المصدر - الفنانة التشكيلية “عائشة جابر”.. إنسانة تعشق الفنون بكل مجالاتها ، تنتقل بين الرسم والشغل اليدوي ، ولديها طموح لايقف عند حد معين .. في هذا الحوار نحاول الاقتراب من عالمها وقصتها مع الفرشاة والألوان وعلاقتهم بصناعة كيك المناسبات التي تجيده..
بداية كيف تقدم عائشة جابر نفسها للقارئ؟ !
إنسانة تعشق الفنون بكل مجالاتها لكنني أحب التنقل بين الرسم والشغل اليدوي ، فرحلتي مع الرسم والفنون طويلة ولكنني كنت بين حضور وانقطاع وحتى خلال الانقطاع لم أكن بعيدة عن ممارسة هوايتي ، حيث إنني أعمل في صناعة كيك المناسبات وهي لا تخلو من الفنون .
- هل كانت بداياتك في مجال الفن عن طريق الموهبة أم اكتساب تلك الموهبة من خلال محيطك ؟
بالنسبة لي الرسم موهبة، من صغري عندما كنت أمارس هواياتي في صغري كنت اشعر بالتميز من خلال متابعيني وتشجيعيى لي ،ففكرت اذا كنت ارغب في سلوك هذا الدرب اذا لابد لي من صقل الموهبة منه خلال الدورات التعليمية ، فالتحقت بدورات رسم كانت في معهد الملون التشكيلي وأيضا فتحت لي قنوات اليوتيوب الباب على مصراعيه التعليمية .. من خلال متابعة مايجري في كل بقاع العالم ومعرفة كل جديد فالعالم اصبح قرية صغيرة . فالمعلومة لم تعد حكرا على أحد مما فتح لي آفاقا واسعة للتعلم في فترة وجيزة ..
-حدثينا إذن عن أبرز محطات وإنجازات حياتك قبل بالفن التشكيلى وبعده، وكيف بداتِ ؟
هل واجهتك بعض المعوقات خلال مسيرتك ومالشيء الذي تشعرين بندم حياله ؟من أهم المعوقات ،شعوري بأنني تأخرت في الانضمام والالتحاق بمجتمع فني مدرك ومهتم بالفنون
- هل حقق لك الانخراط في مجال الفن ماتطمحين اليه ام لازال المشوار في بداياته ؟
متابعة محبي الفن وإبداء الرأي ومشاركة أفكارهم وطرحها ونقاشها يعتبر مكسبا كبيرا بالنسبة لي هناك نقاش وإبداء رأي إذا هناك إعجاب ونجاح . وطبعا فالطموح لايقف عند حد معين ..
الفنان عادة يستغل كل ماحوله ويحوله الى قطعة فنية جميلة كيف تفسرين ذلك من خلال مسيرتك ؟
بالنسبة لم يكن سهلا لكن ليس معوقاً لي في تحقيق ما أريده ، فكنت أحاول توفير الأدوات على حسب الأهمية او استغل الخامات الموجودة عندي واحولها لأدوات تساعدني على الرسم مثلا.
_مابين الفن التشكيلي والاشغال اليدوي والنحت والنقش هناك عالم كبير وواسع ومتعدد المدارس اين تجدين نفسك ؟
أ حب التنويع وتجربة أكثر من مدرسة من مدارس الفن التشكيلي ،أحب الدقة في الرسم الواقعي والخيال في الرسم السريالي و سحر اللون في الرسم التأثيري ،وحتى فنون سكب الألوان تجربة جميلة جدا ، وأيضا التنويع في خامات الرسم بين الاكريليك والرصاص والفحم والماركر
-بالفعل فى مثل هذا النوع من الانجازات، هناك تدخل لجنود مجهولين، من هولاء الجنود بالنسبة لكِ ؟
طبعا كل نجاح يكون خلفه جنود مجهولين أول الجنود هم عائلتي جميعا دون استثناء ، دعم معنوي ومادي وحضور ومساندة ، وأخص بالذكر اخواني ، والأصدقاء والمعلمين والنقاد .
_ شاركت في الكثير من المسابقات والمعارض ، هل يمكن أن تذكريها ؟
نعم شاركت في مسابقة لمصرف الراجحي تكررت لسنتين على التوالي ، وكذلك مسابقة عالمية في متحف البيناكوتيك في لوكسمبورغ.
وشاركت في معرض ((شيئاً ما)) ، وأتذكر أيضا آخر مشاركة لي كانت في معرض غحساس ، والتي وصلتني عن طريق إعلان في منصات التواصل الاجتماعي. فأتيحت لي الفرصة بالمشاركة ، وأنا سعيدة بهذه التجربة مع معرض إحساس وأشكر القائمين عليه وأثمن جهودهم
_هل هناك لوحة لكِ، لم تحصل على إعجابك ؟
عادة اللوحات اللي أرسمها تكون مثل ما تخيلتها وأحيانا تكون مختلفة عن ما تخيلته ولكن لو مرت علي لوحة ما أعجبتني فأعيد رسمها من جديد وبشكل مختلف من زاوية أخرى المهم أشعر بالرضا عند النظر إليها حتى لو مر وقت طويل من رسمها
-تحقيق الإنجازات له تأثير عميق، ما هو تأثير ما حققتيه بذاتك ؟
الأثر الأهم في تحقيق الانجازات هو زيادة الثقة بالنفس والتطلع دائما للأفضل والجهد اكثر من أجل تحقيق ما اطمح الوصول اليه حتى يكون اسمي حاضرا في معارض دوليه وعالمية.
