المصدر - د ب ا لقي شاب يبلغ من العمر 24 عاماً حتفه، بعدما قفز من أحد القطارات في الهند، أثناء مطاردة لص سرق هاتفه المحمول.
وكانت الشرطة الهندية قد خلصت، في البداية، إلى أن وفاة الشاب برابهاس بهانج، الذي يعمل في أحد البنوك في مدينة بيون، عرضية، إذ لم يكن لديها شهود على الحادث، وذلك حسبما أفاد موقع «ذا تايم أوف إنديا» الإخباري.
وقبضت فيما بعد على سارق الهاتف المحمول، ويدعى أكاش جادهاف (27 عاماً)، وعند استجوابه، اعترف بأنه ضرب الضحية على يده لسرقة هاتفه المحمول.
واكتشفت قوات الشرطة أن الهاتف المحمول الذي يخص برابهاس بهانج، الذي عثر عليه، قد سقط من القطار ليلة الاثنين الماضي.
وأسفرت التحقيقات عن أن الضحية كان يعيش في مومباي، لكنه انتقل إلى بيون قبل عامين، وكان يعمل أمين صندوق في بنك خاص، وأنه كان في طريقه إلى الاحتفال مع أصدقائه في مومباي، وخلال سفره على متن قطار سيدشوار السريع خطف المتهم هاتفه، فحاول ملاحقته، لكنه سقط من القطار وتوفي متأثراً بجراحه.
وقال ضابط شرطة: «في البداية، عندما تم العثور على جثة بهانج بالقرب من خط السكة الحديد، تم تسجيل حالة وفاة عرضية، حيث لم يشهد أحد الحادث. ومع ذلك، أصبح الحادث برمته واضحاً يوم الثلاثاء عندما قُبض على جادهاف، الذي كان يتجول بشكل مريب في محطة سكة حديد أمبيفلي».
وكانت الشرطة الهندية قد خلصت، في البداية، إلى أن وفاة الشاب برابهاس بهانج، الذي يعمل في أحد البنوك في مدينة بيون، عرضية، إذ لم يكن لديها شهود على الحادث، وذلك حسبما أفاد موقع «ذا تايم أوف إنديا» الإخباري.
وقبضت فيما بعد على سارق الهاتف المحمول، ويدعى أكاش جادهاف (27 عاماً)، وعند استجوابه، اعترف بأنه ضرب الضحية على يده لسرقة هاتفه المحمول.
واكتشفت قوات الشرطة أن الهاتف المحمول الذي يخص برابهاس بهانج، الذي عثر عليه، قد سقط من القطار ليلة الاثنين الماضي.
وأسفرت التحقيقات عن أن الضحية كان يعيش في مومباي، لكنه انتقل إلى بيون قبل عامين، وكان يعمل أمين صندوق في بنك خاص، وأنه كان في طريقه إلى الاحتفال مع أصدقائه في مومباي، وخلال سفره على متن قطار سيدشوار السريع خطف المتهم هاتفه، فحاول ملاحقته، لكنه سقط من القطار وتوفي متأثراً بجراحه.
وقال ضابط شرطة: «في البداية، عندما تم العثور على جثة بهانج بالقرب من خط السكة الحديد، تم تسجيل حالة وفاة عرضية، حيث لم يشهد أحد الحادث. ومع ذلك، أصبح الحادث برمته واضحاً يوم الثلاثاء عندما قُبض على جادهاف، الذي كان يتجول بشكل مريب في محطة سكة حديد أمبيفلي».