المصدر - بدأت أعمال المؤتمر الشبابي العربي السابع الذي ينظمه منتدى الفكر العربي تحت عنوان " التعليم والأبداع والاستثمار نحو رؤية عربية مشتركة يوم أمس في عمان، ويشارك في المؤتمر الذي يستمر يومين ما يزيد عن 600 شخصية قيادية عربية تمثل النخب الفكرية والسياسية والأكاديمية ومنظمات المجتمع المدني.
من ضمن الشخصيات الحاضرة في المؤتمر الكاتبة والروائية والصحافية السعودية الأستاذة سمر المقرن والتي شاركت بدعوة من سمو الأمير الحسن بن طلال.
قدمت المقرن في الجلسة التي عقدت أمس ورقة حول النُظم البيئية لريادة الأعمال المتوسطة والصغيرة في المملكة العربية السعودية مؤكدة اهتمام ورؤية المملكة ل عام 2030 بدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال أنشاء هيئة خاصة بها منوهة بأهمية دور الحكومة في دعم المنشآت الريادية، الى جانب مساهمة القطاع الخاص في هذا المحور.
واستعرضت المقرن ورقة علمية لمحورين مهمين وهما النظام البيئي لريادة الأعمال، والنظام البيئي الكلي متمثلاً في العوامل الثقافية والقانونية والتشريعية والسياسية والاقتصادية، كما تطرقت إلى عرض عددٍ من التجارب الناجحة لحاضنات الأعمال في المملكة العربية السعودية من مبدأها في دعم وتمكين المرأة ، من ضمنها (ديم المناهل) وهي تجربة رائدة وفريدة من نوعها، كونها تقوم على صندوق الأميرة مضاوي بنت مساعد بن عبدالعزيز لتنمية المرأة ، موضحةً أن هذا الصندوق فريد من نوعه كونه يعمل بطريقة مختلفة عن بقية المشاريع إذ يبدأ بتدريب وتأهيل السيدات في مجال تأسيس المشاريع الصغيرة بمستوى عالي، ومن ثم تبدأ عملية التمويل بهدف تشجيع النساء على العمل والمشاركة.
وتقدمت المقرن بجزيل الشكر لمنتدى الفكر العربي وصاحب السمو الملكي الامير الحسن بن طلال، على ما يمثله المنتدى من حوار استشرافي وعصف للذهن حول مجموعة من المحاور التي تشكل مفاصل رئيسية في مسار بحث قضايا المستقبل العربي بالإضافة لسعي المنتدى الى تشخيص التحديات التي يعاني منها الشباب العربي على الصعيد الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي، والعمل على الخروج بسياسات عملية مؤسسية قادرة على معالجة هذه المشكلات.
من ضمن الشخصيات الحاضرة في المؤتمر الكاتبة والروائية والصحافية السعودية الأستاذة سمر المقرن والتي شاركت بدعوة من سمو الأمير الحسن بن طلال.
قدمت المقرن في الجلسة التي عقدت أمس ورقة حول النُظم البيئية لريادة الأعمال المتوسطة والصغيرة في المملكة العربية السعودية مؤكدة اهتمام ورؤية المملكة ل عام 2030 بدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال أنشاء هيئة خاصة بها منوهة بأهمية دور الحكومة في دعم المنشآت الريادية، الى جانب مساهمة القطاع الخاص في هذا المحور.
واستعرضت المقرن ورقة علمية لمحورين مهمين وهما النظام البيئي لريادة الأعمال، والنظام البيئي الكلي متمثلاً في العوامل الثقافية والقانونية والتشريعية والسياسية والاقتصادية، كما تطرقت إلى عرض عددٍ من التجارب الناجحة لحاضنات الأعمال في المملكة العربية السعودية من مبدأها في دعم وتمكين المرأة ، من ضمنها (ديم المناهل) وهي تجربة رائدة وفريدة من نوعها، كونها تقوم على صندوق الأميرة مضاوي بنت مساعد بن عبدالعزيز لتنمية المرأة ، موضحةً أن هذا الصندوق فريد من نوعه كونه يعمل بطريقة مختلفة عن بقية المشاريع إذ يبدأ بتدريب وتأهيل السيدات في مجال تأسيس المشاريع الصغيرة بمستوى عالي، ومن ثم تبدأ عملية التمويل بهدف تشجيع النساء على العمل والمشاركة.
وتقدمت المقرن بجزيل الشكر لمنتدى الفكر العربي وصاحب السمو الملكي الامير الحسن بن طلال، على ما يمثله المنتدى من حوار استشرافي وعصف للذهن حول مجموعة من المحاور التي تشكل مفاصل رئيسية في مسار بحث قضايا المستقبل العربي بالإضافة لسعي المنتدى الى تشخيص التحديات التي يعاني منها الشباب العربي على الصعيد الاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي، والعمل على الخروج بسياسات عملية مؤسسية قادرة على معالجة هذه المشكلات.