المصدر - نفذ مهرجان الزهور الثالث الذي تنظمه أمانة المنطقة الشرقية ممثلة ببلدية محافظة القطيف في منتزه سيهات خلال الأسبوع الماضي، 158 فعالية متنوعة ضمن البرامج والأنشطة والأركان المشاركة، التي حولت المهرجان إلى كرنفال ترفيهي وتوعوي قصده الآلاف من المواطنين والمقيمين استمتعوا بالفعاليات التي تحقق رغباتهم وتطلعاتهم.
وقدم المهرجان العديد من البرامج والمسابقات بشكل يومي؛ بهدف ترفيه الأسرة والطفل للمواءمة مع شرائح المجتمع المختلفة، حيث تفاعل أطفال المهرجان مع المسار السياحي، وأركان قراءة القصص الجماعية، وعمل التجارب الممتعة، وورش فنية بعنوان عجلة الأفكار، وكرة أنت وحظك، وركن الفن الحر، وممر سعادة الذي يتضمن عدة فعاليات كزراعة الورود، والرسم على الوجوه، الحناء، والتلوين، والتصوير .
ونجحت عروض الفنون الشعبية «الليوة» خلال أيام المهرجان بجذب وتفاعل كبير من الزوار، حيث تبدأ الفرقة عروضها متجولة في ساحات أرض المهرجان، ووسط باقة الزهور يتفاعل الزوار مع "عازف العود" ليرسم على محيا الحضور السعادة والبهجة، فيما أتيحت الفرصة للموهوبين والمتميزين إظهار مهاراتهم.
وأكدت أمانة الشرقية حرصها على المشاركة المجتمعية بخلق أفكار متنوعة، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع، وبث روح البهجة بين الزوار، وتقديم الخدمات المساندة وفق معدلات عالية الجودة بما يضمن تحقيق المتعة والفائدة لزائري المهرجان، الذي يضم عدداً من الفعاليات المتنوعة، كأنشطة الحرف والصناعات اليدوية، وفعاليات شعبية، إلى جانب فعاليات مخصصة للأطفال والأمسيات الفنية، وأنشطة التشجير والزراعة، إضافةً إلى عدد من المطاعم والمقاهي المميزة.
وقدم المهرجان العديد من البرامج والمسابقات بشكل يومي؛ بهدف ترفيه الأسرة والطفل للمواءمة مع شرائح المجتمع المختلفة، حيث تفاعل أطفال المهرجان مع المسار السياحي، وأركان قراءة القصص الجماعية، وعمل التجارب الممتعة، وورش فنية بعنوان عجلة الأفكار، وكرة أنت وحظك، وركن الفن الحر، وممر سعادة الذي يتضمن عدة فعاليات كزراعة الورود، والرسم على الوجوه، الحناء، والتلوين، والتصوير .
ونجحت عروض الفنون الشعبية «الليوة» خلال أيام المهرجان بجذب وتفاعل كبير من الزوار، حيث تبدأ الفرقة عروضها متجولة في ساحات أرض المهرجان، ووسط باقة الزهور يتفاعل الزوار مع "عازف العود" ليرسم على محيا الحضور السعادة والبهجة، فيما أتيحت الفرصة للموهوبين والمتميزين إظهار مهاراتهم.
وأكدت أمانة الشرقية حرصها على المشاركة المجتمعية بخلق أفكار متنوعة، وتطوير النمط الحياتي للمجتمع، وبث روح البهجة بين الزوار، وتقديم الخدمات المساندة وفق معدلات عالية الجودة بما يضمن تحقيق المتعة والفائدة لزائري المهرجان، الذي يضم عدداً من الفعاليات المتنوعة، كأنشطة الحرف والصناعات اليدوية، وفعاليات شعبية، إلى جانب فعاليات مخصصة للأطفال والأمسيات الفنية، وأنشطة التشجير والزراعة، إضافةً إلى عدد من المطاعم والمقاهي المميزة.