المصدر -
في مشاهد مهيبة امتزجت بالأجواء الإيمانية الروحانية، أحيا زوار المسجدين الحرام والنبوي ليلة الـ27 من رمضان؛ تحرياً لليلة القدر، راجين عفو ربهم ومغفرته في ليلة من ليالي العشر الأواخر الوترية.
وشوهدت الجموع الغفيرة من المصلين والمعتمرين تملأ جنبات الحرمين المكي والمدني، فقد جاؤوا من كل صوب وحدب لأداء الطاعات في ليالٍ مباركة من شهر مبارك.
وانتقلت عدسة المصورين في أرجاء الحرمين لتضعنا في قلب الحدث، وتنقل لنا صور التنافس الحميم بين المصلين على الفوز برضا ربهم في ليالي العشر الأواخر.
وأظهرت الصور المتداولة والمشاهد البديعة تأنق الحرمين واحتضانهما للأعداد الهائلة من المصلين والزوار، الذين امتلأت بهم أروقة وساحة المسجدين في أمان وطمأنينة، كما شوهدت الشوارع والطرقات المحيطة بالحرم المكي مكتظة بأعداد غفيرة من المصلين.
وكان من اللافت رؤية انسيابية حركة الحشود البشرية في الدخول والخروج على مدار الساعة في الحرمين؛ على الرغم من توافد أعداد غفيرة بكثافة عالية من المصلين على المسجدين، الأمر الذي ترجم جهوداً هائلة لرجال وكوادر الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، وبالتنسيق والتكامل مع الجهات الأمنية
وشوهدت الجموع الغفيرة من المصلين والمعتمرين تملأ جنبات الحرمين المكي والمدني، فقد جاؤوا من كل صوب وحدب لأداء الطاعات في ليالٍ مباركة من شهر مبارك.
وانتقلت عدسة المصورين في أرجاء الحرمين لتضعنا في قلب الحدث، وتنقل لنا صور التنافس الحميم بين المصلين على الفوز برضا ربهم في ليالي العشر الأواخر.
وأظهرت الصور المتداولة والمشاهد البديعة تأنق الحرمين واحتضانهما للأعداد الهائلة من المصلين والزوار، الذين امتلأت بهم أروقة وساحة المسجدين في أمان وطمأنينة، كما شوهدت الشوارع والطرقات المحيطة بالحرم المكي مكتظة بأعداد غفيرة من المصلين.
وكان من اللافت رؤية انسيابية حركة الحشود البشرية في الدخول والخروج على مدار الساعة في الحرمين؛ على الرغم من توافد أعداد غفيرة بكثافة عالية من المصلين على المسجدين، الأمر الذي ترجم جهوداً هائلة لرجال وكوادر الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، وبالتنسيق والتكامل مع الجهات الأمنية