المصدر -
يعاني سكان مركز الجنينة بشمال بيشة من تأخر السفلته بالطريق الرئيسي ،والذي تم الانتهاء من إعادة سفلتته منذ قرابة الشهر ،وهذا حال الشوارع للأسف الشديد ، فما أن يتم صيانة طريق أو الانتهاء من سفلتته، إلا وتبدأ الحفر في التكاثر على أطرافه ،التي تسببت بالضرر وتلف المركبات ،وتشويه أعمال التطوير به،وإثارة الأتربة المتصاعدة،كما أن حفرة صغيرة أو كبيرة بتلك الشوارع،قد تتسبب في وقوع حوادث جسيمة وكارثة مرورية أليمة.
وذكر عدد من الأهالي بأن إهمال الشوارع وتركها على حالها ،ظاهرة مزعجة جدا؛مؤكدين بأن الحفر هي المسبب الأول لتلفيات السيارات، وخسائر الحفر لوحدها قد تتجاوز خسائر حوادث السيارات، مضيفين بأن هذا هو الشارع والشريان الرئيسي والمحوري للمركز وترتاده المركبات والشاحنات طوال اليوم.
وأضاف الأهالي بأن المستفيد الأول هم العاملون في ورش تصليح السيارات ومحال قطع الغيار نتيجة سرعة تلف سياراتنا بسبب هذه الحفر والشوارع المتهالكة.
وطالب السكان بإيجاد حلول عاجلة وعادلة وفرض رقابة صارمة للحد مما يعانيه أهالي الجنينة.
الأهالي بصوت واحد، شوارعنا مكسرة فمن ينقذنا!!
وذكر عدد من الأهالي بأن إهمال الشوارع وتركها على حالها ،ظاهرة مزعجة جدا؛مؤكدين بأن الحفر هي المسبب الأول لتلفيات السيارات، وخسائر الحفر لوحدها قد تتجاوز خسائر حوادث السيارات، مضيفين بأن هذا هو الشارع والشريان الرئيسي والمحوري للمركز وترتاده المركبات والشاحنات طوال اليوم.
وأضاف الأهالي بأن المستفيد الأول هم العاملون في ورش تصليح السيارات ومحال قطع الغيار نتيجة سرعة تلف سياراتنا بسبب هذه الحفر والشوارع المتهالكة.
وطالب السكان بإيجاد حلول عاجلة وعادلة وفرض رقابة صارمة للحد مما يعانيه أهالي الجنينة.
الأهالي بصوت واحد، شوارعنا مكسرة فمن ينقذنا!!