المصدر -
شهد شهر نوفمبر إجراء مجموعة من المباريات الدولية تخللتها سلسلة من المواجهات في إطار تصفيات كأس العالم 2026 FIFA™ بكل من أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية، فضلاً عن تصفيات كأس أمم أوروبا 2024 ومنافسات نسخة 2023-2024 من دوري الأمم الذي يقام تحت مظلة اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم، بالإضافة إلى نسخة 2023 من ألعاب المحيط الهادئ.
وكان لهذه المواجهات تأثير كبير على التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola، حيث ترتب عنها تغيير مهم على ثلاثي القمة. فبينما عززت الأرجنتين (1) موقعها في الصدارة، متبوعة بمطاردتها المباشرة فرنسا (2)، انقضّت إنجلترا (3، +1) على المركز الثالث، وبدورها ارتقت بلجيكا (4، +1) بمرتبة واحدة في الترتيب. وفي المقابل، دفعت البرازيل (5، -2) ثمن هزيمتيها المتتاليتين أمام كل من كولومبيا والأرجنتين، وإن حافظت على مكانها ضمن الخمسة الأوائل.
من جهتها، حلّت هولندا (6، +1) محل البرتغال (7، -1)، بينما اكتمل عقد العشرة الأوائل بكل من إسبانيا (8)، وإيطاليا (9)، وكرواتيا (10)، بينما توقف تقدم أوروغواي (11، +4) عند مشارف نادي العشرة الكبار.
وعلى غرار لاسيليستي، حققت العديد من المنتخبات الأخرى ارتقاءً بارزاً في الترتيب، ومن بينها تونس (28، +4)، وإكوادور (32، +4)، ورومانيا (43، +5)، وسلوفاكيا (45، +5)، واليونان (47، +4)، علماً أن المنتخب الإغريقي عاد أخيراً إلى قائمة الخمسين الأوائل، شأنه في ذلك شأن منتخب ساحل العاج (50، + 2).
وبانتصارها على كل من جمهورية أفريقيا الوسطى وغانا، حققت جزر القُمر (119، + 9) قفزة مبهرة، لتحتل بذلك أفضل مرتبة في تاريخها. وبدورها، حققت كوسوفو (101، +4) قفزة مهمة، شأنها في ذلك شأن غينيا-بيساو (103، +7)، وأذربيجان (114، +6)، وليبيا (120، +6)، وماليزيا (130، +7)، ورواندا (133، +7). كما شهد التصنيف العالمي انضمام ثلاثة منتخبات جديدة هي ساموا (187)، وساموا الأمريكية (188) وتونغا (196) بعد عدة أشهر من عدم اللعب.
وكان لهذه المواجهات تأثير كبير على التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola، حيث ترتب عنها تغيير مهم على ثلاثي القمة. فبينما عززت الأرجنتين (1) موقعها في الصدارة، متبوعة بمطاردتها المباشرة فرنسا (2)، انقضّت إنجلترا (3، +1) على المركز الثالث، وبدورها ارتقت بلجيكا (4، +1) بمرتبة واحدة في الترتيب. وفي المقابل، دفعت البرازيل (5، -2) ثمن هزيمتيها المتتاليتين أمام كل من كولومبيا والأرجنتين، وإن حافظت على مكانها ضمن الخمسة الأوائل.
من جهتها، حلّت هولندا (6، +1) محل البرتغال (7، -1)، بينما اكتمل عقد العشرة الأوائل بكل من إسبانيا (8)، وإيطاليا (9)، وكرواتيا (10)، بينما توقف تقدم أوروغواي (11، +4) عند مشارف نادي العشرة الكبار.
وعلى غرار لاسيليستي، حققت العديد من المنتخبات الأخرى ارتقاءً بارزاً في الترتيب، ومن بينها تونس (28، +4)، وإكوادور (32، +4)، ورومانيا (43، +5)، وسلوفاكيا (45، +5)، واليونان (47، +4)، علماً أن المنتخب الإغريقي عاد أخيراً إلى قائمة الخمسين الأوائل، شأنه في ذلك شأن منتخب ساحل العاج (50، + 2).
وبانتصارها على كل من جمهورية أفريقيا الوسطى وغانا، حققت جزر القُمر (119، + 9) قفزة مبهرة، لتحتل بذلك أفضل مرتبة في تاريخها. وبدورها، حققت كوسوفو (101، +4) قفزة مهمة، شأنها في ذلك شأن غينيا-بيساو (103، +7)، وأذربيجان (114، +6)، وليبيا (120، +6)، وماليزيا (130، +7)، ورواندا (133، +7). كما شهد التصنيف العالمي انضمام ثلاثة منتخبات جديدة هي ساموا (187)، وساموا الأمريكية (188) وتونغا (196) بعد عدة أشهر من عدم اللعب.