المصدر - 
برنامج (متطوع من الميدان) نستضيف فيه احد المتطوعين المميزين الذين نذروا انفسهم لميدان التطوع والعطاء دون انتظار مقابل، محبة في خدمة المجتمع النبيل، وابتغاء ماعندالله من الاجر العظيم، وتحقيقاً لرؤية الوطن ٢٠٣٠ وصولا الى مليون متطوع بمشيئة الله تعالى.
أولاً.. نبذة شخصية عنك؟
* الاسم / المتطوع : ابراهيم ابوعمر فضل الحق الرمضاني
* التخصص : دكتوراه ومتطوع
* العمل : موظف حكومي - المدير العام لمركز تطبيب للعلاج الطبيعي ومدير تنفيذي واستشاري في العديد من الفرق التطوعية .. والجمعيات الخيرية.
* مدة التطوع : منذ 1426هـ
* مكان التطوع : الامامة في مسجد لصلاة التراويح في رمضان ؛ و المشاركة في تقديم وجبات الافطار وتوزيع الوجبات للمحتاجين …بمكة كل ذلك منذ عام 1426هـ . حتى الان .
ثانياً.. لماذ احببت مجال التطوع؟
- فيها معاني الايمان والبر و البركة والايثار والمحبة والدعاء وكل معاني التقوى تتجلاها في التطوع .
- فيها حفظ للبصر وحقوق الناس والألفة والمحبة بين المتطوعير .. دروس وعبر ومواعظ في التطوع لا يشعر بها الا لمن حسُنت نيته .
ثالثاً.. قصة اول مشاركة تطوعية واين كانت؟
- في عام 1426 هـ وفي احد شهور هذه السنة مابين ربيع الاول وشعبان بدأت بعض اعمال الاغاثة في سد احتياج الناس لمن يحتاج الى طعام وبالفعل تجهزت للأمر وبدأت هنا وهناك ورتبت الامور وبدأت في توزيعها على المارة …ومن هنا أنطلق حينما وجدت مشاعر فياضة تنبثق من اصحابها حلو النظرة والابتسامة والشكر لا تنسى هذه اللحظات حتى اليوم .
رابعاً.. ماهي طموحاتك من التطوع واين تريد الوصول؟
الخطة القادمة.. امال وطموحات
- التطوع ليس له سقف للطموح ولكن أتمنى والامنيات كثيرة أن نقدم النية الصادقة اثناء التطوع ؛ ففي الميدان وجدنا ما وجدنا من متطوعين - النية غير صافية - لا يعرفون معنى التطوع بشيء ؛ اذيه وكلام وقيل وقال وضحك وتصوير وووو … لو اتحدث لن استطيع أن يوقفني شيء الا طلوع الروح …
- واتمنى انما أقدمه يكون ذخراً في الاخرة ؛ واسعى في كل دقيقة من يومي ان اقدم عملاً تطوعياً في اعانة سائل وارشاد تائهه وكف البصر تطوعاً في حق نفسي والبعد عن الغيبة واي عمل مخالف للشرع فكل هذه من اعمال التطوع في حق النفس وتتعدى بعد ذلك لمن حولك .
خامساً.. نصيحة لإخوانك الشباب؟
- اخلصوا النية واتركوا التصوير في التطوع الا لمن كان من باب القدرة الحسنة من حين لآخر ؛ واكثروا من الاستغفار والصلاة على النبي ﷺ واتركوا المن والأذى حينما نعمل التطوع وكن مبادراً ولا تنتظر ان تنظم او تُدعى الى جهة للتطوع .. فالاعمال التطوعية لا حصر لها وفي حدود الشرع.
