المصدر -
خاض العديد من زوار مهرجان محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية المقام بمحافظة القريات في منطقة الجوف تجارب ممتعة تمزج بين الترفيه والتثقيف والتوعية، ومنها تجربة زراعة النباتات والبذور والتعرّف أكثر على خصائصها.
ويتيح المهرجان لزواره امكانية عيش تجربة مختلفة في منطقة الزراعة والتشجير ضمن فعاليات المهرجان الذي تنظمه هيئة تطوير المحمية في المركز الحضاري بمحافظة القريات حتى 18 أبريل الجاري، حيث توجد أحواض مخصصة لزراعة النباتات والشتلات من قبل ضيوف المهرجان، لتعميق الارتباط بالأرض والزراعة، وزيادة الوعي البيئي لدى المستفيدين بأهمية الغطاء النباتي والمحافظة على البيئة.
كما تعرف ضيوف المهرجان في منطقة الحياة الفطرية على مختلف الكائنات الفطرية من خلال تجارب تفاعلية حيّة ضمن الفعاليات، ويكتشفون حقائق عن الكائنات التي تعيش في نطاق المحمية من الغزلان والوعول والمها والحبارى وغيرها، والطيور المهاجرة التي تتخذ من المحمية ملاذاً آمناً خلال هجرتها.
يشار إلى أن محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تعمل على حفظ تنوع الحياة الفطرية، وإعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض في مواطنها الطبيعية، وإكثار هذه الكائنات الفطرية لدعم التوازن البيئي وإثراء التنوع الإحيائي.
ويتيح المهرجان لزواره امكانية عيش تجربة مختلفة في منطقة الزراعة والتشجير ضمن فعاليات المهرجان الذي تنظمه هيئة تطوير المحمية في المركز الحضاري بمحافظة القريات حتى 18 أبريل الجاري، حيث توجد أحواض مخصصة لزراعة النباتات والشتلات من قبل ضيوف المهرجان، لتعميق الارتباط بالأرض والزراعة، وزيادة الوعي البيئي لدى المستفيدين بأهمية الغطاء النباتي والمحافظة على البيئة.
كما تعرف ضيوف المهرجان في منطقة الحياة الفطرية على مختلف الكائنات الفطرية من خلال تجارب تفاعلية حيّة ضمن الفعاليات، ويكتشفون حقائق عن الكائنات التي تعيش في نطاق المحمية من الغزلان والوعول والمها والحبارى وغيرها، والطيور المهاجرة التي تتخذ من المحمية ملاذاً آمناً خلال هجرتها.
يشار إلى أن محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تعمل على حفظ تنوع الحياة الفطرية، وإعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض في مواطنها الطبيعية، وإكثار هذه الكائنات الفطرية لدعم التوازن البيئي وإثراء التنوع الإحيائي.