المصدر - 
جذبت لوحة فنية نفذها الفنان التشكيلي السعودي عبدالله البارقي بطول 320 متراً وعرض 4 أمتار زوار مهرجان شتاء محايل السياحي الذي يأتي هذا العام تحت اسم " ليالي محايل هوانا"، حيث حرص عشرات الزوار على توثيق العمل الفني عبر وسائل التواصل الاجتماعي والحديث بإعجاب عنه.
وأشار البارقي إلى أنه اتبع أسلوب "التجريد الزخرفي" في تنفيذ اللوحة التي تتربع على ممشى حديقة المهرجان، حيث تم توظيف تراث منطقة عسير في تنفيذها من خلال بعض التشكيلات الزخرفية والفنية التي تشتهر بها المنطقة، وذلك على شكل سجادات أرضية لا يقل طول السجادة الواحدة عن 12 متراً، بعضها يمثل نمطاً فنياً من أنماط" القط العسيري" وأخرى تستمد خطوطها وألوانها من "اللحاف" التقليدي المعروف في المنطقة.
وأبان الفنان البارقي أنه أنجز العمل مع فريق عمل مساعد خلال 6 أيام فقط واستهلك أكثر من 50 جالون من الدهانات متعددة الألوان، مشيراً إلى أن الفكرة بدأت من إدارة المهرجان لتنفيذ عمل فني يتناغم مع الفعاليات التي تنفذ على مدى 90 يوماً في مطل بلدية محايل.
وبحسب القائمين على المهرجان زاد عدد الزوار منذ إطلاقه قبل شهرين إلى 70 ألف زائر قدموا من مختلف محافظات منطقة عسير للاستمتاع بالأجواء الشتوية الدافئة التي تتميز بها محافظة " محايل عسير" إضافة إلى الفعاليات السياحية والترفيهية التي تشتمل على عروض يومية على المسرح لعدد من الفنون الشعبية كفنون الدمة، والخطوة، والعرضة، وكذلك عروض خاصة للأطفال تقدمها عدد من الفرق تتنوع نهاية كل أسبوع، ووجود معرضين للفن التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي.
مما يذكر أن محايل عسير تستقطب الزوار خلال موسم الشتاء وسط أجواء معتدلة الحرارة، وتنوع بيئاتها التي تمنحهم تجارب متجددة بين السهول الخضراء، والجبال المطلة مع طقس دافئ.
وأشار البارقي إلى أنه اتبع أسلوب "التجريد الزخرفي" في تنفيذ اللوحة التي تتربع على ممشى حديقة المهرجان، حيث تم توظيف تراث منطقة عسير في تنفيذها من خلال بعض التشكيلات الزخرفية والفنية التي تشتهر بها المنطقة، وذلك على شكل سجادات أرضية لا يقل طول السجادة الواحدة عن 12 متراً، بعضها يمثل نمطاً فنياً من أنماط" القط العسيري" وأخرى تستمد خطوطها وألوانها من "اللحاف" التقليدي المعروف في المنطقة.
وأبان الفنان البارقي أنه أنجز العمل مع فريق عمل مساعد خلال 6 أيام فقط واستهلك أكثر من 50 جالون من الدهانات متعددة الألوان، مشيراً إلى أن الفكرة بدأت من إدارة المهرجان لتنفيذ عمل فني يتناغم مع الفعاليات التي تنفذ على مدى 90 يوماً في مطل بلدية محايل.
وبحسب القائمين على المهرجان زاد عدد الزوار منذ إطلاقه قبل شهرين إلى 70 ألف زائر قدموا من مختلف محافظات منطقة عسير للاستمتاع بالأجواء الشتوية الدافئة التي تتميز بها محافظة " محايل عسير" إضافة إلى الفعاليات السياحية والترفيهية التي تشتمل على عروض يومية على المسرح لعدد من الفنون الشعبية كفنون الدمة، والخطوة، والعرضة، وكذلك عروض خاصة للأطفال تقدمها عدد من الفرق تتنوع نهاية كل أسبوع، ووجود معرضين للفن التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي.
مما يذكر أن محايل عسير تستقطب الزوار خلال موسم الشتاء وسط أجواء معتدلة الحرارة، وتنوع بيئاتها التي تمنحهم تجارب متجددة بين السهول الخضراء، والجبال المطلة مع طقس دافئ.
