المصدر - د.شادي عمرو استشاري الباطنية والكلى بمستشفيات الحمادي
قال الدكتور شادي خالد عمرو استشاري الأمراض الباطنية والكلى بمستشفيات الحمادي بالرياض أن ما بين 8 و10% من البالغين يعانون من نوع من أنواع تلف بالكلى،ويموت الملايين كل عام بسبب المضاعفات المرتبطة بمرض الكلى،وأن أكثر من 850 مليون شخص حول العالم من أحد أشكال مرض الكلى،مبيناً أن الكلى من أعضاء الجسم المعقدة والمذهلة وتؤدي العديد من المهام الأساسية للحفاظ على صحة الإنسان. ولأهمية الكلى البالغة،فإنك لا تستطيع أن تحيا حياة جيدة إلا إذا كانت كِليَتاك تؤديان وظائفهما كما ينبغي.
وأوضح الدكتور شادي عمرو إلى أنه يمكن أن يفقد الإنسان ما يصل إلى 90% من وظائف الكلى قبل أن يعاني من أيّة أعراض،وأن داء السكري وارتفاع ضغط الدم هما السببان الرئيسيان للإصابة بمرض الكلى،وقد لا تظهر أي أعراض لمرض الكلى غالباً إلا بعد أن يصل لمرحلة متأخرة، لذلك يجب الخضوع للاختبار، مشيراً إلى أن العلاج المبكر يمكن أن يؤدي إلى إبطاء تفاقم مرض الكلى،وأنه يمكن أن يقي العلاج المبكر أيضاً من مشكلات أخرى، مثل:النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو الفشل الكلوي.
وشدد استشاري الباطنية والكلى بالحمادي القول:أنه إذا كان لديك أحد عوامل الخطر التي يمكن أن تؤدي إلى تراجع وظائف الكلى مثل: مرض السكري،وطليعة السكري، ومرض القلب،وارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم)، أوإصابة أحد أفراد العائلة بمرض الكلى أو خضوع أحد أفراد العائلة لزراعة كلية أو لغسيل الدم:يزداد احتمال الإصابة بمرض الكلى من مرتين إلى 3 مرات إذا كان أحد أفراد الأسرة يعاني من مرض الكلى،أو يخضع لغسيل الدم، أو لزراعة كلية،وزيادة الوزن أو السمنة:من الممكن أن تؤدي زيادة الوزن إلى مشكلات صحية قد تسبب أمراض الكلى،كما يمكن أن يكون التورم في الساقين أو القدمين أو انتفاخ الوجه علامة على مرض الكلى، ويمكن لأدوية الألم أن تضر الكلى إذا تم تناولها بشكل متكرر،وكذلك الاستخدام المنتظم للأدوية العشبية أو المحلية يمكن أن يضر الكلى،ومن هنا ننصحك باستشارة الطبيب وعمل فحص دوري لوظائف الكلى.
وأوضح الدكتور شادي عمرو إلى أنه يمكن أن يفقد الإنسان ما يصل إلى 90% من وظائف الكلى قبل أن يعاني من أيّة أعراض،وأن داء السكري وارتفاع ضغط الدم هما السببان الرئيسيان للإصابة بمرض الكلى،وقد لا تظهر أي أعراض لمرض الكلى غالباً إلا بعد أن يصل لمرحلة متأخرة، لذلك يجب الخضوع للاختبار، مشيراً إلى أن العلاج المبكر يمكن أن يؤدي إلى إبطاء تفاقم مرض الكلى،وأنه يمكن أن يقي العلاج المبكر أيضاً من مشكلات أخرى، مثل:النوبة القلبية أو السكتة الدماغية أو الفشل الكلوي.
وشدد استشاري الباطنية والكلى بالحمادي القول:أنه إذا كان لديك أحد عوامل الخطر التي يمكن أن تؤدي إلى تراجع وظائف الكلى مثل: مرض السكري،وطليعة السكري، ومرض القلب،وارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم)، أوإصابة أحد أفراد العائلة بمرض الكلى أو خضوع أحد أفراد العائلة لزراعة كلية أو لغسيل الدم:يزداد احتمال الإصابة بمرض الكلى من مرتين إلى 3 مرات إذا كان أحد أفراد الأسرة يعاني من مرض الكلى،أو يخضع لغسيل الدم، أو لزراعة كلية،وزيادة الوزن أو السمنة:من الممكن أن تؤدي زيادة الوزن إلى مشكلات صحية قد تسبب أمراض الكلى،كما يمكن أن يكون التورم في الساقين أو القدمين أو انتفاخ الوجه علامة على مرض الكلى، ويمكن لأدوية الألم أن تضر الكلى إذا تم تناولها بشكل متكرر،وكذلك الاستخدام المنتظم للأدوية العشبية أو المحلية يمكن أن يضر الكلى،ومن هنا ننصحك باستشارة الطبيب وعمل فحص دوري لوظائف الكلى.