المصدر -
عبر تقديم الأساليب والأدوات الهامة مع التركيز على بناء هيكلية قوية باستخدام الحجج واللغة السليمة، قدم "مهرجان الكُتّاب والقُراء"، الذي يقام بنسخته الثانية في مركز الأمير سلطان الحضاري في محافظة خميس مشيط بمنطقة عسير، فرصة استثنائية للزوار لاكتساب المهارات الأساسية في فن كتابة المقال، من خلال ورشة يومية بعنوان (خطوات كتابة المقال) في جناح يتوسط منطقة الصرح.
وفي الورشة، يتعرف الزوار على ماهية المقال، والخطوات اللازمة لكتابة مقدمة المقال الصحفي، والتعرف إلى الأسلوب واللغة عبر الوضوح الذي يسهم في فهم القارئ، والحفاظ على الموضوعية، واستخدام لغة بسيطة وسهلة الفهم، مع الانتباه إلى أهمية التحقق من صحة المعلومات الأكثر مصداقية، ونِسبة الاقتباسات إلى مصدرها الأصلي، مع المحافظة على النص خاليًا من الأخطاء اللغوية والإملائية.
وتنوعت العناوين المطروحة للتدريب على المقالة ما بين عناوين تساؤلية، وعناوين عامة تسمح للمتدرب باختيار أكثر راحة، وفرصة أكبر للتجربة، مما كثف الحضور والتجربة لاكتشاف الكاتب المبدع بداخله.
كما يتيح المهرجان أركان مميزة مثل القصائد بين الطرق، ومنصة الفن والأقصوصة، وتحديات وتجارب أدبية، علاوة على مناطق أخرى للتفاعل مع الزوار تهدف إلى زيادة معرفتهم، كمنطقة الأطفال والمغامرين الصغار، وحديقة المطل، وممشى الأدب، إضافةً إلى منطقة المطاعم والمقاهي المحلية التي تقدم تجارب متنوعة في عالم النكهات والأطباق التقليدية، وتجربة تذوق مجموعة واسعة من أنواع القهوة، ومنصة للفنون التشكيلية تتيح
للفنانين المحليين إبراز مواهبهم في المزج بين الفن والأدب.
يشار إلى أن مهرجان الكُتّاب والقُراء يأتي لتعزيز مكانة المملكة الثقافية، وفتح منافذ جديدة للإبداع والتعبير الفني، كما تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة من خلال المهرجان إلى الاحتفاء بالكُتّاب والقرّاء بصفتهما الأكثر تأثيرًا في سلسلة الإنتاج الثقافي والحضاري للإنسانية كافة.
وفي الورشة، يتعرف الزوار على ماهية المقال، والخطوات اللازمة لكتابة مقدمة المقال الصحفي، والتعرف إلى الأسلوب واللغة عبر الوضوح الذي يسهم في فهم القارئ، والحفاظ على الموضوعية، واستخدام لغة بسيطة وسهلة الفهم، مع الانتباه إلى أهمية التحقق من صحة المعلومات الأكثر مصداقية، ونِسبة الاقتباسات إلى مصدرها الأصلي، مع المحافظة على النص خاليًا من الأخطاء اللغوية والإملائية.
وتنوعت العناوين المطروحة للتدريب على المقالة ما بين عناوين تساؤلية، وعناوين عامة تسمح للمتدرب باختيار أكثر راحة، وفرصة أكبر للتجربة، مما كثف الحضور والتجربة لاكتشاف الكاتب المبدع بداخله.
كما يتيح المهرجان أركان مميزة مثل القصائد بين الطرق، ومنصة الفن والأقصوصة، وتحديات وتجارب أدبية، علاوة على مناطق أخرى للتفاعل مع الزوار تهدف إلى زيادة معرفتهم، كمنطقة الأطفال والمغامرين الصغار، وحديقة المطل، وممشى الأدب، إضافةً إلى منطقة المطاعم والمقاهي المحلية التي تقدم تجارب متنوعة في عالم النكهات والأطباق التقليدية، وتجربة تذوق مجموعة واسعة من أنواع القهوة، ومنصة للفنون التشكيلية تتيح
للفنانين المحليين إبراز مواهبهم في المزج بين الفن والأدب.
يشار إلى أن مهرجان الكُتّاب والقُراء يأتي لتعزيز مكانة المملكة الثقافية، وفتح منافذ جديدة للإبداع والتعبير الفني، كما تسعى هيئة الأدب والنشر والترجمة من خلال المهرجان إلى الاحتفاء بالكُتّاب والقرّاء بصفتهما الأكثر تأثيرًا في سلسلة الإنتاج الثقافي والحضاري للإنسانية كافة.