المصدر -
يعقد صندوق تنمية الموارد البشرية ممثلاً في برنامج هدف للقيادة الأحد المقبل ولمدة 5 أيام؛ برنامجاً تدريبياً في الرياض بالتعاون مع معهد إعداد القادة التابع لوزارة الرياضة؛ لتطوير مهارات قيادات المستقبل في القطاع الرياضي.
ويهدف تعاون المعهد مع الصندوق إلى تزويد الممارسين في القطاع الرياضي بالمعرفة والمهارات اللازمة؛ من أجل الارتقاء بمستوى أداء العاملين في المنشآت والميادين الرياضية وتعزيز قدراتهم القيادية بما يحقق استدامتها.
ويسعى برنامج هدف للقيادة إلى تمكين منشآت القطاع الخاص، عبر بناء الكفاءات القيادية الوطنية، وإكسابهم جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج والخبرات العالمية في تطوير القيادات وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة.
ويعتمد البرنامج على نقل الخبرات العالمية وتفعيل المبادئ الفاعلة والمؤثرة من خلال العديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالمياً والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية مع خبراء متميزين عالمياً، كما تعمل على تطوير مهارات قيادات المستقبل من منسوبي القطاع الخاص، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، لتمكينهم من إدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، ورفع معدلات التوطين النوعي والمتميز.
ويتضمن البرنامج خمسة مراحل، تبدأ بتدريب المشاركين تدريباً مباشراً مدته خمسة أيام، ويتم خلال فترة التدريب توزيع مشروعات تطبيق التعلم. وفي المرحلة الثانية من البرنامج يقوم المتدربون بتطبيق ما تعلموه لدى جهة عملهم من خلال العمل على المشاريع، وفي المرحلة الثالثة يتلقى المشاركون تدريباً مباشراً مدته خمسة أيام، وفي المرحلة الرابعة يتم تقديم المشروعات ومناقشتها وتقييمها من قبل لجنة مختصة، ومن ثم إقامة ندوة القيادة وحفل التخرج. وترتكز المرحلة الخامسة على متابعة وتقييم أثر البرنامج التدريبي على المتدربين لدى جهات عملهم.
يشار إلى أن عدد المستفيدين والمستفيدات من برنامج هدف للقيادة خلال العام الجاري (2023) وصل إلى 537 مستفيد ومستفيدة.
ويهدف تعاون المعهد مع الصندوق إلى تزويد الممارسين في القطاع الرياضي بالمعرفة والمهارات اللازمة؛ من أجل الارتقاء بمستوى أداء العاملين في المنشآت والميادين الرياضية وتعزيز قدراتهم القيادية بما يحقق استدامتها.
ويسعى برنامج هدف للقيادة إلى تمكين منشآت القطاع الخاص، عبر بناء الكفاءات القيادية الوطنية، وإكسابهم جدارات قيادة فريق العمل وقيادة الأعمال، والاستفادة من النماذج والخبرات العالمية في تطوير القيادات وتفعيل مبادئ القيادة الفاعلة.
ويعتمد البرنامج على نقل الخبرات العالمية وتفعيل المبادئ الفاعلة والمؤثرة من خلال العديد من الحالات والمشروعات العملية، ونقل الممارسات المثلى عالمياً والتوجيه والمتابعة والمحاكاة المباشرة أو عبر القاعات الافتراضية مع خبراء متميزين عالمياً، كما تعمل على تطوير مهارات قيادات المستقبل من منسوبي القطاع الخاص، من خلال تأهيل وتدريب الموظفين والموظفات السعوديين في القطاع الخاص، لتمكينهم من إدارة وقيادة المنشآت، بما ينعكس على الأداء والإنتاجية، ورفع معدلات التوطين النوعي والمتميز.
ويتضمن البرنامج خمسة مراحل، تبدأ بتدريب المشاركين تدريباً مباشراً مدته خمسة أيام، ويتم خلال فترة التدريب توزيع مشروعات تطبيق التعلم. وفي المرحلة الثانية من البرنامج يقوم المتدربون بتطبيق ما تعلموه لدى جهة عملهم من خلال العمل على المشاريع، وفي المرحلة الثالثة يتلقى المشاركون تدريباً مباشراً مدته خمسة أيام، وفي المرحلة الرابعة يتم تقديم المشروعات ومناقشتها وتقييمها من قبل لجنة مختصة، ومن ثم إقامة ندوة القيادة وحفل التخرج. وترتكز المرحلة الخامسة على متابعة وتقييم أثر البرنامج التدريبي على المتدربين لدى جهات عملهم.
يشار إلى أن عدد المستفيدين والمستفيدات من برنامج هدف للقيادة خلال العام الجاري (2023) وصل إلى 537 مستفيد ومستفيدة.