المصدر - برعاية مساعد مدير مستشفى الملك سلمان ورئيس قسم جراحة الأطفال الدكتور خالد القحطاني
قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الملك سلمان بالرياض يحتفل باليوم العالمي التوعوي للسمع الذي يصادف 3 مارس من كل عام بهدف نشر التوعية، وتعزيز أهمية صحة الأذن والسمع. وفي إطار هذا اليوم ، تم إطلاق برنامج توعوية لإلقاء الضوء على أهمية السمع في حياة جميع الأشخاص . حيث تمحور اليوم التوعوي للسمع حول مواضيع متعلقة بيوم التوعوي منها الوعي السمعي والتحديات المواجهة للسمع وفحص السمع للمواليد وأهميته أكتشاف المبكر للسمع وأنواع فقدان السمع وكيفية تشخيصه والتطرق الي تاريخ ظهور السماعات عبر التاريخ ، وتسلِّيط الضوء على تأثير نقص السمع على كل من الأفراد والمجتمع، مع التطرق إلى الاتجاهات المختلفة التي يمكن اتباعها لعلاج هذه المشكلة. وأوضح استشاري جراحة الأذن وأعصاب الأذن وزراعة القوقعة الدكتور حسن علي الشهري بأن اليوم التوعوي للسمع هي فعالية توعية سنوية، أطلقتها منظمة الصحة العالمية. تتمحور فعالية هذا العام حول موضوع "العمل لعلاج فقدان السمع: الاستثمار في الصوت"، من أجل لفت الانتباه إلى التأثير الاقتصادي لفقدان السمع، إذ يتكبّد الاقتصاد العالمي كلفة عالية بسبب فقدان السمع غير المُعالَج الذي يترك أثراً كبيراً على حياة المصابين به، وتتوافر التدخلات الرامية إلى معالجة فقدان السمع، وهي فاعلة من حيث التكلفة.
قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الملك سلمان بالرياض يحتفل باليوم العالمي التوعوي للسمع الذي يصادف 3 مارس من كل عام بهدف نشر التوعية، وتعزيز أهمية صحة الأذن والسمع. وفي إطار هذا اليوم ، تم إطلاق برنامج توعوية لإلقاء الضوء على أهمية السمع في حياة جميع الأشخاص . حيث تمحور اليوم التوعوي للسمع حول مواضيع متعلقة بيوم التوعوي منها الوعي السمعي والتحديات المواجهة للسمع وفحص السمع للمواليد وأهميته أكتشاف المبكر للسمع وأنواع فقدان السمع وكيفية تشخيصه والتطرق الي تاريخ ظهور السماعات عبر التاريخ ، وتسلِّيط الضوء على تأثير نقص السمع على كل من الأفراد والمجتمع، مع التطرق إلى الاتجاهات المختلفة التي يمكن اتباعها لعلاج هذه المشكلة. وأوضح استشاري جراحة الأذن وأعصاب الأذن وزراعة القوقعة الدكتور حسن علي الشهري بأن اليوم التوعوي للسمع هي فعالية توعية سنوية، أطلقتها منظمة الصحة العالمية. تتمحور فعالية هذا العام حول موضوع "العمل لعلاج فقدان السمع: الاستثمار في الصوت"، من أجل لفت الانتباه إلى التأثير الاقتصادي لفقدان السمع، إذ يتكبّد الاقتصاد العالمي كلفة عالية بسبب فقدان السمع غير المُعالَج الذي يترك أثراً كبيراً على حياة المصابين به، وتتوافر التدخلات الرامية إلى معالجة فقدان السمع، وهي فاعلة من حيث التكلفة.
