المصدر -
رعى معالي رئيس جامعة الملك خالد، الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، أمس الثلاثاء، حفل افتتاح فعاليات الملتقى الثالث للجودة، الذي تنظمه كلية الآداب والعلوم الإنسانية، تحت عنوان "الآفاق المستقبلية لتخصصات العلوم الإنسانية وأهميتها في سوق العمل"، وذلك بمركز المعارض والمؤتمرات بالمدينة الجامعية بالفرعاء.
ويتضمن الملتقى الذي يستمر لمدة 3 أيام عددًا من الدورات التدريبية في مجال الجودة كقياس مخرجات التعلم وإعداد تقرير المقرر، ودورة حول "البرامج الأكاديمية ما بعد الاعتماد" ودورة في "إنتاج ونشر الأبحاث العلمية كأحد دعائم الاعتماد البرامجي والمؤسسي" يقدمها عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، كما يتضمن الملتقى مسابقة في الخط العربي بعنوان "مأثورات من الجودة"، وحلقات نقاش بمشاركة ممثلين لعدد من القطاعات بمنطقة عسير.
وأشار عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الدكتور خالد أبوحكمة إلى أن الكلية حريصة على تنظيم مثل هذه الملتقيات لأهمية الجودة في جميع الإجراءات سواء التعليمية أم الأكاديمية أم المتعلقة بالطلاب، وأيضًا ما يتعلق بخدمة المجتمع والبحث العلمي وكذلك لمناقشة القضايا المستجدة في العلوم الإنسانية والتي لها علاقة بالتطوير الأكاديمي لتكون الجودة ممارسة مستدامة، منوهًا بأن الكلية تسعى إلى تفعيل خطة ما بعد الاعتماد البرامجي؛ تحقيقًا للخطة الاستراتيجية للجامعة ورؤية السعودية 2030.
من جانبه أوضح وكيل كلية الآداب والعلوم الإنسانية للشؤون التعليمية والتطوير الدكتور سعد جبران أن الملتقى الثالث للجودة يأتي امتدادًا للملتقيات السابقة، وهو يعمل على تأصيل ثقافة الجودة بين المستفيدين طلابًا وأعضاء هيئة تدريس ومستفيدين من سوق العمل.
بدورها أكدت مساعدة مدير عام التعليم بمنطقة عسير للشؤون التعليمية الدكتورة أمل ناصر الأحمري على ضرورة أن يوازي التعليم والشهادات الأكاديمية تدريب وعناية بالمهارات، وشددت الأحمري على أهمية البرامج التدريبية الموازية والعناية بالمهارات والشهادات الاحترافية.
حضر الحفل عدد من وكلاء الجامعة والعمداء ومنسوبي الجامعة ومنسوبي القطاعات الأخرى بالمنطقة.
ويتضمن الملتقى الذي يستمر لمدة 3 أيام عددًا من الدورات التدريبية في مجال الجودة كقياس مخرجات التعلم وإعداد تقرير المقرر، ودورة حول "البرامج الأكاديمية ما بعد الاعتماد" ودورة في "إنتاج ونشر الأبحاث العلمية كأحد دعائم الاعتماد البرامجي والمؤسسي" يقدمها عدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، كما يتضمن الملتقى مسابقة في الخط العربي بعنوان "مأثورات من الجودة"، وحلقات نقاش بمشاركة ممثلين لعدد من القطاعات بمنطقة عسير.
وأشار عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الدكتور خالد أبوحكمة إلى أن الكلية حريصة على تنظيم مثل هذه الملتقيات لأهمية الجودة في جميع الإجراءات سواء التعليمية أم الأكاديمية أم المتعلقة بالطلاب، وأيضًا ما يتعلق بخدمة المجتمع والبحث العلمي وكذلك لمناقشة القضايا المستجدة في العلوم الإنسانية والتي لها علاقة بالتطوير الأكاديمي لتكون الجودة ممارسة مستدامة، منوهًا بأن الكلية تسعى إلى تفعيل خطة ما بعد الاعتماد البرامجي؛ تحقيقًا للخطة الاستراتيجية للجامعة ورؤية السعودية 2030.
من جانبه أوضح وكيل كلية الآداب والعلوم الإنسانية للشؤون التعليمية والتطوير الدكتور سعد جبران أن الملتقى الثالث للجودة يأتي امتدادًا للملتقيات السابقة، وهو يعمل على تأصيل ثقافة الجودة بين المستفيدين طلابًا وأعضاء هيئة تدريس ومستفيدين من سوق العمل.
بدورها أكدت مساعدة مدير عام التعليم بمنطقة عسير للشؤون التعليمية الدكتورة أمل ناصر الأحمري على ضرورة أن يوازي التعليم والشهادات الأكاديمية تدريب وعناية بالمهارات، وشددت الأحمري على أهمية البرامج التدريبية الموازية والعناية بالمهارات والشهادات الاحترافية.
حضر الحفل عدد من وكلاء الجامعة والعمداء ومنسوبي الجامعة ومنسوبي القطاعات الأخرى بالمنطقة.