المصدر -
حشد الدكتور" عصام هانى "مدير عام مركز ابحاث الكبد ونوابه الدكتور "هانى البيلى" والدكتور" رضا حلمى " والدكتورة "ولاء محسن" جموع العاملين بمركز أبحاث الكبد لحثهم على المشاركة الفعالة الإيجابية للانتخابات الرئاسية هذا العام .
فقد تختلف الإجراءات الانتخابية هذا العام عن الأعوام السابقة، إذ جميع وسائل المواصلات متوفرة للمواطنين، بالإضافة إلى توفير كافة الخدمات والتسهيلات والإجراءات
قال الدكتور "عصام هانى" مدير عام أبحاث الكبد بكفر الشيخ المسلم الذي يراقب ربه ويخشاه يجب عليه البعد عن السلبية ووضع الأمانة التي كلف بها في محلها، والشهادة بالحق والعدل لمن هو أهل لها من المرشحين ،
وعدم الإدلاء بالصوت الانتخابي بالحق والعدل والصدق لمن هو أهل له يُعدُّ في نظر الإسلام جريمة سلبية، توجب المؤاخذة على صاحبها من الناحية الدينية؛ لأن هذه السلبية تؤدي نتيجتها ما تؤديه شهادة الزور من إفساد وفساد على الفرد والمجتمع في الدولة في مجال ضياع الحقوق والواجبات المشروعة للجميع الحاكم والمحكوم ، وهي تلتقي من حيث الأثر مع الجريمة الإيجابية وهي شهادة الزور والتدليس وخيانة الأمانة من حيث ضياع الحقوق والواجبات للفرد والجماعة، والدليل على أن السلبية من الجرائم المعاقب عليها في الإسلام من الناحية الدينية قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾ [النساء: 97]، فهذا النص القرآني يظهر مدى خطورة السلبية في حياة الناس لدفع الظلم وتحقيق العدل فيما بينهم من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وتولي الأمر فيما بينهم فيما سبق لمن ليس أهلًا له من الناحية التشريعية والتنفيذية والقضائية، وهذا ما حذرنا منه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقوله: «إِذَا وُسِّدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ» رواه البخاري.
ومن جانبة قال الدكتور هانى البيلى النائب الاول لمدير المركز تمنح الأنظمة الديمقراطية حول العالم الشعوب الحق في اختيار رئيس الدولة بشكل ديمقراطي وشفاف عن طريق الاقتراع الحر المباشر، من خلال الانتخابات الرئاسية الحرة والنزيهة تحت إشراف قضائي كامل.
والانتخابات الرئاسية تعني التصويت من جانبنا جميعاا لاختيار رئيس البلاد القادم
فقد تختلف الإجراءات الانتخابية هذا العام عن الأعوام السابقة، إذ جميع وسائل المواصلات متوفرة للمواطنين، بالإضافة إلى توفير كافة الخدمات والتسهيلات والإجراءات
قال الدكتور "عصام هانى" مدير عام أبحاث الكبد بكفر الشيخ المسلم الذي يراقب ربه ويخشاه يجب عليه البعد عن السلبية ووضع الأمانة التي كلف بها في محلها، والشهادة بالحق والعدل لمن هو أهل لها من المرشحين ،
وعدم الإدلاء بالصوت الانتخابي بالحق والعدل والصدق لمن هو أهل له يُعدُّ في نظر الإسلام جريمة سلبية، توجب المؤاخذة على صاحبها من الناحية الدينية؛ لأن هذه السلبية تؤدي نتيجتها ما تؤديه شهادة الزور من إفساد وفساد على الفرد والمجتمع في الدولة في مجال ضياع الحقوق والواجبات المشروعة للجميع الحاكم والمحكوم ، وهي تلتقي من حيث الأثر مع الجريمة الإيجابية وهي شهادة الزور والتدليس وخيانة الأمانة من حيث ضياع الحقوق والواجبات للفرد والجماعة، والدليل على أن السلبية من الجرائم المعاقب عليها في الإسلام من الناحية الدينية قوله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾ [النساء: 97]، فهذا النص القرآني يظهر مدى خطورة السلبية في حياة الناس لدفع الظلم وتحقيق العدل فيما بينهم من الناحية السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وتولي الأمر فيما بينهم فيما سبق لمن ليس أهلًا له من الناحية التشريعية والتنفيذية والقضائية، وهذا ما حذرنا منه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقوله: «إِذَا وُسِّدَ الأَمْرُ إِلَى غَيْرِ أَهْلِهِ فَانْتَظِرِ السَّاعَةَ» رواه البخاري.
ومن جانبة قال الدكتور هانى البيلى النائب الاول لمدير المركز تمنح الأنظمة الديمقراطية حول العالم الشعوب الحق في اختيار رئيس الدولة بشكل ديمقراطي وشفاف عن طريق الاقتراع الحر المباشر، من خلال الانتخابات الرئاسية الحرة والنزيهة تحت إشراف قضائي كامل.
والانتخابات الرئاسية تعني التصويت من جانبنا جميعاا لاختيار رئيس البلاد القادم