المصدر -
أحيا أوركسترا صوت الجنوب، مساء اليوم، ثالث ليالي مهرجان الكُتّاب والقُراء، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في مركز الأمير سلطان الحضاري بمحافظة خميس مشيط، في منطقة عسير.
وأطربت الأوركسترا جمهور المهرجان موسيقياً وغنائياً، حيث شهد المسرح الرئيس إقبالاً كبيراً من الجمهور، الذين حضروا للاستمتاع بفعاليات المهرجان بنسخته الثانية، والتي تمزج بين الثقافة والترفيه، في قالب تفاعلي.
وكانت المهرجان شهد في ليلتيه الأولى والثانية حفلتان؛ الأولى للفنان رامي عبدالله، والثانية حفلة ترنم فيها الفنانان الصاعدان نواف عبدالهادي وهاجر الخشاب، حيث يشهد المهرجان بشكل يوميّ حفلة غنائية عند الساعة التاسعة والنصف مساءً، إذ يعتلي خشبة المسرح غداً الأحد الفنانان مهند عبدالله وأضواء شنّان.
ويوم الاثنين، يغني لزوار "مهرجان الكُتّاب والقرّاء" الفنانان أفنان عباس وعبدالله إبراهيم، فيما يغني الفنانة حلم والفنان محمد أولياء يوم الثلاثاء، وفي ختام المهرجان يصدح الفنان برهان بصوته على خشبة المسرح.
ويحتفي المهرجان، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة لمدة أسبوع تحت شعار "قيمة ثقافية من المملكة العربية السعودية إلى العالم"، بالثقافة والأدب العربي والعالمي، ويهدف إلى استقطاب نخبة من المثقفين والأدباء، لتقديم إنتاجهم لمختلف شرائح المجتمع عبر فعاليات أدبية تُلبي تنوع الأذواق، عبر برنامج ثقافي شامل ينطلق من الأدب إلى مختلف القطاعات الثقافية.
وأطربت الأوركسترا جمهور المهرجان موسيقياً وغنائياً، حيث شهد المسرح الرئيس إقبالاً كبيراً من الجمهور، الذين حضروا للاستمتاع بفعاليات المهرجان بنسخته الثانية، والتي تمزج بين الثقافة والترفيه، في قالب تفاعلي.
وكانت المهرجان شهد في ليلتيه الأولى والثانية حفلتان؛ الأولى للفنان رامي عبدالله، والثانية حفلة ترنم فيها الفنانان الصاعدان نواف عبدالهادي وهاجر الخشاب، حيث يشهد المهرجان بشكل يوميّ حفلة غنائية عند الساعة التاسعة والنصف مساءً، إذ يعتلي خشبة المسرح غداً الأحد الفنانان مهند عبدالله وأضواء شنّان.
ويوم الاثنين، يغني لزوار "مهرجان الكُتّاب والقرّاء" الفنانان أفنان عباس وعبدالله إبراهيم، فيما يغني الفنانة حلم والفنان محمد أولياء يوم الثلاثاء، وفي ختام المهرجان يصدح الفنان برهان بصوته على خشبة المسرح.
ويحتفي المهرجان، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة لمدة أسبوع تحت شعار "قيمة ثقافية من المملكة العربية السعودية إلى العالم"، بالثقافة والأدب العربي والعالمي، ويهدف إلى استقطاب نخبة من المثقفين والأدباء، لتقديم إنتاجهم لمختلف شرائح المجتمع عبر فعاليات أدبية تُلبي تنوع الأذواق، عبر برنامج ثقافي شامل ينطلق من الأدب إلى مختلف القطاعات الثقافية.