المصدر - إسحاق الحارثي
أعلنت الهيئة الملكية بينبع، عن انطلاق مهرجان الزهور والحدائق بينبع لعام ٢٠٢٤، ابتداءً من ١٥ فبراير حتى ٩ مارس، في مناسبة فريدة من نوعها. يُعتبر مهرجان الزهور والحدائق بينبع، وجهة مثالية لكافة فئات المجتمع، وقد حظي بجماهيرية نوعية خلال المواسم السابقة من المهرجان، فأصبح الوجهة التي يقصدها السائح المحلي والدولي.
يُعد تصميم المهرجان الذي يمتد بهيئة تلال من الزهور، أيقونة فنية طبيعية تسمح للزائر بالتجول بين أكبر حديقة مفتوحة من الزهور الطبيعية في المملكة. وقد عمل على زراعة وتصميم هذه اللوحة الفنية الطبيعية الخلابة شباب سعوديين متخصصين من مشتل الهيئة الملكية بينبع.
كما ذكر الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس / عبدالهادي بن عبد الرحمن الجهني، في تصريح بهذه المناسبة: "يأتي المهرجان لتلبية اهتمامات مجتمع مدينة ينبع الصناعية النابض بالحياة، ويساهم في مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠ القائمة على تنوع المجتمع الحيوي، بما يخلق فرصاً مميزة لتطوير الاقتصاد ومن ينبع الصناعية وجهة سياحية"وأضاف رئيس مهرجان الزهور والحدائق المهندس / هاني بن عبدالرحمن عويضة: "الحفاظ على البيئة والاستدامة من أولويات الهيئة الملكية، وحرصنا على أن يرتبط المهرجان بشكل وثيق مع الاهداف الاستراتيجية لمبادرة السعودية الخضراء ويروج لممارسات بيئية مستدامة مع الالتزام بالحفاظ على البيئة. تشمل هذه المبادرات برامج إعادة التدوير وعدد من الأركان الصديقة للبيئة، وورش عمل تثقيفية حول الحفاظ على البيئة."
هذا ويسهم مهرجان الزهور والحدائق بينبع بشكل فعّال في تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة لسكان المنطقة، ويتميز بالتركيز على التوازن بين الصناعة والبيئة، مع التأكيد على التنمية المستدامة ودعم المبادرات البيئية والثقافية.
يعتبر المهرجان وجهة رئيسية للعائلات ومنطقة لتلاقي الثقافات المتنوعة، حيث يوفر للزوار فرصة الاستمتاع بتجربة بيئية تثقيفية وترفيهية مميزة, كما سيوفر المهرجان عدداً كبيراً من الفعاليات الجديدة التي تتميز بالتنوع والشمولية وتقديم كل ما هو مفيد ومميز لتواكب طموحات ورغبات زوار المهرجان.
ويقدم المهرجان مزيجًا فريدًا من التجارب والفعاليات الفنية والثقافية والترفيهية التي تحتفي بالنسيج الغني للفن والثقافة والترفيه وسط جمال الطبيعة النابضة بالحياة في ينبع الصناعية.
تنطلق فعاليات مهرجان الزهور والحدائق في حديقة المناسبات بمدينة ينبع الصناعية ليحتفي بتنوع زهور مشتل الهيئة الملكية بينبع حيث يتزامن انطلاقه مع دورة حياة هذه الزهور الموسمية. ولقد تطور المهرجان متفوقًا على ما حققه من إنجازات سابقة ليس فقط في أساليب زراعة وتنسيق الزهور، ولكن أيضًا في تصميم المهرجان المكاني.
كما تميز المهرجان بتحقيقه عدداً من النجاحات العالمية خلال المواسم السابقة للمهرجان، وحصد عدد من الأرقام العالمية بموسوعة جينيس عدة مرات كأكبر سجادة للزهور بالتنافس مع مدن عالمية. ويهدف المهرجان هذا العام لتحطيم المزيد من الأرقام القياسية التي سيتم الإعلان عنها تباعاً.
وأوضحت شركة جبين - الذراع الاستثماري للهيئة الملكية للجبيل وينبع والمطور والراعي الرئيسي للمهرجان - أن المهرجان سيقدم برنامجاً حافلاً يتميز بعدد من العروض النوعية ومحطات الترفيه التفاعلية بالإضافة إلى العديد من الأركان الأخرى التي تتضمن تنسيق وبيع الزهور وزراعة وتأثيث وصيانة الحدائق المنزلية وحديقة الطيور وحديقة الفراشات وحديقة الفراولة والأدوات الزراعية ومنتجات المشاتل والشركات المتخصصة في المجالات ذات العلاقة بالتشجير إلى جانب حديقة التدوير وهي أحد الأفكار المتجددة كل عام لترسيخ ثقافة إعادة الاستخدام والتدوير.
كما حرصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تعزيز التنمية المستدامة وريادة الأعمال من خلال دعم الشركات المحلية ومساعدتها للترويج لخدماتها ومنتجاتها. ويوفر المهرجان فرصاً استثمارية فريدة تجعله محفزاً للاقتصاد المحلي، ليكون له دورًا حيويًا في دعم عجلة التنمية الاقتصادية المحلية، من خلال تشجيع الشركات المحلية وتخصيص مساحات لها لعرض منتجاتها وخدماتها.
كما يحظى المهرجان بدعم كبير من المجتمع المحلي حيث سيساهم أكثر من ٢٠٠٠ متطوع بالعمل على جوانب مختلفة من التخطيط والتنفيذ للفعالية. ويحرص فريق المهرجان على تدريب المتطوعين وصقل مهاراتهم وقدراتهم بالخبرة المطلوبة لإدارة الفعاليات ومساعدة الجمهور والتواصل خلال فترة انعقاد المهرجان.
