المصدر -
نظَّمت كلية العلوم بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، الندوة العلمية البيئية الافتراضية الثانية للتوعية المجتمعية، بالتزامن مع اليوم العالمي للأحياء البرية World Wildlife Day 2024، يوم الأحد ٣ مارس 2024م؛ لتعزيز الوعي المعرفي بأهمية الأحياء البرية في حياة الإنسان، ووظائفها الحيوية للأنظمة البيئية.
وسعت الندوة في نسختها الثانية إلى المساهمة في تحقيق الأهداف البيئية بالتماهي مع رؤية السعودية 2030 من خلال تسليط الضوء على(الهدف15) من أهداف التنمية المستدامة، المعني بالحياة على البر، والحدِّ من فقدان التنوع الأحيائي، وتعزيز الاهتمام بحفظ التنوع الأحيائي من خلال الابتكار الرقمي.
وركَّزت الندوة العلمية على مناقشة أهم القضايا البيئية، التي تؤثر على مستقبل المملكة بشكل عام وعلى الإقليم العربي، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات، وتشجيع البحث العلمي والأوراق العلمية في المجال ذاته.
وضمَّت الندوة نخبة من المتحدثين والمتحدثات لاستعراض أوراق علمية قيمة، ومناقشة عدد من المواضيع المهمة، وهي: أبرز الممارسات للحفاظ على التنوع الأحيائي، وآثار تغير المناخ على التنوع الأحيائي، والنهج المتكامل لاستخدام الأنواع المحلية؛ لمجابهة التصحر والوصول إلى صفر- كربون في 2050 بالمملكة.
وتضمَّنت محاور الندوة مواضيع: دور الابتكار الرقمي، ونمذجة بيانات ارتفاع مستوى مياه البحر بانحدار ذاتي ذو متغيرات متسلطة، والسلع والخدمات المتأثرة بغزو النباتات الدخيلة في الأراضي الجافة بالمنطقة العربية: فقد الموارد والحلول، والحياة البرية في المملكة العربية السعودية.
يُشار إلى أنَّ المملكة لعبت دورًا مهمًا في الحفاظ على الأحياء البرية، والتنوع البيئي من خلال إقامة المحميات الطبيعية في مختلف المناطق؛ للمحافظة على الحيوانات والنباتات وحمايتها من الانقراض، والتوعية البيئية، والبرامج التثقيفية، وإطلاق المبادرات البيئية، ووضع التشريعات والقوانين لحماية الحياة البرية.
يُذكر أنَّ الندوة العلمية تأتي في إطار المساهمة في تحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية ٢٠٢٥، ذات العلاقة برفع الوعي البيئي بالمواضيع والقضايا البيئية الهامة، وتحفيز البحث العلمي، وتبادل الخبرات والأفكار العلمية، التي تسهم في إيجاد حلول مبتكرة للتحديات البيئية، وللحفاظ على المقدرات الوطنية.
وسعت الندوة في نسختها الثانية إلى المساهمة في تحقيق الأهداف البيئية بالتماهي مع رؤية السعودية 2030 من خلال تسليط الضوء على(الهدف15) من أهداف التنمية المستدامة، المعني بالحياة على البر، والحدِّ من فقدان التنوع الأحيائي، وتعزيز الاهتمام بحفظ التنوع الأحيائي من خلال الابتكار الرقمي.
وركَّزت الندوة العلمية على مناقشة أهم القضايا البيئية، التي تؤثر على مستقبل المملكة بشكل عام وعلى الإقليم العربي، وإيجاد حلول مبتكرة للتحديات، وتشجيع البحث العلمي والأوراق العلمية في المجال ذاته.
وضمَّت الندوة نخبة من المتحدثين والمتحدثات لاستعراض أوراق علمية قيمة، ومناقشة عدد من المواضيع المهمة، وهي: أبرز الممارسات للحفاظ على التنوع الأحيائي، وآثار تغير المناخ على التنوع الأحيائي، والنهج المتكامل لاستخدام الأنواع المحلية؛ لمجابهة التصحر والوصول إلى صفر- كربون في 2050 بالمملكة.
وتضمَّنت محاور الندوة مواضيع: دور الابتكار الرقمي، ونمذجة بيانات ارتفاع مستوى مياه البحر بانحدار ذاتي ذو متغيرات متسلطة، والسلع والخدمات المتأثرة بغزو النباتات الدخيلة في الأراضي الجافة بالمنطقة العربية: فقد الموارد والحلول، والحياة البرية في المملكة العربية السعودية.
يُشار إلى أنَّ المملكة لعبت دورًا مهمًا في الحفاظ على الأحياء البرية، والتنوع البيئي من خلال إقامة المحميات الطبيعية في مختلف المناطق؛ للمحافظة على الحيوانات والنباتات وحمايتها من الانقراض، والتوعية البيئية، والبرامج التثقيفية، وإطلاق المبادرات البيئية، ووضع التشريعات والقوانين لحماية الحياة البرية.
يُذكر أنَّ الندوة العلمية تأتي في إطار المساهمة في تحقيق أهداف جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية ٢٠٢٥، ذات العلاقة برفع الوعي البيئي بالمواضيع والقضايا البيئية الهامة، وتحفيز البحث العلمي، وتبادل الخبرات والأفكار العلمية، التي تسهم في إيجاد حلول مبتكرة للتحديات البيئية، وللحفاظ على المقدرات الوطنية.