المصدر -
احتفلت “باب رزق جميل” اليوم بمرور 20 عاماً على تأسيسها والمساهمة في توفير مليون فرصة عمل، وبالأثر والإرث العميقين اللذين حققتهما في مجال توفير فرص العمل والتدريب بالمملكة، كإحدى الشركات التابعة لمؤسسة مجتمع جميل السعودية، مستعرضةً أهم محطاتها التاريخية وإنجازاتها الرئيسية، إلى جانب إطلاق الاستراتيجية الجديدة والهوية المؤسسية المحدثة للشركة، وذلك بمحافظة جدة وبحضور مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة، محمد جلال الغامدي، وقيادات عبداللطيف جميل، وقيادات باب رزق جميل.
وتسعى “باب رزق جميل” إلى تمكين الشباب من توليد دخلهم الخاص، والمساهمة في خفض معدلات البطالة بالتوافق مع أهداف رؤية 2030، وتحسين المهارات المهنية للباحثين عن عمل لتلائم متطلبات السوق، وتوفير حلول توظيف فعالة للشركات، مما يعزز نموها ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي. ويتمثل ذلك في نجاح الشركة في المساهمة في توفير أكثر من مليون فرصة عمل، وتقديم التمويل متناهي الصغر بقيمة إجمالية تجاوزت 2.9 مليار ريال سعودي، ودعم أكثر من 150 شركة عبر مجموعة من الحلول السحابية.
وأوضح نائب رئيس مجتمع جميل السعودية، حسن جميل، أن جوهر رؤية باب رزق جميل هو المساهمة في تنمية الاقتصاد السعودي، عبر المساعدة في توفير فرص العمل والتطوير المهني لأفراد المجتمع، وتقديم برامج ومبادرات جديدة ومبتكرة؛ منوهاً بالنجاحات التي تحققت، والهادفة لتدريب الشباب السعودي لاكتساب المهارات اللازمة التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل، وتوفير فرص العمل ومصادر الدخل لهم، وذلك بالتعاون مع شبكة واسعة من شركاء التوظيف والتدريب، لتخدم بذلك ثلاث فئات وهم الباحثون عن فرص الدخل، الراغبون في التدريب، وأصحاب العمل والمشاريع.
من جانبها بيّنت المديرة التنفيذية لشركة باب رزق جميل, الدكتورة مي طيبة, الإنجازات التي توّجت العشرين عاماً الماضية، وسط تطلعات إلى المستقبل ورسم الخطط لتنفيذها بكل عزم ورسوخ؛ حيث تخصصت باب رزق جميل على مدار العقدين الماضيين في تقديم حلول التوظيف المبتكرة للشركات في مختلف القطاعات، إلى جانب سعيها للاستمرار في تحقيق الأثر، من خلال تفعيل استراتيجيتها الجديدة التي تضمن التطور الكمي والنوعي في الخدمات، والمواكبة المستمرة مع المشهد وتغيرات أسواق العمل.
كما جرى خلال الحفل استعراض استراتيجية باب رزق جميل الجديدة، لتركز خدماتها على فئتين رئيسيتين، هي فئة “تنمية المهارات”، التي تندرج تحتها برامج التدريب التعاوني، والتدريب المنتهي بالتوظيف، وحقيبة المهارات التي تقدمها للباحثين عن فرص التطور المهني، ومن ثم فئة “فرص الدخل” التي تتيح للباحثين عن عمل فرص تتنوع من الدوام الكامل، إلى الدوام الجزئي، والعمل الحر، عبر منصة خاصة تربطهم مع المنشآت التي تقدم الوظائف الملاءمة.
