المصدر -
توجه المستشار" احمد عبد الستار" رئيس المنظمة المصرية العربية لحقوق الانسان والتنمية بخالص التهنئة للشعب المصري العظيم والقيادة السياسية قيادة الرئيس "عبد الفتاح السيسي" رئيس الجمهورية، والقوات المسلحة المصرية الباسلة فى ذكرى( تحرير سيناء)مقدما التحية لأبناء هذا الشعب الذى بذل أغلى التضحيات،
ولشهدائنا البررة الذين روت دماؤهم كل حبة رمل من سيناء.
لافتاً إلى أن مصر كانت علي مر التاريخ بجيشها الباسل وشعبها العظيم ووحدتها الوطنية مقبرة للغزاة عصية .
هذا ويحتفل الشعب المصري في الخامس والعشرين من أبريل من كل عام بعيد تحرير سيناء،الذى يعد يومًا خالداً في ذاكرة الشعب المصري، فهو رمز للصمود والنصر والإرادة القوية.
واكد رئيس المنظمة "المستشار احمد عبد الستار انه لا يقتصر عيد تحرير سيناء على كونه مجرد مناسبة وطنية، بل يحمل دلالات أعمق من ذلك،فهو تأكيدًا على وحدة الوطن المصري،وأن جميع أجزائه لا تتجزأ.
وتأتي ذكرى تحرير سيناء حاملة معها مسيرة أخرى تخوضها الدولة المصرية بكل قوة وهى٠٠٠٠ (مسيرة البناء والتنمية والتعمير) لشبه جزيرة سيناء، وتُولي الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتماماً بالغاً بتنمية سيناء، حيث أطلقت خطة قومية شاملة تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في جميع المجالات، وتشمل هذه الخطة العديد من المشروعات الضخمة في مجالات البنية التحتية:من إنشاء شبكات جديدة من الطرق والسكك الحديدية والموانئ والكهرباء، وتشمل استصلاح الأراضي وإنشاء مناطق صناعية جديدة وتشجيع الاستثمار، كما تشمل تطوير البنية التحتية السياحية، وبناء مدن جديدة وتوفير وحدات سكنية ملائمة، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتحسين جودة الخدمات في مختلف القطاعات، وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة.
وقد حققت هذه الخطة نتائج ملموسة على أرض الواقع، حيث شهدت سيناء طفرة عمرانية واقتصادية كبيرة خلال السنوات الماضية، فهناك مشروعات تنموية كبيرة يتم تنفيذها في سيناء، وستُساهم تنمية سيناء في تعزيز الأمن القومي المصري من خلال استقرار المنطقة وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتحسين جودة الحياة لأهالى سيناء من خلال توفير خدمات أفضل في مجالات التعليم والصحة والإسكان والنقل والعديد من الخدمات،دامت مصر بمواطنيها بكل امن وامان
ولشهدائنا البررة الذين روت دماؤهم كل حبة رمل من سيناء.
لافتاً إلى أن مصر كانت علي مر التاريخ بجيشها الباسل وشعبها العظيم ووحدتها الوطنية مقبرة للغزاة عصية .
هذا ويحتفل الشعب المصري في الخامس والعشرين من أبريل من كل عام بعيد تحرير سيناء،الذى يعد يومًا خالداً في ذاكرة الشعب المصري، فهو رمز للصمود والنصر والإرادة القوية.
واكد رئيس المنظمة "المستشار احمد عبد الستار انه لا يقتصر عيد تحرير سيناء على كونه مجرد مناسبة وطنية، بل يحمل دلالات أعمق من ذلك،فهو تأكيدًا على وحدة الوطن المصري،وأن جميع أجزائه لا تتجزأ.
وتأتي ذكرى تحرير سيناء حاملة معها مسيرة أخرى تخوضها الدولة المصرية بكل قوة وهى٠٠٠٠ (مسيرة البناء والتنمية والتعمير) لشبه جزيرة سيناء، وتُولي الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتماماً بالغاً بتنمية سيناء، حيث أطلقت خطة قومية شاملة تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في جميع المجالات، وتشمل هذه الخطة العديد من المشروعات الضخمة في مجالات البنية التحتية:من إنشاء شبكات جديدة من الطرق والسكك الحديدية والموانئ والكهرباء، وتشمل استصلاح الأراضي وإنشاء مناطق صناعية جديدة وتشجيع الاستثمار، كما تشمل تطوير البنية التحتية السياحية، وبناء مدن جديدة وتوفير وحدات سكنية ملائمة، وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتحسين جودة الخدمات في مختلف القطاعات، وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة.
وقد حققت هذه الخطة نتائج ملموسة على أرض الواقع، حيث شهدت سيناء طفرة عمرانية واقتصادية كبيرة خلال السنوات الماضية، فهناك مشروعات تنموية كبيرة يتم تنفيذها في سيناء، وستُساهم تنمية سيناء في تعزيز الأمن القومي المصري من خلال استقرار المنطقة وجذب الاستثمارات الأجنبية، وتحسين جودة الحياة لأهالى سيناء من خلال توفير خدمات أفضل في مجالات التعليم والصحة والإسكان والنقل والعديد من الخدمات،دامت مصر بمواطنيها بكل امن وامان