونج، وهذه دلالة كبيرة على ان التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحة في مناحي الحياة والتواكب معاه ضرورة أكبر.
د. طلال ما مدى أهمية ريادة الاعمال في تحقيق رؤية المملكة 2030.
- كما ذكرنا سابقاً ان العملية الاقتصادية عملية تكاملية تتم بأطرف عديدة من المستهلك والعميل إلى التاجر ورائد الأعمال إلى الجهات الخدمية والحكومية، وكل هذا تحت رؤية ٢٠٣٠ الرؤية العظيمة التي فرح بها كل مواطن سعودي نحو حياة تضمن لنا اقتصاد عظيم تحت راية دولة عظيمة اختارت لشعبها الأفضل في كل شي
دكتور طلال نود بداية ان نتعرف عليك عن قرب؟
- شخص محب للخير محب للحياة محب للمغامرة ولا أحب الهدوء مطلقاً في عملي اعتبر كل يوم قصة ومغامرة جديدة انتظرها بشغف والحقيقة كان لايهمنى المكسب المادي بقدر ما يهمني تواجدي على الساحة بشكل جميل واكون علامة فارقة لناس كثيرة، واحاول التغير والتجديد قدر المستطاع.
من منطلق ايماننا بأن المرء ينمو ويتطور حين يتواجد في بيئة تشاركه وتلهمه ليعطي أفضل ما لديه..
حدثنا الدكتور عن بداياته حيث قال:
- بداياتي كانت خجولة نوعاً ما في التجارة وكانت في سن مبكر بعمر ١٧ عاماً عبارة عن محل تجاري بسيط جدا برأس مال لم يتعدى ١٨ ألف ريال ولكن شيئاً فشيئاً أصبح المحل محلات عديدة ومن دخلها كبرت تدريجاً بخطوات كانت بسيطة وعلى مدى سنوات توسعت الدائرة إلى ان دخلت المجال العقاري في ٢٠٠٩ والملهم لي والدي حيث كان يسبقني حينها بخطوات كبيرة في هذا المجال وفي عام ٢٠١٩ قررت الدخول لعالم المطاعم والفندقة والسفر والسياحة ولله الحمد.
السياحة تلعب دورا محوريا من الاقتصاد في تحسين المظهر الجمالي للمشاريع العقارية.
د. طلال هل ترى ان ريادة الاعمال تعتبر ركيزة اساسيه في مجال السياحة الداخلية والخارجية؟
- بلا شك نعم وهي اساس ومكمل اقتصادي يعتمد عليه، وفي ظل التطور المهول والرؤية العظيمة لسمو سيدي ولي العهد وما نراه على ارض الواقع من مشاريع ضخمة وجبارة للشركات التابعة لصندوق الاستثمارات العامة في كل مدن المملكة مما زاد من قوة اقتصادنا اضعاف مضاعفة واصبحت العملية الاقتصادية أسرع وخاصة لرواد الأعمال.
نعلم ان السياحة تلعب دورا محوريا من الاقتصاد في تحسين المظهر الجمالي للمشاريع العقارية.
ما مدى الفائدة لمشاريعكم من السياحة الداخلية؟
- بكل تأكيد فما بالك بمدينة سياحية من طراز رفيع تحتضنها المملكة بكل ما فيها من إرث ثقافي وتاريخي وكونها عاصمة الثقافة وكذلك مصيف الملوك وعروس المصايف ، ولما تحمله من طابع مناخي على مدار العام ومن قرى جميلة ممتدة الأطراف من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها ، من الهدا حتى جبال الشفا بكل قصورها التاريخية وارثها الحضاري ومن كل هذا المنطلق وأكثر ونحن كشركات يهمنا الدخول لهذا السوق بمجموعة كبيرة من المشاريع السياحية ، عملنا من خلالها على تطوير عدة فنادق ومنتجعات وتطوير عقاري ومطاعم بأفكار مختلفة وتناسب التطور الذي نشهده ، مما انعكس علينا واستفدنا كثيرة من هذه العوامل واستطعنا أن نأخذ نسبة جيدة من السوق الداخلي .
د. طلال حدثنا عن أهمية التحول الرقمي للشركات وما العائد على ترك الطرق التقليدية ومواكبة هذا التحول؟
- بلا شك كل شي سوف يتطور ويتحول إلى افكار جديدة تواكب العصر، بل على النقيض تماما من يتوقع أن الثبات والاكتفاء بمرحلة معينة سوف تضمن لك الاستمرارية، وهناك شركات عالمية رائدة كان لها خروج مدوي من السوق حينما لم تواكب التطور والتحول السريع مثل شركة نوكيا، مما أدى إلى سحب البساط منها إلى شركات تعاملت مع الذكاء والتحول الرقمي بشكل يخدم منتجاتها، منها على سبيل المثال لا للحصر شركة أبل وشركة سامسونج، وهذه دلالة كبيرة على ان التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحة في مناحي الحياة والتواكب معاه ضرورة أكبر.
د. طلال ما مدى أهمية ريادة الاعمال في تحقيق رؤية المملكة 2030.
- كما ذكرنا سابقاً ان العملية الاقتصادية عملية تكاملية تتم بأطرف عديدة من المستهلك والعميل إلى التاجر ورائد الأعمال إلى الجهات الخدمية والحكومية، وكل هذا تحت رؤية ٢٠٣٠ الرؤية العظيمة التي فرح بها كل مواطن سعودي نحو حياة تضمن لنا اقتصاد عظيم تحت راية دولة عظيمة اختارت لشعبها الأفضل في كل شي
