تلسكوب غرب مع
المصدر -
من خلف بريق اللوحة تأتي فنانة شابة طموحة لتقول للإبداع :هذه أنا... إنها الفنانة التشكيلية و الشابة المتوثبة ألقًا وإبداعًا ( لولوة جهتاي )
قدمي نفسك للجمهور الكريم :
أنا لولوة جهتاي ، مهندسة معمارية و فنانة تشكيلية ، أهوى الفن و الهوايات و الإبداع.
١/ الموهبة مسيرة تحتاج لدعم من هو داعمك الأول؟
داعمي الأول ومن دعمني خطوة بخطوة هو زوجي ، والديَّ من صغري دعموني ماديًا و معنوياً حفظهم الله و أطال بعمرهم.
٢/كيف كانت بداياتك الفنية ؟
الفن هبة من الله و على الشخص أن ينميها و يطورها و يستفيد منها. بدايتي في الرسم كانت من عمر سنتين كما قالت لي والدتي أنني رسمت عقرب كان في صندوق عند احد اخوتي ، فاكتشفت الوالدة مع الزمن ان لدي موهبة الرسم من خلال رسمي و تلويني و أعمالي في الحصص الفنية في المدرسة. أذكر في أحد المراكز الصيفية في فعالية الرسم، رسمت شخصيتين كرتونية ( تويتي و سلڤيستر ) فإنبهر الجميع بمن فيهم المعلمة التي أثنت علي عند والدتي مما زاد من تشجيعها لي ، حيث كانت رسوماتي كلها بقلم الرصاص و بدون اساسيات ، فقررت الوالدة حفظها الله تنمية موهبتي و تطويرها فسجلتني في المركز السعودي للفنون الجميلة، فطورت رسمي من قلم الرصاص إلى الفحم ثم دخلت إلى عالم الألوان بدورة الرسم بألوان الباستل ، ثم أثار فضولي الرسم بالريشة فأخذت دبلوم الرسم بالألوان الزيتية و تعمقت فيه لما وجدت فيه من متعة. وللأسف قطعت الرسم فيما بعد لأكثر من ١٠ سنوات لإلتحاقي بالجامعة و إنشغالي ، لكن قررت منذ سنة الرجوع لنفسي و التعمق أكثر في مجال الفن التشكيلي، فوضعت هدف و حاولت عدة محاولات و فشلت في البداية و استمريت و الأن وصلت لهدفي بفضل الله.
٣/تتعدد مصادر إلهام المبدع من كان يلهمك الرسم ؟
الإلهام هو تحفيز الخيال و الإبداع، و هو يبدأ بفكرة مصدرها الإحساس أُشبعها بالتغذية البصرية لأوسع مداركي و أفكاري ، أبدأ جولة الإلهام و الأفكار و التغذية البصرية و الرسم في أهدأ وقت في اليوم و هو بداية اليوم الجديد بعد الساعة الثانية عشر صباحًا ، مواضيع أغلب لوحاتي مضمونها الخيل لحبي الشديد للخيول و لأنني أهوى ركوب الخيل.
٤/كيف تتعاملين مع الألوان ؟ و هل تفضلي نوعًا معينًا من الرسم ؟
أتعامل مع الألوان بإحساسي و مزاجي ، أحيانًا أُفضل الغوامق و أحيانًا الفواتح ، أحيانًا أمنح اللوحة التنوع في الألوان و أحيانًا أكتفي بألوان بسيطة و درجاتها، أحاول دائما إبراز جمال كل لون.
أفضل الفن التجريدي لكونه فن بلا حدود حيث أبحر فيه كما أشاء و برأيي أن الإبداع فيه عالي.
٥/ما هو طموحك الذين تسعين إليه من خلال مجال الفن التشكيلي؟
طموحي الوصول للقمة بإذن الله تعالى، و هدفي الإرتقاء بالفن لمستوى آخر. أطمح لإفادة كل فنان و الإستفادة منه. معرض جمال الحرف العربي كان أول مشاركة لي في معرض فني و هذه إنطلاقة و بداية و القادم افضل إن شاء الله.
٦/ لكل فنان رسالة خاصة في أعماقه ما هي الرسالة التي تقدميها من خلال فنك؟
رسالة أود تقديمها من خلال لوحاتي و هي الأمل و أن غدًا أفضل بإذن الله.
٧/ نصيحة تودين تقديمها للفنانين ؟
نصيحة لكل فنان بالإستمرار و التفكير خارج الصندوق و ذلك بالتغذية البصرية، تجربة تكنيك جديد و عدم حكر الافكار في زاوية لأن كل فنان مبدع فأطلق العنان لإبداعك.
٨/كلمة شكر لمن توجهيها في مسيرتك الفنية؟
أشكر كل من يدعمني بصدق ولو بكلمة بسيطة
تشكر صحيفة "غرب" الفنانة التشكيلية لولوة جهتاي على هذه المساحة الفنية وتتمنى لها مسيرة فنية ناجحة ومتألقة .