كما أطلقت الشركة هويتها المؤسسية المحدثة في الحفل، وأعلن عن عدد من المبادرات الجديدة التي ستطلقها الشركة خلال الأسابيع والشهور القادمة، مثل المعرض الافتراضي للتوظيف، ومنصة العمل الحر، وحقيبة المهارات، والمركز الرقمي للتوظيف؛ مؤكدة عزمها لمواصلة العمل على تطوير قدرات ومهارات الشباب السعودي، من خلال تقديم الحلول المبتكرة وتعزيز رأس المال البشري السعودي لتشكيل مستقبل أفضل للمجتمع وفق رؤية المملكة 2030.
وتسعى “باب رزق جميل” إلى تمكين الشباب من توليد دخلهم الخاص، والمساهمة في خفض معدلات البطالة بالتوافق مع أهداف رؤية 2030، وتحسين المهارات المهنية للباحثين عن عمل لتلائم متطلبات السوق، وتوفير حلول توظيف فعالة للشركات، مما يعزز نموها ومساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي. ويتمثل ذلك في نجاح الشركة في المساهمة في توفير أكثر من مليون فرصة عمل، وتقديم التمويل متناهي الصغر بقيمة إجمالية تجاوزت 2.9 مليار ريال سعودي، ودعم أكثر من 150 شركة عبر مجموعة من الحلول السحابية.
وأوضح نائب رئيس مجتمع جميل السعودية، حسن جميل، أن جوهر رؤية باب رزق جميل هو المساهمة في تنمية الاقتصاد السعودي، عبر المساعدة في توفير فرص العمل والتطوير المهني لأفراد المجتمع، وتقديم برامج ومبادرات جديدة ومبتكرة؛ منوهاً بالنجاحات التي تحققت، والهادفة لتدريب الشباب السعودي لاكتساب المهارات اللازمة التي تتماشى مع متطلبات سوق العمل، وتوفير فرص العمل ومصادر الدخل لهم، وذلك بالتعاون مع شبكة واسعة من شركاء التوظيف والتدريب، لتخدم بذلك ثلاث فئات وهم الباحثون عن فرص الدخل، الراغبون في التدريب، وأصحاب العمل والمشاريع.
من جانبها بيّنت المديرة التنفيذية لشركة باب رزق جميل, الدكتورة مي طيبة, الإنجازات التي توّجت العشرين عاماً الماضية، وسط تطلعات إلى المستقبل ورسم الخطط لتنفيذها بكل عزم ورسوخ؛ حيث تخصصت باب رزق جميل على مدار العقدين الماضيين في تقديم حلول التوظيف المبتكرة للشركات في مختلف القطاعات، إلى جانب سعيها للاستمرار في تحقيق الأثر، من خلال تفعيل استراتيجيتها الجديدة التي تضمن التطور الكمي والنوعي في الخدمات، والمواكبة المستمرة مع المشهد وتغيرات أسواق العمل.
كما جرى خلال الحفل استعراض استراتيجية باب رزق جميل الجديدة، لتركز خدماتها على فئتين رئيسيتين، هي فئة “تنمية المهارات”، التي تندرج تحتها برامج التدريب التعاوني، والتدريب المنتهي بالتوظيف، وحقيبة المهارات التي تقدمها للباحثين عن فرص التطور المهني، ومن ثم فئة “فرص الدخل” التي تتيح للباحثين عن عمل فرص تتنوع من الدوام الكامل، إلى الدوام الجزئي، والعمل الحر، عبر منصة خاصة تربطهم مع المنشآت التي تقدم الوظائف الملاءمة.
كما أطلقت الشركة هويتها المؤسسية المحدثة في الحفل، وأعلن عن عدد من المبادرات الجديدة التي ستطلقها الشركة خلال الأسابيع والشهور القادمة، مثل المعرض الافتراضي للتوظيف، ومنصة العمل الحر، وحقيبة المهارات، والمركز الرقمي للتوظيف؛ مؤكدة عزمها لمواصلة العمل على تطوير قدرات ومهارات الشباب السعودي، من خلال تقديم الحلول المبتكرة وتعزيز رأس المال البشري السعودي لتشكيل مستقبل أفضل للمجتمع وفق رؤية المملكة 2030.