المصدر -
أعلن المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، عن تنظيمه لمنتدى "الالتزام البيئي "2024، في العاصمة الرياض، في الفترة ما بين 25 الى 26 من فبراير المقبل.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم المركز سعد المطرفي أن المنتدى سينطلق في نسخته الأولى بمفهوم جديد يكشف عن مستقبل أكثر إشراقاً للبيئة، مشيراً إلى عدد الخبرات العالمية والمحلية المشاركة في جلسات المنتدى، للنقاش حول أحدث التقنيات البيئية والفرص المتاحة لمشاركة القطاع الخاص.
ونوه المطرفي بأن المنتدى سيقدم تجربة غير تقليدية لزواره خلال يومي العرض، انطلاقًا من استهداف مشاركة الشباب والمجتمع في تجربة تفاعلية تحت مسمى "مقهى الاستدامة"، بالإضافة إلى ورش العمل الخاصة بهما والتي سيثريها متحدثون ذوو خبرات عريضة في المجال.
ويهدف المنتدى في نسخته الأولى، إلى تسليط الضوء على عدداً من المحاور والمواضيع الاستراتيجية الهامة التي تتعلق بالاستدامة البيئية، منها مساهمة القطاع الحكومي والخاص في خلق مستقبل بيئي أكثر اشراقاً، وكيف سيتم تحقيق الأهداف البيئية للمملكة المتوافقة مع رؤية ٢٠٣٠، وفق أفضل الممارسات العالمية.
وبين المتحدث الرسمي لمركز الالتزام البيئي، أن المنتدى سيمنح الفرصة للزوار للتعرف على
أبرز الابتكارات التقنية المتطورة التي تعزز الحفاظ على البيئة، وتفتح المجال لمشاركة فعّالة للقطاع الخاص سواء بتبنيها في المنشآت ذات الأثر السلبي على البيئة، أو في الاستثمارات على الصعيدين المحلي والدولي، وانعكاس ذلك على الاستدامة البيئية وتحسين جودة الأوساط البيئية الماء والهواء والتربة وبالتالي رفع مستوى جودة الحياة داخل المملكة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم المركز سعد المطرفي أن المنتدى سينطلق في نسخته الأولى بمفهوم جديد يكشف عن مستقبل أكثر إشراقاً للبيئة، مشيراً إلى عدد الخبرات العالمية والمحلية المشاركة في جلسات المنتدى، للنقاش حول أحدث التقنيات البيئية والفرص المتاحة لمشاركة القطاع الخاص.
ونوه المطرفي بأن المنتدى سيقدم تجربة غير تقليدية لزواره خلال يومي العرض، انطلاقًا من استهداف مشاركة الشباب والمجتمع في تجربة تفاعلية تحت مسمى "مقهى الاستدامة"، بالإضافة إلى ورش العمل الخاصة بهما والتي سيثريها متحدثون ذوو خبرات عريضة في المجال.
ويهدف المنتدى في نسخته الأولى، إلى تسليط الضوء على عدداً من المحاور والمواضيع الاستراتيجية الهامة التي تتعلق بالاستدامة البيئية، منها مساهمة القطاع الحكومي والخاص في خلق مستقبل بيئي أكثر اشراقاً، وكيف سيتم تحقيق الأهداف البيئية للمملكة المتوافقة مع رؤية ٢٠٣٠، وفق أفضل الممارسات العالمية.
وبين المتحدث الرسمي لمركز الالتزام البيئي، أن المنتدى سيمنح الفرصة للزوار للتعرف على
أبرز الابتكارات التقنية المتطورة التي تعزز الحفاظ على البيئة، وتفتح المجال لمشاركة فعّالة للقطاع الخاص سواء بتبنيها في المنشآت ذات الأثر السلبي على البيئة، أو في الاستثمارات على الصعيدين المحلي والدولي، وانعكاس ذلك على الاستدامة البيئية وتحسين جودة الأوساط البيئية الماء والهواء والتربة وبالتالي رفع مستوى جودة الحياة داخل المملكة.