المصدر -
رفع نائب رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية، وأمينها العام الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وليِّ العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة يوم العلم، الذي يصادف الحادي عشر من شهر مارس من كل عام.
وأكد المديرس أن مناسبة يوم العلم فرصة لتحقيق العديد من الأهداف التي تعزز قيمة العلم الوطني، لدى منسوبي الكشافة باعتباره رمزاً مهماً لتجذير قيم الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الحكيمة، وتعزيز الشعور بالانتماء والوفاء، وغرس المزيد من القيم الإيجابية في أفئدة أبناء هذا الوطن الغالي، مٌشيراً إلى أن الاحتفاء بيوم العلم يأتي تأكيدًا على الاعتزاز بهويتنا الوطنية، وبرمزيته التاريخية ذات الدلالات العظيمة، والمضامين العميقة، التي تجسد ثوابتنا، وتُعدّ مصدرًا للفخر بتاريخنا.
وأشار نائب رئيس الجمعية إلى أن المنهج الكشفي في كافة المراحل الكشفية يتضمن مجالاً خاصاً بالتربية الوطنية، وجاء نظام العلم في المملكة العربية السعودية ، كأحد أهم الواجبات التي لابد أن يعرفها ويطبقها المنتمي للكشافة في هذه البلاد، كما يتبنى المنهج الكشفي أساليب متطورة تعمل على ترسيخ مفاهيم العلم وما يرمز إليه ، الأمر الذي يؤصل تلك المفردات والواجبات بحب العلم الوطني لديهم على اختلاف أعمارهم وقدراتهم، مما يجعله يجسد ذلك في صورة سلوك جعل الكشافة من مختلف أعمارهم يتسابقون على خدمة مجتمعهم والمساهمة في استمرارية بناء وطنهم وتقدمه، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن الغالي وأن يديم عليه الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله-.
وأكد المديرس أن مناسبة يوم العلم فرصة لتحقيق العديد من الأهداف التي تعزز قيمة العلم الوطني، لدى منسوبي الكشافة باعتباره رمزاً مهماً لتجذير قيم الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الحكيمة، وتعزيز الشعور بالانتماء والوفاء، وغرس المزيد من القيم الإيجابية في أفئدة أبناء هذا الوطن الغالي، مٌشيراً إلى أن الاحتفاء بيوم العلم يأتي تأكيدًا على الاعتزاز بهويتنا الوطنية، وبرمزيته التاريخية ذات الدلالات العظيمة، والمضامين العميقة، التي تجسد ثوابتنا، وتُعدّ مصدرًا للفخر بتاريخنا.
وأشار نائب رئيس الجمعية إلى أن المنهج الكشفي في كافة المراحل الكشفية يتضمن مجالاً خاصاً بالتربية الوطنية، وجاء نظام العلم في المملكة العربية السعودية ، كأحد أهم الواجبات التي لابد أن يعرفها ويطبقها المنتمي للكشافة في هذه البلاد، كما يتبنى المنهج الكشفي أساليب متطورة تعمل على ترسيخ مفاهيم العلم وما يرمز إليه ، الأمر الذي يؤصل تلك المفردات والواجبات بحب العلم الوطني لديهم على اختلاف أعمارهم وقدراتهم، مما يجعله يجسد ذلك في صورة سلوك جعل الكشافة من مختلف أعمارهم يتسابقون على خدمة مجتمعهم والمساهمة في استمرارية بناء وطنهم وتقدمه، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن الغالي وأن يديم عليه الأمن والاستقرار والرخاء والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله-.