تدعو الهيئة الملكية للجبيل وينبع جميع الزوار والمهتمين لزيارة الموقع الإلكتروني والاطلاع على تفاصيل المهرجان للاستمتاع بتجربة لا تُنسى
يُعد تصميم المهرجان الذي يمتد بهيئة تلال من الزهور، أيقونة فنية طبيعية تسمح للزائر بالتجول بين أكبر حديقة مفتوحة من الزهور الطبيعية في المملكة. وقد عمل على زراعة وتصميم هذه اللوحة الفنية الطبيعية الخلابة شباب سعوديين متخصصين من مشتل الهيئة الملكية بينبع.
كما ذكر الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس / عبدالهادي بن عبد الرحمن الجهني، في تصريح بهذه المناسبة: "يأتي المهرجان لتلبية اهتمامات مجتمع مدينة ينبع الصناعية النابض بالحياة، ويساهم في مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠ القائمة على تنوع المجتمع الحيوي، بما يخلق فرصاً مميزة لتطوير الاقتصاد ومن ينبع الصناعية وجهة سياحية"وأضاف رئيس مهرجان الزهور والحدائق المهندس / هاني بن عبدالرحمن عويضة: "الحفاظ على البيئة والاستدامة من أولويات الهيئة الملكية، وحرصنا على أن يرتبط المهرجان بشكل وثيق مع الاهداف الاستراتيجية لمبادرة السعودية الخضراء ويروج لممارسات بيئية مستدامة مع الالتزام بالحفاظ على البيئة. تشمل هذه المبادرات برامج إعادة التدوير وعدد من الأركان الصديقة للبيئة، وورش عمل تثقيفية حول الحفاظ على البيئة."
هذا ويسهم مهرجان الزهور والحدائق بينبع بشكل فعّال في تنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة لسكان المنطقة، ويتميز بالتركيز على التوازن بين الصناعة والبيئة، مع التأكيد على التنمية المستدامة ودعم المبادرات البيئية والثقافية.
يعتبر المهرجان وجهة رئيسية للعائلات ومنطقة لتلاقي الثقافات المتنوعة، حيث يوفر للزوار فرصة الاستمتاع بتجربة بيئية تثقيفية وترفيهية مميزة, كما سيوفر المهرجان عدداً كبيراً من الفعاليات الجديدة التي تتميز بالتنوع والشمولية وتقديم كل ما هو مفيد ومميز لتواكب طموحات ورغبات زوار المهرجان.
ويقدم المهرجان مزيجًا فريدًا من التجارب والفعاليات الفنية والثقافية والترفيهية التي تحتفي بالنسيج الغني للفن والثقافة والترفيه وسط جمال الطبيعة النابضة بالحياة في ينبع الصناعية.
تنطلق فعاليات مهرجان الزهور والحدائق في حديقة المناسبات بمدينة ينبع الصناعية ليحتفي بتنوع زهور مشتل الهيئة الملكية بينبع حيث يتزامن انطلاقه مع دورة حياة هذه الزهور الموسمية. ولقد تطور المهرجان متفوقًا على ما حققه من إنجازات سابقة ليس فقط في أساليب زراعة وتنسيق الزهور، ولكن أيضًا في تصميم المهرجان المكاني.
كما تميز المهرجان بتحقيقه عدداً من النجاحات العالمية خلال المواسم السابقة للمهرجان، وحصد عدد من الأرقام العالمية بموسوعة جينيس عدة مرات كأكبر سجادة للزهور بالتنافس مع مدن عالمية. ويهدف المهرجان هذا العام لتحطيم المزيد من الأرقام القياسية التي سيتم الإعلان عنها تباعاً.
وأوضحت شركة جبين - الذراع الاستثماري للهيئة الملكية للجبيل وينبع والمطور والراعي الرئيسي للمهرجان - أن المهرجان سيقدم برنامجاً حافلاً يتميز بعدد من العروض النوعية ومحطات الترفيه التفاعلية بالإضافة إلى العديد من الأركان الأخرى التي تتضمن تنسيق وبيع الزهور وزراعة وتأثيث وصيانة الحدائق المنزلية وحديقة الطيور وحديقة الفراشات وحديقة الفراولة والأدوات الزراعية ومنتجات المشاتل والشركات المتخصصة في المجالات ذات العلاقة بالتشجير إلى جانب حديقة التدوير وهي أحد الأفكار المتجددة كل عام لترسيخ ثقافة إعادة الاستخدام والتدوير.
كما حرصت الهيئة الملكية للجبيل وينبع على تعزيز التنمية المستدامة وريادة الأعمال من خلال دعم الشركات المحلية ومساعدتها للترويج لخدماتها ومنتجاتها. ويوفر المهرجان فرصاً استثمارية فريدة تجعله محفزاً للاقتصاد المحلي، ليكون له دورًا حيويًا في دعم عجلة التنمية الاقتصادية المحلية، من خلال تشجيع الشركات المحلية وتخصيص مساحات لها لعرض منتجاتها وخدماتها.
كما يحظى المهرجان بدعم كبير من المجتمع المحلي حيث سيساهم أكثر من ٢٠٠٠ متطوع بالعمل على جوانب مختلفة من التخطيط والتنفيذ للفعالية. ويحرص فريق المهرجان على تدريب المتطوعين وصقل مهاراتهم وقدراتهم بالخبرة المطلوبة لإدارة الفعاليات ومساعدة الجمهور والتواصل خلال فترة انعقاد المهرجان.
تدعو الهيئة الملكية للجبيل وينبع جميع الزوار والمهتمين لزيارة الموقع الإلكتروني والاطلاع على تفاصيل المهرجان للاستمتاع بتجربة لا تُنسى