المصدر - يبدأ وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، رئيس لجنة برنامج الإسكان ماجد الحقيل، الأسبوع المقبل، زيارة رسمية إلى العاصمة الصينية بكين، يلتقى خلالها مع عدد من المسؤولين في الحكومة الصينية ورؤساء عدد من شركات الإنشاءات والبنوك الصينية، وذلك لتعزيز الشراكة بين المملكة والصين في قطاعات التشييد والبناء والتطوير العقاري.
ويلتقي في مستهل الزيارة مع وزير الإسكان والتنمية الحضرية والريفية الصيني ني هونغ، لبحث آفاق التعاون المشترك وتبادل الخبرات وتعزيز فرص الاستثمار في العديد من القطاعات التنموية بين البلدين، لاسيما قطاعات الإسكان والتطوير العقاري والتنمية الحضرية، كما سيناقش اللقاء البرامج والاستراتيجيات والمشاريع النوعية على مستوى تنمية المدن والإنشاءات والإسكان وتقنيات البناء الحديثة.
وسيشهد الحقيل، خلال الزيارة، توقيع اتفاقيات بين الشركة الوطنية للإسكان وعدد من شركات الإنشاءات الصينية لبناء آلاف الوحدات السكنية، واستقطاب كبرى المصانع لإنشاء منطقة لوجستية صناعية لمواد البناء؛ لتأمين سلاسل الامداد وخلق نموذج عمل مبتكر للتعامل مع احتياجات المشاريع السكنية المختلفة، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز وزيادة الوحدات في المجتمعات والضواحي السكنية المتكاملة التي تراعي أعلى معايير الجودة، وتسهم في تحقيق أحد أهم مستهدفات برنامج الإسكان برفع نسبة التملّك السكني إلى 70% بحلول العام 2030.
ويجتمع مع عدد من قادة البنوك الصينية لمناقشة الشراكة وتعزيز سبل التعاون في قطاع تمويل المشروعات العقارية والسكنية وتطوير البنية التحتية، بما يخدم توفير مزيد من الحلول التمويلية المناسبة للمواطنين.
ويلتقي في مستهل الزيارة مع وزير الإسكان والتنمية الحضرية والريفية الصيني ني هونغ، لبحث آفاق التعاون المشترك وتبادل الخبرات وتعزيز فرص الاستثمار في العديد من القطاعات التنموية بين البلدين، لاسيما قطاعات الإسكان والتطوير العقاري والتنمية الحضرية، كما سيناقش اللقاء البرامج والاستراتيجيات والمشاريع النوعية على مستوى تنمية المدن والإنشاءات والإسكان وتقنيات البناء الحديثة.
وسيشهد الحقيل، خلال الزيارة، توقيع اتفاقيات بين الشركة الوطنية للإسكان وعدد من شركات الإنشاءات الصينية لبناء آلاف الوحدات السكنية، واستقطاب كبرى المصانع لإنشاء منطقة لوجستية صناعية لمواد البناء؛ لتأمين سلاسل الامداد وخلق نموذج عمل مبتكر للتعامل مع احتياجات المشاريع السكنية المختلفة، وذلك في إطار الجهود المتواصلة لتعزيز وزيادة الوحدات في المجتمعات والضواحي السكنية المتكاملة التي تراعي أعلى معايير الجودة، وتسهم في تحقيق أحد أهم مستهدفات برنامج الإسكان برفع نسبة التملّك السكني إلى 70% بحلول العام 2030.
ويجتمع مع عدد من قادة البنوك الصينية لمناقشة الشراكة وتعزيز سبل التعاون في قطاع تمويل المشروعات العقارية والسكنية وتطوير البنية التحتية، بما يخدم توفير مزيد من الحلول التمويلية المناسبة للمواطنين.