قدمي نفسك للجمهور الكريم :
أنا لولوة جهتاي ، مهندسة معمارية و فنانة تشكيلية ، أهوى الفن و الهوايات و الإبداع.
١/ الموهبة مسيرة تحتاج لدعم من هو داعمك الأول؟
داعمي الأول ومن دعمني خطوة بخطوة هو زوجي ، والديَّ من صغري دعموني ماديًا و معنوياً حفظهم الله و أطال بعمرهم.
٢/كيف كانت بداياتك الفنية ؟
الفن هبة من الله و على الشخص أن ينميها و يطورها و يستفيد منها. بدايتي في الرسم كانت من عمر سنتين كما قالت لي والدتي أنني رسمت عقرب كان في صندوق عند احد اخوتي ، فاكتشفت الوالدة مع الزمن ان لدي موهبة الرسم من خلال رسمي و تلويني و أعمالي في الحصص الفنية في المدرسة. أذكر في أحد المراكز الصيفية في فعالية الرسم، رسمت شخصيتين كرتونية ( تويتي و سلڤيستر ) فإنبهر الجميع بمن فيهم المعلمة التي أثنت علي عند والدتي مما زاد من تشجيعها لي ، حيث كانت رسوماتي كلها بقلم الرصاص و بدون اساسيات ، فقررت الوالدة حفظها الله تنمية موهبتي و تطويرها فسجلتني في المركز السعودي للفنون الجميلة، فطورت رسمي من قلم الرصاص إلى الفحم ثم دخلت إلى عالم الألوان بدورة الرسم بألوان الباستل ، ثم أثار فضولي الرسم بالريشة فأخذت دبلوم الرسم بالألوان الزيتية و تعمقت فيه لما وجدت فيه من متعة. وللأسف قطعت الرسم فيما بعد لأكثر من ١٠ سنوات لإلتحاقي بالجامعة و إنشغالي ، لكن قررت منذ سنة الرجوع لنفسي و التعمق أكثر في مجال الفن التشكيلي، فوضعت هدف و حاولت عدة محاولات و فشلت في البداية و استمريت و الأن وصلت لهدفي بفضل الله.
٣/تتعدد مصادر إلهام المبدع من كان يلهمك الرسم ؟
الإلهام هو تحفيز الخيال و الإبداع، و هو يبدأ بفكرة مصدرها الإحساس أُشبعها بالتغذية البصرية لأوسع مداركي و أفكاري ، أبدأ جولة الإلهام و الأفكار و التغذية البصرية و الرسم في أهدأ وقت في اليوم و هو بداية اليوم الجديد بعد الساعة الثانية عشر صباحًا ، مواضيع أغلب لوحاتي مضمونها الخيل لحبي الشديد للخيول و لأنني أهوى ركوب الخيل.
٤/كيف تتعاملين مع الألوان ؟ و هل تفضلي نوعًا معينًا من الرسم ؟
أتعامل مع الألوان بإحساسي و مزاجي ، أحيانًا أُفضل الغوامق و أحيانًا الفواتح ، أحيانًا أمنح اللوحة التنوع في الألوان و أحيانًا أكتفي بألوان بسيطة و درجاتها، أحاول دائما إبراز جمال كل لون.
أفضل الفن التجريدي لكونه فن بلا حدود حيث أبحر فيه كما أشاء و برأيي أن الإبداع فيه عالي.
٥/ما هو طموحك الذين تسعين إليه من خلال مجال الفن التشكيلي؟
طموحي الوصول للقمة بإذن الله تعالى، و هدفي الإرتقاء بالفن لمستوى آخر. أطمح لإفادة كل فنان و الإستفادة منه. معرض جمال الحرف العربي كان أول مشاركة لي في معرض فني و هذه إنطلاقة و بداية و القادم افضل إن شاء الله.
٦/ لكل فنان رسالة خاصة في أعماقه ما هي الرسالة التي تقدميها من خلال فنك؟
رسالة أود تقديمها من خلال لوحاتي و هي الأمل و أن غدًا أفضل بإذن الله.
٧/ نصيحة تودين تقديمها للفنانين ؟
نصيحة لكل فنان بالإستمرار و التفكير خارج الصندوق و ذلك بالتغذية البصرية، تجربة تكنيك جديد و عدم حكر الافكار في زاوية لأن كل فنان مبدع فأطلق العنان لإبداعك.
٨/كلمة شكر لمن توجهيها في مسيرتك الفنية؟
أشكر كل من يدعمني بصدق ولو بكلمة بسيطة
تشكر صحيفة "غرب" الفنانة التشكيلية لولوة جهتاي على هذه المساحة الفنية وتتمنى لها مسيرة فنية ناجحة ومتألقة .