المصدر - من خلف بريق اللوحة تأتي فنانة شابة طموحة لتقول للإبداع : هذه أنا..إنها الفنانة التشكيلية و الشابة المتوثبة ألقا وإبداعا ( تغريد تركستاني )
قدمي نفسك للجمهور الكريم :
تغريد عبدالحي تركستاني ، من مواليد مدينة الجمال و البهاء ينبع الصناعية ، حاصله على بكالوريوس علم نفس ، أميل إلى الهدوء و همسات الغروب ، أختلي بالفرشاة و الألوان نتبادل الأحاديث و الأحاسيس لنترجم عبر اللوحة لغه يفهمها الرائعون في مشاعرهم ،أهوى قراءة القصص و الروايات الأدبية .
- الموهبة مسيرة تحتاج لدعم من هو داعمك الأول؟
موهبتي نالت شرف الدعم و المتابعة و التطوير من عائلتي وعلى رأسهم والدي و والدتي ومن ثم اخوتي و أخواتي إضافة إلى صديقاتي المقربات اللاتي لن أنسى دعمهن و تشجيعهن المستمر لي .
- كيف كانت بداياتك الفنية ؟
عشقت الرسم منذ الطفولة و بقي هذا الحلم معلقًا في مخيلتي بأن اصبح فنانة تشكيلية يوما ما، بدأت فعليا بممارسة الرسم في مرحلة الدراسة الثانوية من خلال حصص التربية الفنية.
أول رسوماتي كانت مجرد محاولات خجولة وخربشات على الورق وبين صفحات تلك الروايات التي كنت اقرأها، واتخيل ملامح شخصيات تلك الرواية وأقوم برسمها بين طيات صفحاتها. وتعتبر المدرسة الأقرب في لوحاتي هي الواقعية وخصوصًا البورتريه وتكاد تكون اغلب أعمالي الفنية هي من نوع البورتريه.
أ
- تتعدد مصادر الإلهام المبدع من كان يلهمك الرسم ؟
الشغف والسعي إلي التميز عنصران يدفعان الإنسان الي الإبداع ،وفي لحظات الاختلاء بالنفس تراودني أحاديث هامسة حيناً و صاخبة حيناً ،و تمتزج الكلمات في داخلي لتصل إلي بعض المعاني التي تدفع بيدي لتمسك بالفرشاة و تمزج الالوان و تحولها إلى قصة ترتسم على اللوحة ،ومن مصادر الإلهام ايضاً لوحات الفنان العالمي ليوناردو دافنشي .
- ما هو أقرب الألوان و الأوقات إلى قلبك؟
لكل لون معني وحكاية ، لكل لون وقت وساعة ، ومعرفتي بسيكولوجية الألوان في علم الألوان ساعدتني في التعامل مع الألوان، وأكثر الأوقات المحببة لي لكتابة قصة على لوحة هي بعد منتصف الليل بمصاحبة الموسيقى الهادئة.
- ما هي أكثر المشاعر صدقاً التي تجعلك ترسمين الفرح أو الحزن؟
الفن له طريقة خاصة في التعبير الصادق لنقل المشاعر، و مشاعر الحزن ( إما تعاطفآ او احساساً) هي ماتحرك أحساسي غالبا و تدفعني الي الرسم .
ما هو طموحك الذين تسعين إليه من خلال مجال الفن التشكيلي؟
طموحي هو الوصول إلى العالمية لنشر المحبة و السلام و تحفيز الآخرين للتعبير عن مشاعرهم كلًا حسب طريقته و أداته التي يفضّلها ، والتي أرى من وجهة نظري ان الفن التشكيلي وسيلة قوية للتعبير عن المشاعر المختلطة أو الواضحة الجلية .
- لكل فنان رسالة خاصة في أعماقه ما هي الرسالة التي تقدميها من خلال فنك؟
منذ نشأتي داخل أسرة مسالمة متحابة تميل إلى الهدوء و الحوار ، رأيت جمال الحياة و لمستها وعشتها ومن هنا ولدت لدي فكرة نشر معاني الجمال للاستمتاع بلحظات الحياة ، فاستلهمت من الفن التشكيلي و جمال الألوان أن الصدق أسهل الطرق لبلوغ الغرام ، وفي كثير من الأحيان ألمس كما يلمس غيري الكثيرين صدق الحكايه او الرواية التي تحكيها اللوحة الفنية بجلاء .
كلمة شكر لمن توجهيها في مسيرتك الفنية؟
لكل من ساعدني وقدم دعمه لي من خلال كلمه إعجاب أو إشادة أو همسة تشجيع ليكون دافعاً لي في مواصلة الرسم و تشجيع الآخرين للتعامل بصدق و محبة في الحياة عامة ومع الفرشاة و الألوان
تشكر صحيفة " غرب الإخبارية" الفنانة التشكيلية تغريد عبدالحي تركستاني على هذه المساحة الفنية وتتمنى لك مسيرة فنية ناجحة ومتألقة .
