المصدر -
قدم الباحث الأكاديمي في مرحلة الدكتوراة بجامعة ابن طفيل - مملكة المغرب سمير السروري ورشة عمل بعنوان (كاريزما الظهور الإعلامي) لطلاب جامعة تعز وذالك برعاية الاستاذ الدكتور محمد الشعيبي رئيس الجامعة، وإشراف الاستاذ الدكتور يحيى المذحجي عميد كلية الآداب
وعلى مدى يومين شارك في هذه الورشة التى أقامها منتدى التدريب بقسم الاعلام وعلوم الاتصال في قاعة المكتبة كلية الآداب بجامعة تعز ما يزيد عن 30 متدرب ومتدربة من هُواة وطلاب الاعلام،
المتدربين عبروا عن سعادتهم البالغة من هذه الورشة التي تعزز قوة الشخصية لديهم، وتُكسبهم العديد من المهارات،
وتقدموا بالشكر الجزيل لمدرب الدورة الذي أثرى الورشة بالمعلومات المهمة والتمارين المفيدة التى كان لها أثرًا لافتاً عليهم،
تناولت الورشة العديد من المحاور المهمة المتعلقة بالكاريزما والفرق بينها وبين الحضور، وناقشت عناصر جذب الإنتباه، ولغة الجسد في الظهور الإعلامي، وتقنية الاتصال الفعال مع الجمهور،
_ أهمية الورشة
يرى المتدربون وطلاب الاعلام بأن الدورات التدريبية والورش العملية تعويضاً عادلاً للجانب العملي المهمش في الخطة الأكاديمية في اقسام الإعلام في معظم الجامعات الحكومية والخاصة،
فهذه الدورات تلعب دوراً كبيراً في تطوير حياتهم المهنية وتتيح لهم فرص إكتساب مهارات جديدة، وتُمكنهم من الجانب العملي والتجربة وارتكاب الاخطاء والتعلم منها، واستكشاف المواهب والقدرات الابداعية،والفنية، وتعمل على تبسيط المادة العلمية، وتزيد من الفرص الوظيفية، وتوسع من شبكة العلاقات العامة، وتعزز بناء الثقة بالنفس وتُنمي التفكير الإبداعي، وتعد مصدرًا اساسيًا لجلب التحفيز والإلهام، وتساعد على مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة التى ظهرت مؤخرًا في المجال ويتطلبها سوق العمل،
وفي ضل النجاح الذي حققته هذه الورشة التى تعتبر الاولى من نوعها في هذا المجال أكد منتدى التدريب بقسم الاعلام وعلوم الاتصال المستضيف للورشة عن عزمه التنسيق لدورة تدريبية جديدة في مجال إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتلفزيونية مع المدرب سمير السروري الذي يحظى بقبول طلابي وآسع ولديه خبرة مهنية عالية في مجال إعداد وتقديم الاخبار والبرامج التلفزيونية، وإعلامي في ديوان وزارة الإعلام
وذلك استجابة للطلب الذي قدمة طلاب الاعلام الذين اعتبروا تواجد السروري في مدينتهم فرصة علمية ومهنية يجب إستغلالها في اكتساب المهارات الإعلامية الحديثة،
يأتي ذالك في ضل إفتقار طلبة الاعلام في معظم الجامعات اليمنية إلى المناهج الدراسية الحديثة وتقليص الجانب العملي رغم أهميته وغياب الكوادر المهنية المتخصصة في المجال بالإضافة إلى عدم توفر الاستوديوهات المخصصة لتصوير والمعدات اللازمة.
وعلى مدى يومين شارك في هذه الورشة التى أقامها منتدى التدريب بقسم الاعلام وعلوم الاتصال في قاعة المكتبة كلية الآداب بجامعة تعز ما يزيد عن 30 متدرب ومتدربة من هُواة وطلاب الاعلام،
المتدربين عبروا عن سعادتهم البالغة من هذه الورشة التي تعزز قوة الشخصية لديهم، وتُكسبهم العديد من المهارات،
وتقدموا بالشكر الجزيل لمدرب الدورة الذي أثرى الورشة بالمعلومات المهمة والتمارين المفيدة التى كان لها أثرًا لافتاً عليهم،
تناولت الورشة العديد من المحاور المهمة المتعلقة بالكاريزما والفرق بينها وبين الحضور، وناقشت عناصر جذب الإنتباه، ولغة الجسد في الظهور الإعلامي، وتقنية الاتصال الفعال مع الجمهور،
_ أهمية الورشة
يرى المتدربون وطلاب الاعلام بأن الدورات التدريبية والورش العملية تعويضاً عادلاً للجانب العملي المهمش في الخطة الأكاديمية في اقسام الإعلام في معظم الجامعات الحكومية والخاصة،
فهذه الدورات تلعب دوراً كبيراً في تطوير حياتهم المهنية وتتيح لهم فرص إكتساب مهارات جديدة، وتُمكنهم من الجانب العملي والتجربة وارتكاب الاخطاء والتعلم منها، واستكشاف المواهب والقدرات الابداعية،والفنية، وتعمل على تبسيط المادة العلمية، وتزيد من الفرص الوظيفية، وتوسع من شبكة العلاقات العامة، وتعزز بناء الثقة بالنفس وتُنمي التفكير الإبداعي، وتعد مصدرًا اساسيًا لجلب التحفيز والإلهام، وتساعد على مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة التى ظهرت مؤخرًا في المجال ويتطلبها سوق العمل،
وفي ضل النجاح الذي حققته هذه الورشة التى تعتبر الاولى من نوعها في هذا المجال أكد منتدى التدريب بقسم الاعلام وعلوم الاتصال المستضيف للورشة عن عزمه التنسيق لدورة تدريبية جديدة في مجال إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتلفزيونية مع المدرب سمير السروري الذي يحظى بقبول طلابي وآسع ولديه خبرة مهنية عالية في مجال إعداد وتقديم الاخبار والبرامج التلفزيونية، وإعلامي في ديوان وزارة الإعلام
وذلك استجابة للطلب الذي قدمة طلاب الاعلام الذين اعتبروا تواجد السروري في مدينتهم فرصة علمية ومهنية يجب إستغلالها في اكتساب المهارات الإعلامية الحديثة،
يأتي ذالك في ضل إفتقار طلبة الاعلام في معظم الجامعات اليمنية إلى المناهج الدراسية الحديثة وتقليص الجانب العملي رغم أهميته وغياب الكوادر المهنية المتخصصة في المجال بالإضافة إلى عدم توفر الاستوديوهات المخصصة لتصوير والمعدات اللازمة.