المصدر -
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، فعاليات مهرجان الزهور والحدائق الــ 14 في مدينة ينبع الصناعية، وذلك بحضور معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد بن محمد السالم، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس عبدالهادي بن عبد الرحمن الجهني، وعدد من مسؤولي الهيئة.
وخلال جولة سمو الأمير سلمان بن سلطان على المهرجان الذي يتزامن انطلاقه مع دورة حياة الزهور الموسمية، استمع سموه إلى مميزاته التي تركز على تحقيق التوازن بين الصناعة والبيئة مع التأكيد على مواصلة دعم برامج التنمية المستدامة والمبادرات البيئية والثقافية.
واطّلع سموه على البرامج والفعاليات والأنشطة التي تسهم بشكل فعّال في تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة لسكان المنطقة، حيث يوفر المهرجان فرصاً استثمارية فريدة تجعله محفزاً للاقتصاد المحلي ليكون له دور حيوي في دعم عجلة التنمية الاقتصادية المحلية.
كما رعى سمو أمير منطقة المدينة المنورة، حفل استلام شهادات اعتماد جينيس العالمية للأرقام القياسية التي حققها المهرجان في نسخته الحالية، التي تمثلت بأكبر كلمة مكونة من الزهور الطبيعية لقائد نهضة ومسيرة التنمية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ ، بالإضافة إلى أكبر مجسم مكوّن من مواد معاد تدويرها على هيئة صاروخ فضائي يمثل النهضة الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية، إلى جانب أكبر سلة زهور في العالم.
يُذكر أن مهرجان الزهور والحدائق في نسخته الـ 14 الذي تنظمه الهيئة الملكية بينبع، يحظى بدعم كبير من المجتمع المحلي، حيث يسهم أكثر من 2000 متطوع بالعمل على جوانب مختلفة من التخطيط والتنفيذ للفعالية ويحرص فريق المهرجان على تدريب المتطوعين وصقل مهاراتهم وقدراتهم بالخبرة المطلوبة لإدارة الفعاليات ومساعدة الجمهور والتواصل خلال فترة انعقاد المهرجان.
كما تحرص الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تعزيز التنمية المستدامة وريادة الأعمال من خلال دعم الشركات المحلية ومساعدتها للترويج لخدماتها ومنتجاتها وتخصيص مساحات مخصصة لعرضها.
وخلال جولة سمو الأمير سلمان بن سلطان على المهرجان الذي يتزامن انطلاقه مع دورة حياة الزهور الموسمية، استمع سموه إلى مميزاته التي تركز على تحقيق التوازن بين الصناعة والبيئة مع التأكيد على مواصلة دعم برامج التنمية المستدامة والمبادرات البيئية والثقافية.
واطّلع سموه على البرامج والفعاليات والأنشطة التي تسهم بشكل فعّال في تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة لسكان المنطقة، حيث يوفر المهرجان فرصاً استثمارية فريدة تجعله محفزاً للاقتصاد المحلي ليكون له دور حيوي في دعم عجلة التنمية الاقتصادية المحلية.
كما رعى سمو أمير منطقة المدينة المنورة، حفل استلام شهادات اعتماد جينيس العالمية للأرقام القياسية التي حققها المهرجان في نسخته الحالية، التي تمثلت بأكبر كلمة مكونة من الزهور الطبيعية لقائد نهضة ومسيرة التنمية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ ، بالإضافة إلى أكبر مجسم مكوّن من مواد معاد تدويرها على هيئة صاروخ فضائي يمثل النهضة الحضارية التي تعيشها المملكة العربية السعودية، إلى جانب أكبر سلة زهور في العالم.
يُذكر أن مهرجان الزهور والحدائق في نسخته الـ 14 الذي تنظمه الهيئة الملكية بينبع، يحظى بدعم كبير من المجتمع المحلي، حيث يسهم أكثر من 2000 متطوع بالعمل على جوانب مختلفة من التخطيط والتنفيذ للفعالية ويحرص فريق المهرجان على تدريب المتطوعين وصقل مهاراتهم وقدراتهم بالخبرة المطلوبة لإدارة الفعاليات ومساعدة الجمهور والتواصل خلال فترة انعقاد المهرجان.
كما تحرص الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تعزيز التنمية المستدامة وريادة الأعمال من خلال دعم الشركات المحلية ومساعدتها للترويج لخدماتها ومنتجاتها وتخصيص مساحات مخصصة لعرضها.
