بدعم ومتابعة القيادة السياسية
المصدر -
لتخطي التحديات المزمنة التي تواجه( قطاع التعليم) والتي من أبرزها مواجهة تحدي الكثافة الطلابية في الفصول الدراسية، خطت (وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني) خطوات كبيرة خلال السنوات العشرة الأخيرة، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بوضع ملف التعليم على ( رأس الأولويات)، دعماا للتعليم بمصر ؛ لزيادة عدد المدارس على مستوى الجمهورية عبر العديد من مشروعات بناء وإحلال وتجديد المدارس.
ويأتى ذلك فى إطار خطة الوزارة للتوسع في إنشاء المدارس الجديدة وتنفيذ أعمال الإحلال والتجديد وصيانة المدارس القائمة بالفعل للارتقاء بالمنطومة التعليمية وخفض الكثافات داخل الفصول والقضاء على تعدد الفترات بالمدارس كأحد المحاور الرئيسية التي تنتهجها الدولة لتطوير المنظومة التعليمية وتهيئة المدارس لأبنائنا الطلاب لتحسين مناخ التعليم وفقًا لرؤية مصر 2030 وخطة التنمية المستدامة التى تبناها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتحقيق التنمية المستدامة بالقطاعات الخدمية المختلفة خاصة في مجال التعليم.
وأكد اللواء يسري عبد الله مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الهيئة العامة للأبنية التعليمية، أن هناك العديد من الخطوات التي نجحت الهيئة في تحقيقها فى مجال الإنشاءات التعليمية،
وتسعى وزارة التربية والتعليم، بدعم ومتابعة متواصلة من القيادة السياسية، لتطوير والتوسع في المباني الدراسية بمختلف أنحاء الجمهورية لتواكب الزيادة السنوية في عدد الطلاب والتي تبلغ حاليا ما يزيد عن ٢٥ مليون و٥٠٠ ألف طالب، مؤكدة أنها تبذل في سبيل تحقيق محاور خطتها الاستراتيجية ٢٠٢٤ / ٢٠٢٩، والتي تستهدف بشكل أساسي تقديم تعليم عالي الجودة دون تمييز، جهودا متوازية بالتعاون مع كافة الجهات والهيئات ذات الصلة للارتقاء بالمنظومة من كافة الجوانب وتخطي التحديات المزمنة التي حالت على مدار عقود دون تطوير المنظومة ومواكبة التطورات العالمية في هذا القطاع الاستراتيجي.
ويأتى ذلك فى إطار خطة الوزارة للتوسع في إنشاء المدارس الجديدة وتنفيذ أعمال الإحلال والتجديد وصيانة المدارس القائمة بالفعل للارتقاء بالمنطومة التعليمية وخفض الكثافات داخل الفصول والقضاء على تعدد الفترات بالمدارس كأحد المحاور الرئيسية التي تنتهجها الدولة لتطوير المنظومة التعليمية وتهيئة المدارس لأبنائنا الطلاب لتحسين مناخ التعليم وفقًا لرؤية مصر 2030 وخطة التنمية المستدامة التى تبناها الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية لتحقيق التنمية المستدامة بالقطاعات الخدمية المختلفة خاصة في مجال التعليم.
وأكد اللواء يسري عبد الله مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون الهيئة العامة للأبنية التعليمية، أن هناك العديد من الخطوات التي نجحت الهيئة في تحقيقها فى مجال الإنشاءات التعليمية،
وتسعى وزارة التربية والتعليم، بدعم ومتابعة متواصلة من القيادة السياسية، لتطوير والتوسع في المباني الدراسية بمختلف أنحاء الجمهورية لتواكب الزيادة السنوية في عدد الطلاب والتي تبلغ حاليا ما يزيد عن ٢٥ مليون و٥٠٠ ألف طالب، مؤكدة أنها تبذل في سبيل تحقيق محاور خطتها الاستراتيجية ٢٠٢٤ / ٢٠٢٩، والتي تستهدف بشكل أساسي تقديم تعليم عالي الجودة دون تمييز، جهودا متوازية بالتعاون مع كافة الجهات والهيئات ذات الصلة للارتقاء بالمنظومة من كافة الجوانب وتخطي التحديات المزمنة التي حالت على مدار عقود دون تطوير المنظومة ومواكبة التطورات العالمية في هذا القطاع الاستراتيجي.