المصدر - أ ف ب أعلنت بيليز، أول من أمس، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، بسبب قصفها المتواصل لقطاع غزة منذ هجوم حماس عليها في السابع من أكتوبر.
وقالت حكومة البلد، الواقع في أمريكا الوسطى، في بيان، إنها سحبت اعتماد السفارة الإسرائيلية في العاصمة بلموبان، وعلَّقت كل أنشطة ممثل إسرائيل لديها، في قرار يدخل حيز التنفيذ فوراً.
وعزا البيان هذا الاجراء إلى مقتل مدنيين أبرياء في غزة، حيث يتواصل قصف إسرائيلي كثيف أودى بـ11 ألفاً و500 شخص، غالبيتهم مدنيون، وبينهم 4710 أطفال، بحسب حماس.
ووصفت إسرائيل القرار بأنه «استسلام لإرهاب حماس، واصطفاف مع محور الشر»، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية.
وبيليز ثاني بلد في أمريكا اللاتينية يعلن قطع علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل منذ بدء الحرب، بعد بوليفيا في 1 نوفمبر.
في المقابل، استدعت كولومبيا وتشيلي وهندوراس سفراءها في إسرائيل للتشاور.
وشدّدت إسرائيل الحصار المفروض أصلاً على قطاع غزة منذ عام 2007، رداً على الهجوم غير المسبوق الذي شنَّته حركة حماس على أراضٍ إسرائيلية، وأوقع 1200 قتيل في اليوم الأول من الهجوم، بحسب السلطات الإسرائيلية التي تقدّر كذلك أن نحو 240 شخصاً أُخذوا رهائن.
وقالت حكومة البلد، الواقع في أمريكا الوسطى، في بيان، إنها سحبت اعتماد السفارة الإسرائيلية في العاصمة بلموبان، وعلَّقت كل أنشطة ممثل إسرائيل لديها، في قرار يدخل حيز التنفيذ فوراً.
وعزا البيان هذا الاجراء إلى مقتل مدنيين أبرياء في غزة، حيث يتواصل قصف إسرائيلي كثيف أودى بـ11 ألفاً و500 شخص، غالبيتهم مدنيون، وبينهم 4710 أطفال، بحسب حماس.
ووصفت إسرائيل القرار بأنه «استسلام لإرهاب حماس، واصطفاف مع محور الشر»، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية.
وبيليز ثاني بلد في أمريكا اللاتينية يعلن قطع علاقاته الدبلوماسية مع إسرائيل منذ بدء الحرب، بعد بوليفيا في 1 نوفمبر.
في المقابل، استدعت كولومبيا وتشيلي وهندوراس سفراءها في إسرائيل للتشاور.
وشدّدت إسرائيل الحصار المفروض أصلاً على قطاع غزة منذ عام 2007، رداً على الهجوم غير المسبوق الذي شنَّته حركة حماس على أراضٍ إسرائيلية، وأوقع 1200 قتيل في اليوم الأول من الهجوم، بحسب السلطات الإسرائيلية التي تقدّر كذلك أن نحو 240 شخصاً أُخذوا رهائن.