المصدر -
تُشارك جمعية الكشافة العربية السعودية في المخيم الكشفي العربي الثالث والثلاثون الذي تستضيفه جمعية كشافة الإمارات في الفترة من ١٥ – ٢٥ ديسمبر الحالي بمحمية المرموم الصحراوية في دبي، تحت شعار "الكشفية نهج الاستدامة".
وأوضح الأمين العام للجمعية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس؛ أن الجمعية تُشارك بوفد مكون من 55 مُشاركاً ومشاركة؛ وقد استعدت الجمعية لتلك المشاركة بلقاء خاص للمخيم تضمن تعريف المشاركين بالعديد من المهارات التي يتطلبها المخيم؛ وستقدم الجمعية في المنتدى الكشفي العربي السابع لقادة الفرق الكشفية بالمخيم ورقة عمل بعنوان" التغير المناخي"، وورقة عمل أخرى في الندوة العربية العشرون وموضوعها " الكشفية وتحديات التغير المناخي"، وسيكون للوفد حضور بارز في اليوم العربي الذي يتم فيه تبادل الثقافات والتعرف على التقاليد المختلفة والمتنوعة للدول المشاركة .
وأكد المديرس أن مشاركة الجمعية تأتي لأهمية مثل تلك المخيمات في توثيق أواصر الصداقة والأخوة بين الكشافين العرب وتبادل الخبرات والثقافات والتعريف بعادات وتقاليد الدول العربية، و تنمية قدرات ومهارات الفتية والشباب البدنية، والعقلية، والاجتماعية، والروحية والوجدانية، ودعم الابتكار في البرامج الكشفية واكتشاف المواهب وتشجيعها، وغرس القيم الإيجابية واستكشاف الذات وتنمية روح الولاء والانتماء للوطن، والتعرف على معالم الدولة المستضيفة سياحياً وبيئياً وحضارياً، كما أن هذا المخيم تحديداً تم وضع أهداف تربوية خاصة بها يتطلعون المنظمون إلى تحقيقها ومن أهمها تعزيز مفاهيم حماية البيئة والحياة البرية، ومواجهة تحديات التغير المناخي، والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتعريف بالمبادرات والبرامج الكشفية العالمية، وتعزيز دور الكشفية في تحقيق التحول الرقمي، وسيكون لأعضاء الوفد الكشفي السعودي دور كبير في تحقيق تلك الأهداف لما يمتلكونه من خبرة في تلك المجالات التي شملتها تلك الأهداف.
وقدم الأمين العام الشكر لمعالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، على دعمه ومتابعته لكافة المناشط الكشفية وحرصه على تمثيل المملكة خير تمثيل في ظل دعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة – أيدها الله - كما قدم الشكر لقطاعات الجمعية المشاركة في هذا المخيم.
وأوضح الأمين العام للجمعية الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس؛ أن الجمعية تُشارك بوفد مكون من 55 مُشاركاً ومشاركة؛ وقد استعدت الجمعية لتلك المشاركة بلقاء خاص للمخيم تضمن تعريف المشاركين بالعديد من المهارات التي يتطلبها المخيم؛ وستقدم الجمعية في المنتدى الكشفي العربي السابع لقادة الفرق الكشفية بالمخيم ورقة عمل بعنوان" التغير المناخي"، وورقة عمل أخرى في الندوة العربية العشرون وموضوعها " الكشفية وتحديات التغير المناخي"، وسيكون للوفد حضور بارز في اليوم العربي الذي يتم فيه تبادل الثقافات والتعرف على التقاليد المختلفة والمتنوعة للدول المشاركة .
وأكد المديرس أن مشاركة الجمعية تأتي لأهمية مثل تلك المخيمات في توثيق أواصر الصداقة والأخوة بين الكشافين العرب وتبادل الخبرات والثقافات والتعريف بعادات وتقاليد الدول العربية، و تنمية قدرات ومهارات الفتية والشباب البدنية، والعقلية، والاجتماعية، والروحية والوجدانية، ودعم الابتكار في البرامج الكشفية واكتشاف المواهب وتشجيعها، وغرس القيم الإيجابية واستكشاف الذات وتنمية روح الولاء والانتماء للوطن، والتعرف على معالم الدولة المستضيفة سياحياً وبيئياً وحضارياً، كما أن هذا المخيم تحديداً تم وضع أهداف تربوية خاصة بها يتطلعون المنظمون إلى تحقيقها ومن أهمها تعزيز مفاهيم حماية البيئة والحياة البرية، ومواجهة تحديات التغير المناخي، والمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة والتعريف بالمبادرات والبرامج الكشفية العالمية، وتعزيز دور الكشفية في تحقيق التحول الرقمي، وسيكون لأعضاء الوفد الكشفي السعودي دور كبير في تحقيق تلك الأهداف لما يمتلكونه من خبرة في تلك المجالات التي شملتها تلك الأهداف.
وقدم الأمين العام الشكر لمعالي وزير التعليم رئيس مجلس إدارة الجمعية الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، على دعمه ومتابعته لكافة المناشط الكشفية وحرصه على تمثيل المملكة خير تمثيل في ظل دعم وتوجيهات قيادتنا الرشيدة – أيدها الله - كما قدم الشكر لقطاعات الجمعية المشاركة في هذا المخيم.