المصدر -
كشفت صحيفة كويتية، اليوم الثلاثاء، تلقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تحذيرات أمنية عن إمكانية اغتياله.
وذكرت*صحيفة “الجريدة” الكويتية أنه بالتزامن مع مخاوف واسعة من اندلاع مواجهة كبرى على جبهات عدّة في المنطقة ودعوات المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بالرد على التهديدات الأمريكية بإنذارات عملية، ظهرت معلومات وتحذيرات بإمكانية اغتيال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وكشف مصدر في مكتب الرئيس الإيراني للصحيفة، أن أجهزة الحماية التابعة للرئيس الإيراني طالبت رئيسي بتوخّي الحذر في تحرّكاته، بعد أن حصلت على معلومات تفيد بأن منظمة “مجاهدي خلق” المعارضة تجهز بالتعاون مع الاستخبارات الإسرائيلية لاغتياله.
وأوضح المصدر أن هذه المعلومات دفعت رئيسي لزيارة مدينة برند برفقة أكثر من 500 عنصر أمني، وسط إجراءات مشدّدة حالت دون مشاركة أي من الجماهير.وأشارت الصحيفة إلى أن “إصرار الأجهزة الأمنية على منع مشاركة سكان مدينة برند، التي تمثل بالإضافة إلى مناطق فقيرة أخرى، عصب قدرة النظام الإيراني على الاستمرار، أظهر حجم القلق من حدوث اختراق، خصوصا وسط الأوضاع الاقتصادية المتردية؛ وتخبط الحكومة في حل المشاكل المعيشية التي ضاعفتها الضرائب العشوائية”.
وذكرت*صحيفة “الجريدة” الكويتية أنه بالتزامن مع مخاوف واسعة من اندلاع مواجهة كبرى على جبهات عدّة في المنطقة ودعوات المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بالرد على التهديدات الأمريكية بإنذارات عملية، ظهرت معلومات وتحذيرات بإمكانية اغتيال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
وكشف مصدر في مكتب الرئيس الإيراني للصحيفة، أن أجهزة الحماية التابعة للرئيس الإيراني طالبت رئيسي بتوخّي الحذر في تحرّكاته، بعد أن حصلت على معلومات تفيد بأن منظمة “مجاهدي خلق” المعارضة تجهز بالتعاون مع الاستخبارات الإسرائيلية لاغتياله.
وأوضح المصدر أن هذه المعلومات دفعت رئيسي لزيارة مدينة برند برفقة أكثر من 500 عنصر أمني، وسط إجراءات مشدّدة حالت دون مشاركة أي من الجماهير.وأشارت الصحيفة إلى أن “إصرار الأجهزة الأمنية على منع مشاركة سكان مدينة برند، التي تمثل بالإضافة إلى مناطق فقيرة أخرى، عصب قدرة النظام الإيراني على الاستمرار، أظهر حجم القلق من حدوث اختراق، خصوصا وسط الأوضاع الاقتصادية المتردية؛ وتخبط الحكومة في حل المشاكل المعيشية التي ضاعفتها الضرائب العشوائية”.