سادساً.. كلمة ختامية لصحيفة غرب الاخبارية؟
- الشكر لهم لإعطائنا فرصة في تسطير هذه الكلمات التي اسال الله ان تكون حجة لنا لا علينا ؛ وان ينشروا الخير بكل انواعه والمصداقية في نقل الخبر في وقت كثر الخبر وقلتْ المصداقية في نقلها ؛ وعليهم بنشر الوعي والرسالة المحمدية بشتى طرقها فهم في جهاد قوي وهو جهاد الكتابة والقلم ..وجزاهم الله عنا كل خير
أولاً.. نبذة شخصية عنك؟
* الاسم / المتطوع : ابراهيم ابوعمر فضل الحق الرمضاني
* التخصص : دكتوراه ومتطوع
* العمل : موظف حكومي - المدير العام لمركز تطبيب للعلاج الطبيعي ومدير تنفيذي واستشاري في العديد من الفرق التطوعية .. والجمعيات الخيرية.
* مدة التطوع : منذ 1426هـ
* مكان التطوع : الامامة في مسجد لصلاة التراويح في رمضان ؛ و المشاركة في تقديم وجبات الافطار وتوزيع الوجبات للمحتاجين …بمكة كل ذلك منذ عام 1426هـ . حتى الان .
ثانياً.. لماذ احببت مجال التطوع؟
- فيها معاني الايمان والبر و البركة والايثار والمحبة والدعاء وكل معاني التقوى تتجلاها في التطوع .
- فيها حفظ للبصر وحقوق الناس والألفة والمحبة بين المتطوعير .. دروس وعبر ومواعظ في التطوع لا يشعر بها الا لمن حسُنت نيته .
ثالثاً.. قصة اول مشاركة تطوعية واين كانت؟
- في عام 1426 هـ وفي احد شهور هذه السنة مابين ربيع الاول وشعبان بدأت بعض اعمال الاغاثة في سد احتياج الناس لمن يحتاج الى طعام وبالفعل تجهزت للأمر وبدأت هنا وهناك ورتبت الامور وبدأت في توزيعها على المارة …ومن هنا أنطلق حينما وجدت مشاعر فياضة تنبثق من اصحابها حلو النظرة والابتسامة والشكر لا تنسى هذه اللحظات حتى اليوم .
رابعاً.. ماهي طموحاتك من التطوع واين تريد الوصول؟
الخطة القادمة.. امال وطموحات
- التطوع ليس له سقف للطموح ولكن أتمنى والامنيات كثيرة أن نقدم النية الصادقة اثناء التطوع ؛ ففي الميدان وجدنا ما وجدنا من متطوعين - النية غير صافية - لا يعرفون معنى التطوع بشيء ؛ اذيه وكلام وقيل وقال وضحك وتصوير وووو … لو اتحدث لن استطيع أن يوقفني شيء الا طلوع الروح …
- واتمنى انما أقدمه يكون ذخراً في الاخرة ؛ واسعى في كل دقيقة من يومي ان اقدم عملاً تطوعياً في اعانة سائل وارشاد تائهه وكف البصر تطوعاً في حق نفسي والبعد عن الغيبة واي عمل مخالف للشرع فكل هذه من اعمال التطوع في حق النفس وتتعدى بعد ذلك لمن حولك .
خامساً.. نصيحة لإخوانك الشباب؟
- اخلصوا النية واتركوا التصوير في التطوع الا لمن كان من باب القدرة الحسنة من حين لآخر ؛ واكثروا من الاستغفار والصلاة على النبي ﷺ واتركوا المن والأذى حينما نعمل التطوع وكن مبادراً ولا تنتظر ان تنظم او تُدعى الى جهة للتطوع .. فالاعمال التطوعية لا حصر لها وفي حدود الشرع.
سادساً.. كلمة ختامية لصحيفة غرب الاخبارية؟
- الشكر لهم لإعطائنا فرصة في تسطير هذه الكلمات التي اسال الله ان تكون حجة لنا لا علينا ؛ وان ينشروا الخير بكل انواعه والمصداقية في نقل الخبر في وقت كثر الخبر وقلتْ المصداقية في نقلها ؛ وعليهم بنشر الوعي والرسالة المحمدية بشتى طرقها فهم في جهاد قوي وهو جهاد الكتابة والقلم ..وجزاهم الله عنا كل خير
