المصدر - 
في إطار الدعم المتواصل الذي تقدمه هيئة الأدب والنشر والترجمة للمؤلفين السعوديين بمعرض جدة للكتاب
الذي اختتم مؤخرا شارك جناح المؤلف السعودي بالعديد من المؤلفات لكتّاب سعوديين، ومن الأسماء التي استضافها الجناح كتاب: " فإن أعينهم معقودة بعينك"
للمؤلفان أ.د. علي بن سعد الفريدي و د. محمد بن أحمد السريحي ’حيث يزيد عدد صفحاته عن 416 صفحة
وعن محتوى الكتاب يقول المؤلفان:
استعرضنا مجموعة من الأدوار والمسئوليات والمهام التي نؤمن بأهميتها في مسيرة المعلم نحو تحقيق التميز، وبناء الأثر في علمه وعمله وسلوكه في محطاتٍ تطرقت إلى أبرز المهارات اللازمة للمعلم المنافس العلمية والعملية مروراً بما قد يعترضه من تحديات تعوق وصوله لما رُسم من مستهدفات، وتُضعف ما قد يصل إليه من مخرجات كمقاومة التعلم، والعجز المتعلم لدى طلابه، تبع ذلك حديثنا عن فرص حري بالمعلم استثمارها للوصول لجودة عمله، وما رُسم من مؤشرات أداء كاستثمار وسائل الاتصال الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي في تحقيق مفهوم التعلم النوعي، وتفعيل التعليم التحويلي في بناء خارطة التغيير لدى المتعلم في أفكاره ومعتقداته حول التعلم إضافة لكيفية بناء الحصانة القيمية والفكرية لدى المتعلمين وتنمية سمات الشخصية السعودية لديهم لتحقيق مفهوم التحسين المستمر في إمكاناتهم وكفاياتهم ليصبحوا قيمة مضافة لذواتهم ومجتمعهم ووطنهم، وفي محطة وصايا من محراب تجاربهم في هذا الكتاب استشهدنا بتجارب عملية لمعلمين استطاعوا إحداث الفرق في حياة طلابهم العلمية والعملية فبقيت آثارهم شاهدة على تميزهم يُعطرها طلابهم بالدعاء الخاص لهم على مابذلوه من أجلهم... كل ذلك وأكثر في رحلة نثق أن القارئ سيستمتع بالتنقل بين محطاتها كما استمتعنا في نسجها.
الذي اختتم مؤخرا شارك جناح المؤلف السعودي بالعديد من المؤلفات لكتّاب سعوديين، ومن الأسماء التي استضافها الجناح كتاب: " فإن أعينهم معقودة بعينك"
للمؤلفان أ.د. علي بن سعد الفريدي و د. محمد بن أحمد السريحي ’حيث يزيد عدد صفحاته عن 416 صفحة
وعن محتوى الكتاب يقول المؤلفان:
استعرضنا مجموعة من الأدوار والمسئوليات والمهام التي نؤمن بأهميتها في مسيرة المعلم نحو تحقيق التميز، وبناء الأثر في علمه وعمله وسلوكه في محطاتٍ تطرقت إلى أبرز المهارات اللازمة للمعلم المنافس العلمية والعملية مروراً بما قد يعترضه من تحديات تعوق وصوله لما رُسم من مستهدفات، وتُضعف ما قد يصل إليه من مخرجات كمقاومة التعلم، والعجز المتعلم لدى طلابه، تبع ذلك حديثنا عن فرص حري بالمعلم استثمارها للوصول لجودة عمله، وما رُسم من مؤشرات أداء كاستثمار وسائل الاتصال الاجتماعي، والذكاء الاصطناعي في تحقيق مفهوم التعلم النوعي، وتفعيل التعليم التحويلي في بناء خارطة التغيير لدى المتعلم في أفكاره ومعتقداته حول التعلم إضافة لكيفية بناء الحصانة القيمية والفكرية لدى المتعلمين وتنمية سمات الشخصية السعودية لديهم لتحقيق مفهوم التحسين المستمر في إمكاناتهم وكفاياتهم ليصبحوا قيمة مضافة لذواتهم ومجتمعهم ووطنهم، وفي محطة وصايا من محراب تجاربهم في هذا الكتاب استشهدنا بتجارب عملية لمعلمين استطاعوا إحداث الفرق في حياة طلابهم العلمية والعملية فبقيت آثارهم شاهدة على تميزهم يُعطرها طلابهم بالدعاء الخاص لهم على مابذلوه من أجلهم... كل ذلك وأكثر في رحلة نثق أن القارئ سيستمتع بالتنقل بين محطاتها كما استمتعنا في نسجها.
