المصدر -
برنامج (متطوع من الميدان) نستضيف فيه احد المتطوعين المميزين الذين نذروا انفسهم لميدان التطوع والعطاء دون انتظار مقابل، محبة في خدمة المجتمع النبيل، وابتغاء ماعندالله من الاجر العظيم، وتحقيقاً لرؤية الوطن ٢٠٣٠ وصولا الى مليون متطوع بمشيئة الله تعالى.
أولاً.. نبذة شخصية عنك؟
الاسم: أحمد بن مسفرالهذلي.. التخصص: كلية الشريعة بجامعة أم القرى _ والعمل: مدير وحدة التطوع بجمعية بالوالدين إحسانا برّكم بمكة المكرمة
ثانياً.. لماذ احببت مجال التطوع؟
مجال التطوع محبب لأهل مكة _ وهو أول عمل يبدؤون فيه حياتهم وإثراء تجاربهم وهو ديدن سكان مكة كذلك لاغتنام المكان الطاهر المبارك عظيم الأجر والثواب ، بالإضافة إلى وجود القدوات وقادات التطوع المميزين بمكة، ومن أجل ذلك كان العمل التطوعي هو العمل المحبب لي دائمًا.
ثالثاً.. قصة أول مشاركة تطوعية وأين كانت؟
وقد كانت من أولى مشاركاتي التطوعية التي أذكرها ومشاعرها الجميلة لا تفارقني مبادرة توزيع وجبات الإفطار السنوية للصائمين بالحي الذي أسكن فيه، من تجهيزات واستعدادات قبلية، ثم استقبال الصائمين وتوزيع الوجبات واستشعار ثواب إفطارهم أجر الزمان والمكان كانت تعطي شعوراً مباشرة بالعطاء وتحفيزًا لبذل مايمكن بذله من وقت أو جهد للتطوع في البلد الحرام .
رابعاً.. ماهي طموحاتك من التطوع واين تريد الوصول؟
بعد فترة من التطوع بما يزيد عن ١٠ أعوام ولله الحمد أصبح هناك هدف بأن أنقل الخبرات التي اكتسبتها والمشاعر الإيجابية المكتسبة التي تزيد وتيرة عملية المشاركات التطوعية شيئًا فشيئًا كذلك تسهيل وتوضيح العمل التطوعي للجيل القادم بما يسهم لهم مشاركاتهم الفاعلة في التطوع وتنمية قدراتهم ومهاراتهم في التطوع.
خامساً.. نصيحة لإخوانك الشباب؟
العمل التطوعي عمل نبيل جميل يكسب صاحبه المهارات الحياتية والخبرات العميلة في حياته كما أنه يساهم في نهضة مجتمعه ووطنه ولا ينسى مبدأ إخلاص النية والعمل لله وحده سبحانه لنيل الثواب والأجر من الله سبحانه.
سادساً.. كلمة ختامية لصحيفة غرب الإخبارية؟
نشكر صحفية غرب الإخبارية المتميزين في إثراء جانب التطوع والمتطوعين بما يحقق التنمية المستدامة لوطننا الغالي وبما يحقق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في الوصول إلى مليون متطوع
والرائعين في طرحهم المثمر والممتع لجميع فئات المجتمع
نسأل الله لهم التوفيق والسداد، والحمد لله رب العالمين.
أولاً.. نبذة شخصية عنك؟
الاسم: أحمد بن مسفرالهذلي.. التخصص: كلية الشريعة بجامعة أم القرى _ والعمل: مدير وحدة التطوع بجمعية بالوالدين إحسانا برّكم بمكة المكرمة
ثانياً.. لماذ احببت مجال التطوع؟
مجال التطوع محبب لأهل مكة _ وهو أول عمل يبدؤون فيه حياتهم وإثراء تجاربهم وهو ديدن سكان مكة كذلك لاغتنام المكان الطاهر المبارك عظيم الأجر والثواب ، بالإضافة إلى وجود القدوات وقادات التطوع المميزين بمكة، ومن أجل ذلك كان العمل التطوعي هو العمل المحبب لي دائمًا.
ثالثاً.. قصة أول مشاركة تطوعية وأين كانت؟
وقد كانت من أولى مشاركاتي التطوعية التي أذكرها ومشاعرها الجميلة لا تفارقني مبادرة توزيع وجبات الإفطار السنوية للصائمين بالحي الذي أسكن فيه، من تجهيزات واستعدادات قبلية، ثم استقبال الصائمين وتوزيع الوجبات واستشعار ثواب إفطارهم أجر الزمان والمكان كانت تعطي شعوراً مباشرة بالعطاء وتحفيزًا لبذل مايمكن بذله من وقت أو جهد للتطوع في البلد الحرام .
رابعاً.. ماهي طموحاتك من التطوع واين تريد الوصول؟
بعد فترة من التطوع بما يزيد عن ١٠ أعوام ولله الحمد أصبح هناك هدف بأن أنقل الخبرات التي اكتسبتها والمشاعر الإيجابية المكتسبة التي تزيد وتيرة عملية المشاركات التطوعية شيئًا فشيئًا كذلك تسهيل وتوضيح العمل التطوعي للجيل القادم بما يسهم لهم مشاركاتهم الفاعلة في التطوع وتنمية قدراتهم ومهاراتهم في التطوع.
خامساً.. نصيحة لإخوانك الشباب؟
العمل التطوعي عمل نبيل جميل يكسب صاحبه المهارات الحياتية والخبرات العميلة في حياته كما أنه يساهم في نهضة مجتمعه ووطنه ولا ينسى مبدأ إخلاص النية والعمل لله وحده سبحانه لنيل الثواب والأجر من الله سبحانه.
سادساً.. كلمة ختامية لصحيفة غرب الإخبارية؟
نشكر صحفية غرب الإخبارية المتميزين في إثراء جانب التطوع والمتطوعين بما يحقق التنمية المستدامة لوطننا الغالي وبما يحقق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في الوصول إلى مليون متطوع
والرائعين في طرحهم المثمر والممتع لجميع فئات المجتمع
نسأل الله لهم التوفيق والسداد، والحمد لله رب العالمين.