المصدر - احتفلت جمعية المدربين السعوديين مساء يوم الجمعة 9 / 8 / 1438 هـ بتدشينها وذلك على مسرح النادي الأدبي بجدة في حفل بهيج حضره جمع غفير من المدربين والمهتمين بشأن التدريب في المملكة العربية السعودية إضافة إلى أعضاء مجلس إدارة الجمعية ، قدم فقرات الحفل الإعلامي عبدالرحمن المنصور والذي افتتح بالقرآن الكريم تلاه عرض فيلم وثائقي تعرف فيه الجمهور على الجمعية وقيمها ورسالتها وأهدافها والهدف الأساسي من إنشاء الجمعية
تلا ذلك كلمة لرئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد الذهيبي دشن فيها الجمعية ذاكرا قصة بدايات ولادة ونشأة الجمعية بين الأمل والألم موضحا كيف بدأت فكرة إنشاء الجمعية منوها ومشيدا بفضل الدكتور محمد أبو رزيزة عراب التدريب في السعودية والذي كان له الدعم الكبير في إنشاء الجمعية وظهورها ، كما بين جهود أعضاء المجلس والمؤسسين في السعي الحثيث لتكوين الجمعية حتى تم إصدار تصريح الجمعية في 26 / 03 / 1438هـ برقم 836 تحت مظلة جهود فردية لمجموعة مبادرة تسعى لتحديد صناعة التدريب برؤية جمعية وطنية عالمية المعايير تلتزم بالمصداقية والجودة والتكامل لتسهم في تحقيق رؤية 2030 ، آملا أن تكون الجمعية بيت الخبرة الأول للمدرب السعودي .
بعد ذلك تحدث الدكتور مبارك الطامي مدير عام التدريب الأهلي بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن دعم المؤسسة لجمعية المدربين السعوديين طارحا مبادرة تعاون مع الجمعية في مجالات متعددة كمشروع المدرب المعتمد منوها على وضع الأطر النظامية لهذا التعاون .
ثم كان للدكتورة منال الشريف عضو مجلس إدارة الجمعية كلمة عن مشكلات التدريب وسبل التغلب عليها بينت فيها أن التدريب عملية مستمرة لمواكبة جميع التطورات وضحت فيها العديد من المعوقات التي تواجه المدرب والمتدرب السعودي وكيفية التخلص منها والتغلب عليها .
كما شاركت الدكتورة إيمان الرويلي أحد الأعضاء المؤسسين للجمعية بكلمة عن متطلبات التدريب في ظل رؤية 2030 دعت فيها لتعزيز الجهود في موائمة مخرجات المنظومة التعليمية مع احتياجات سوق العمل وتنمية الفرص التدريبية للجميع .
وقبل الختام تحدثت الأستاذة نجاة عقاب ، الأمين العام وعضو مجلس إدارة الجمعية عن بعض مبادرات الجمعية متمثلة في دورات تحفيزية وتطويرية لدور تحفيظ القرآن الكريم وكذلك قافلة التدريب في القرى والهجر والتي ستبدأ في شهر شوال القادم مفتتحة القافلة بقرى محافظة الليث .
تلا ذلك كلمة لرئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور أحمد الذهيبي دشن فيها الجمعية ذاكرا قصة بدايات ولادة ونشأة الجمعية بين الأمل والألم موضحا كيف بدأت فكرة إنشاء الجمعية منوها ومشيدا بفضل الدكتور محمد أبو رزيزة عراب التدريب في السعودية والذي كان له الدعم الكبير في إنشاء الجمعية وظهورها ، كما بين جهود أعضاء المجلس والمؤسسين في السعي الحثيث لتكوين الجمعية حتى تم إصدار تصريح الجمعية في 26 / 03 / 1438هـ برقم 836 تحت مظلة جهود فردية لمجموعة مبادرة تسعى لتحديد صناعة التدريب برؤية جمعية وطنية عالمية المعايير تلتزم بالمصداقية والجودة والتكامل لتسهم في تحقيق رؤية 2030 ، آملا أن تكون الجمعية بيت الخبرة الأول للمدرب السعودي .
بعد ذلك تحدث الدكتور مبارك الطامي مدير عام التدريب الأهلي بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن دعم المؤسسة لجمعية المدربين السعوديين طارحا مبادرة تعاون مع الجمعية في مجالات متعددة كمشروع المدرب المعتمد منوها على وضع الأطر النظامية لهذا التعاون .
ثم كان للدكتورة منال الشريف عضو مجلس إدارة الجمعية كلمة عن مشكلات التدريب وسبل التغلب عليها بينت فيها أن التدريب عملية مستمرة لمواكبة جميع التطورات وضحت فيها العديد من المعوقات التي تواجه المدرب والمتدرب السعودي وكيفية التخلص منها والتغلب عليها .
كما شاركت الدكتورة إيمان الرويلي أحد الأعضاء المؤسسين للجمعية بكلمة عن متطلبات التدريب في ظل رؤية 2030 دعت فيها لتعزيز الجهود في موائمة مخرجات المنظومة التعليمية مع احتياجات سوق العمل وتنمية الفرص التدريبية للجميع .
وقبل الختام تحدثت الأستاذة نجاة عقاب ، الأمين العام وعضو مجلس إدارة الجمعية عن بعض مبادرات الجمعية متمثلة في دورات تحفيزية وتطويرية لدور تحفيظ القرآن الكريم وكذلك قافلة التدريب في القرى والهجر والتي ستبدأ في شهر شوال القادم مفتتحة القافلة بقرى محافظة الليث .