قدمي نفسك للجمهور الكريم :
تغريد عبدالحي تركستاني ، من مواليد مدينة الجمال و البهاء ينبع الصناعية ، حاصله على بكالوريوس علم نفس ، أميل إلى الهدوء و همسات الغروب ، أختلي بالفرشاة و الألوان نتبادل الأحاديث و الأحاسيس لنترجم عبر اللوحة لغه يفهمها الرائعون في مشاعرهم ،أهوى قراءة القصص و الروايات الأدبية .
- الموهبة مسيرة تحتاج لدعم من هو داعمك الأول؟
موهبتي نالت شرف الدعم و المتابعة و التطوير من عائلتي وعلى رأسهم والدي و والدتي ومن ثم اخوتي و أخواتي إضافة إلى صديقاتي المقربات اللاتي لن أنسى دعمهن و تشجيعهن المستمر لي .
- كيف كانت بداياتك الفنية ؟
عشقت الرسم منذ الطفولة و بقي هذا الحلم معلقًا في مخيلتي بأن اصبح فنانة تشكيلية يوما ما، بدأت فعليا بممارسة الرسم في مرحلة الدراسة الثانوية من خلال حصص التربية الفنية.
أول رسوماتي كانت مجرد محاولات خجولة وخربشات على الورق وبين صفحات تلك الروايات التي كنت اقرأها، واتخيل ملامح شخصيات تلك الرواية وأقوم برسمها بين طيات صفحاتها. وتعتبر المدرسة الأقرب في لوحاتي هي الواقعية وخصوصًا البورتريه وتكاد تكون اغلب أعمالي الفنية هي من نوع البورتريه.
أ
- تتعدد مصادر الإلهام المبدع من كان يلهمك الرسم ؟
الشغف والسعي إلي التميز عنصران يدفعان الإنسان الي الإبداع ،وفي لحظات الاختلاء بالنفس تراودني أحاديث هامسة حيناً و صاخبة حيناً ،و تمتزج الكلمات في داخلي لتصل إلي بعض المعاني التي تدفع بيدي لتمسك بالفرشاة و تمزج الالوان و تحولها إلى قصة ترتسم على اللوحة ،ومن مصادر الإلهام ايضاً لوحات الفنان العالمي ليوناردو دافنشي .
- ما هو أقرب الألوان و الأوقات إلى قلبك؟
لكل لون معني وحكاية ، لكل لون وقت وساعة ، ومعرفتي بسيكولوجية الألوان في علم الألوان ساعدتني في التعامل مع الألوان، وأكثر الأوقات المحببة لي لكتابة قصة على لوحة هي بعد منتصف الليل بمصاحبة الموسيقى الهادئة.
- ما هي أكثر المشاعر صدقاً التي تجعلك ترسمين الفرح أو الحزن؟
الفن له طريقة خاصة في التعبير الصادق لنقل المشاعر، و مشاعر الحزن ( إما تعاطفآ او احساساً) هي ماتحرك أحساسي غالبا و تدفعني الي الرسم .
ما هو طموحك الذين تسعين إليه من خلال مجال الفن التشكيلي؟
طموحي هو الوصول إلى العالمية لنشر المحبة و السلام و تحفيز الآخرين للتعبير عن مشاعرهم كلًا حسب طريقته و أداته التي يفضّلها ، والتي أرى من وجهة نظري ان الفن التشكيلي وسيلة قوية للتعبير عن المشاعر المختلطة أو الواضحة الجلية .
- لكل فنان رسالة خاصة في أعماقه ما هي الرسالة التي تقدميها من خلال فنك؟
منذ نشأتي داخل أسرة مسالمة متحابة تميل إلى الهدوء و الحوار ، رأيت جمال الحياة و لمستها وعشتها ومن هنا ولدت لدي فكرة نشر معاني الجمال للاستمتاع بلحظات الحياة ، فاستلهمت من الفن التشكيلي و جمال الألوان أن الصدق أسهل الطرق لبلوغ الغرام ، وفي كثير من الأحيان ألمس كما يلمس غيري الكثيرين صدق الحكايه او الرواية التي تحكيها اللوحة الفنية بجلاء .
كلمة شكر لمن توجهيها في مسيرتك الفنية؟
لكل من ساعدني وقدم دعمه لي من خلال كلمه إعجاب أو إشادة أو همسة تشجيع ليكون دافعاً لي في مواصلة الرسم و تشجيع الآخرين للتعامل بصدق و محبة في الحياة عامة ومع الفرشاة و الألوان
تشكر صحيفة " غرب الإخبارية" الفنانة التشكيلية تغريد عبدالحي تركستاني على هذه المساحة الفنية وتتمنى لك مسيرة فنية ناجحة ومتألقة .