المصدر -
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" أن هناك عددا من الشاحنات التي تمكنت من العبور إلى الأراضي الفلسطينية، وذلك في أول أيام عيد الفطر المبارك، ودخول هذه الأعداد الكبير يعكس الجهد الكبير للتحركات المصرية في كل الأصعدة.
وتضمن الفيديو بأن 365 شاحنة من المساعدات الإنسانية تمكنت من العبور إلى الأراضي الفلسطينية سواء من معبر كرم أبو سالم الذي استقبل 280 شاحنة من العبور والخضوع لعملية التدقيق ومن ثم بعد ذلك التوجه إلى قطاع غزة، أو من خلال معبر رفح الذي استطاعت 85 شاحنة أن تعبر الأراضي الفلسطينية بعدما خضعت لعملية التدقيق في منطقة العوجة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
وتضمن الفيديو بأن 365 شاحنة من المساعدات الإنسانية تمكنت من العبور إلى الأراضي الفلسطينية سواء من معبر كرم أبو سالم الذي استقبل 280 شاحنة من العبور والخضوع لعملية التدقيق ومن ثم بعد ذلك التوجه إلى قطاع غزة، أو من خلال معبر رفح الذي استطاعت 85 شاحنة أن تعبر الأراضي الفلسطينية بعدما خضعت لعملية التدقيق في منطقة العوجة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.