المصدر -
أصدرت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر بيان حول ما يتم تداوله لبعض من يدعي العلاج بالرقية الشرعية.
من جانبه أوضح المتحدث الرسمي تركي بن عبدالله الشليل، أن الرئاسة العامة تتابع ما يتم نشره وتداوله، لبعض من يدعي الرقية الشرعية، مبيناً خطورة استغلال الرقية بما يخالف المنهج الشرعي، وابتداع أفعال أو أقوال لم يثبت بها دليل شرعي، كاستحداث رقية معينة وتسميتها بأسماء ليس عليها دليل، أو الجزم بإصابة شخص بالسحر أو العين، وغير ذلك مما يخالف ما جاء في الكتاب والسنة.
و بين الشليل أن الرئاسة العامة وفق اختصاصاتها النظامية والتنسيق القائم مع الجهات المعنية، تتخذ الإجراء النظامي في حق مثل هؤلاء.
مؤكداً في هذا الصدد على ما ذكره العلماء في الرقية الشرعية، من وجوب أن تكون بكلام الله تعالى، وما صح وثبت من سنة النبي ﷺ، وأن الأصل أن يرقي المسلم نفسه وأهله، فهي من جنس الدعاء، ودعاء المريض لنفسه وأهله أرجى في القبول.
وحذر الشليل من باعة الوهم الذين يتاجرون بأمراض الناس وآلامهم، ويستغلون الرقية للتكسب والتجارة.
يذكر أن لمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند مؤلفاً مختصراً بعنوان (الرُّقية الشرعية)، يمكن تحميله والاطلاع عليه عبر بوابة الرئاسة العامة الإلكترونية.
من جانبه أوضح المتحدث الرسمي تركي بن عبدالله الشليل، أن الرئاسة العامة تتابع ما يتم نشره وتداوله، لبعض من يدعي الرقية الشرعية، مبيناً خطورة استغلال الرقية بما يخالف المنهج الشرعي، وابتداع أفعال أو أقوال لم يثبت بها دليل شرعي، كاستحداث رقية معينة وتسميتها بأسماء ليس عليها دليل، أو الجزم بإصابة شخص بالسحر أو العين، وغير ذلك مما يخالف ما جاء في الكتاب والسنة.
و بين الشليل أن الرئاسة العامة وفق اختصاصاتها النظامية والتنسيق القائم مع الجهات المعنية، تتخذ الإجراء النظامي في حق مثل هؤلاء.
مؤكداً في هذا الصدد على ما ذكره العلماء في الرقية الشرعية، من وجوب أن تكون بكلام الله تعالى، وما صح وثبت من سنة النبي ﷺ، وأن الأصل أن يرقي المسلم نفسه وأهله، فهي من جنس الدعاء، ودعاء المريض لنفسه وأهله أرجى في القبول.
وحذر الشليل من باعة الوهم الذين يتاجرون بأمراض الناس وآلامهم، ويستغلون الرقية للتكسب والتجارة.
يذكر أن لمعالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند مؤلفاً مختصراً بعنوان (الرُّقية الشرعية)، يمكن تحميله والاطلاع عليه عبر بوابة الرئاسة العامة الإلكترونية.