المصدر - دشن محافظ المهد عائض آل مشيط فعاليات مهرجان الدخن بالمحافظة، الذي ينظمهُ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وذلك ضمن احتفالات السنة الدولية للدخن 2023م، تحت شعار “إرث غني لطاقة كاملة”.
ويهدف المهرجان الذي تستمر فعالياته لأربعة أيام، بمشاركة عدة جهات حكومية، إلى تعظيم الاستفادة من نبات الدخن والصناعات التحويلية القائمة عليه؛ لإبراز قيمته الغذائية والاقتصادية، ومساهمته في تنمية القطاع الزراعي، من خلال أكثر من (60) مشاركًا من أبناء المحافظة، بالإضافة إلى الجمعيات الزراعية والأسر المنتجة.
ويشهد المهرجان إقامة ورش العمل في المجال الزراعي بمشاركة الخبراء والمتخصصين، وتقديم الخدمات الزراعية والإرشادية، إضافة إلى مسرح توعوي للطفل تُقدَّم فيه الشتلات والهدايا الرمزية للحضور، وعرض مزايا الدخن؛ لرفع مستوى الوعي به، كما يستعرض أبرز المأكولات الشعبية المتنوعة التي يمثل الدخن فيها عنصرًا رئيسًا: كالخواضة، ومعمول الدخن، والعريكة، والعصيدة، وغيرها من المأكولات التي تتميز بمذاقها الرائع، فضلًا عن فوائدها الغذائية العديدة.
ويمتاز الدخن بتحمل الظروف المناخية القاسية، ويسهم في تحسين التربة والنظم البيئية، وتعزيز التنوع البيئي، ويُزرع في مساحات واسعة غرب وجنوب غرب المملكة، في المنطقة الممتدة من المدينة المنورة شمالًا حتى الحدود الجنوبية للمملكة جنوبًا، وتنحصر زراعته في خمس مناطق هي: المدينة المنورة، مكة المكرمة، الباحة، عسير، وجازان.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت في فبراير الماضي، حملة إرشادية مكثفة لتطوير زراعة الدخن ومنتجاته التحويلية، إضافة إلى ورش عمل حول الدخن واستخداماته ووسائل تطويره بمعدل فعالية في كل شهر بإحدى مناطق زراعته حتى نهاية العام، كذلك اعتماد عدة برامج تدريبية داخلية وخارجية لمزارعي الدخن وللمرشدين الزراعيين بالتعاون مع مكتب منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) بالمملكة.
ويهدف المهرجان الذي تستمر فعالياته لأربعة أيام، بمشاركة عدة جهات حكومية، إلى تعظيم الاستفادة من نبات الدخن والصناعات التحويلية القائمة عليه؛ لإبراز قيمته الغذائية والاقتصادية، ومساهمته في تنمية القطاع الزراعي، من خلال أكثر من (60) مشاركًا من أبناء المحافظة، بالإضافة إلى الجمعيات الزراعية والأسر المنتجة.
ويشهد المهرجان إقامة ورش العمل في المجال الزراعي بمشاركة الخبراء والمتخصصين، وتقديم الخدمات الزراعية والإرشادية، إضافة إلى مسرح توعوي للطفل تُقدَّم فيه الشتلات والهدايا الرمزية للحضور، وعرض مزايا الدخن؛ لرفع مستوى الوعي به، كما يستعرض أبرز المأكولات الشعبية المتنوعة التي يمثل الدخن فيها عنصرًا رئيسًا: كالخواضة، ومعمول الدخن، والعريكة، والعصيدة، وغيرها من المأكولات التي تتميز بمذاقها الرائع، فضلًا عن فوائدها الغذائية العديدة.
ويمتاز الدخن بتحمل الظروف المناخية القاسية، ويسهم في تحسين التربة والنظم البيئية، وتعزيز التنوع البيئي، ويُزرع في مساحات واسعة غرب وجنوب غرب المملكة، في المنطقة الممتدة من المدينة المنورة شمالًا حتى الحدود الجنوبية للمملكة جنوبًا، وتنحصر زراعته في خمس مناطق هي: المدينة المنورة، مكة المكرمة، الباحة، عسير، وجازان.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت في فبراير الماضي، حملة إرشادية مكثفة لتطوير زراعة الدخن ومنتجاته التحويلية، إضافة إلى ورش عمل حول الدخن واستخداماته ووسائل تطويره بمعدل فعالية في كل شهر بإحدى مناطق زراعته حتى نهاية العام، كذلك اعتماد عدة برامج تدريبية داخلية وخارجية لمزارعي الدخن وللمرشدين الزراعيين بالتعاون مع مكتب منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) بالمملكة.