كلمة أخيرة
كل الشكر لك أستاذ فهد العوذلي لإتاحة الفرصة لي وتسليط الضوء على فني وإن شاء الله نراكم في معارض قادمة .
بداية كيف تقدم عائشة جابر نفسها للقارئ؟ !
إنسانة تعشق الفنون بكل مجالاتها لكنني أحب التنقل بين الرسم والشغل اليدوي ، فرحلتي مع الرسم والفنون طويلة ولكنني كنت بين حضور وانقطاع وحتى خلال الانقطاع لم أكن بعيدة عن ممارسة هوايتي ، حيث إنني أعمل في صناعة كيك المناسبات وهي لا تخلو من الفنون .
- هل كانت بداياتك في مجال الفن عن طريق الموهبة أم اكتساب تلك الموهبة من خلال محيطك ؟
بالنسبة لي الرسم موهبة، من صغري عندما كنت أمارس هواياتي في صغري كنت اشعر بالتميز من خلال متابعيني وتشجيعيى لي ،ففكرت اذا كنت ارغب في سلوك هذا الدرب اذا لابد لي من صقل الموهبة منه خلال الدورات التعليمية ، فالتحقت بدورات رسم كانت في معهد الملون التشكيلي وأيضا فتحت لي قنوات اليوتيوب الباب على مصراعيه التعليمية .. من خلال متابعة مايجري في كل بقاع العالم ومعرفة كل جديد فالعالم اصبح قرية صغيرة . فالمعلومة لم تعد حكرا على أحد مما فتح لي آفاقا واسعة للتعلم في فترة وجيزة ..
-حدثينا إذن عن أبرز محطات وإنجازات حياتك قبل بالفن التشكيلى وبعده، وكيف بداتِ ؟
هل واجهتك بعض المعوقات خلال مسيرتك ومالشيء الذي تشعرين بندم حياله ؟من أهم المعوقات ،شعوري بأنني تأخرت في الانضمام والالتحاق بمجتمع فني مدرك ومهتم بالفنون
- هل حقق لك الانخراط في مجال الفن ماتطمحين اليه ام لازال المشوار في بداياته ؟
متابعة محبي الفن وإبداء الرأي ومشاركة أفكارهم وطرحها ونقاشها يعتبر مكسبا كبيرا بالنسبة لي هناك نقاش وإبداء رأي إذا هناك إعجاب ونجاح . وطبعا فالطموح لايقف عند حد معين ..
الفنان عادة يستغل كل ماحوله ويحوله الى قطعة فنية جميلة كيف تفسرين ذلك من خلال مسيرتك ؟
بالنسبة لم يكن سهلا لكن ليس معوقاً لي في تحقيق ما أريده ، فكنت أحاول توفير الأدوات على حسب الأهمية او استغل الخامات الموجودة عندي واحولها لأدوات تساعدني على الرسم مثلا.
_مابين الفن التشكيلي والاشغال اليدوي والنحت والنقش هناك عالم كبير وواسع ومتعدد المدارس اين تجدين نفسك ؟
أ حب التنويع وتجربة أكثر من مدرسة من مدارس الفن التشكيلي ،أحب الدقة في الرسم الواقعي والخيال في الرسم السريالي و سحر اللون في الرسم التأثيري ،وحتى فنون سكب الألوان تجربة جميلة جدا ، وأيضا التنويع في خامات الرسم بين الاكريليك والرصاص والفحم والماركر
-بالفعل فى مثل هذا النوع من الانجازات، هناك تدخل لجنود مجهولين، من هولاء الجنود بالنسبة لكِ ؟
طبعا كل نجاح يكون خلفه جنود مجهولين أول الجنود هم عائلتي جميعا دون استثناء ، دعم معنوي ومادي وحضور ومساندة ، وأخص بالذكر اخواني ، والأصدقاء والمعلمين والنقاد .
_ شاركت في الكثير من المسابقات والمعارض ، هل يمكن أن تذكريها ؟
نعم شاركت في مسابقة لمصرف الراجحي تكررت لسنتين على التوالي ، وكذلك مسابقة عالمية في متحف البيناكوتيك في لوكسمبورغ.
وشاركت في معرض ((شيئاً ما)) ، وأتذكر أيضا آخر مشاركة لي كانت في معرض غحساس ، والتي وصلتني عن طريق إعلان في منصات التواصل الاجتماعي. فأتيحت لي الفرصة بالمشاركة ، وأنا سعيدة بهذه التجربة مع معرض إحساس وأشكر القائمين عليه وأثمن جهودهم
_هل هناك لوحة لكِ، لم تحصل على إعجابك ؟
عادة اللوحات اللي أرسمها تكون مثل ما تخيلتها وأحيانا تكون مختلفة عن ما تخيلته ولكن لو مرت علي لوحة ما أعجبتني فأعيد رسمها من جديد وبشكل مختلف من زاوية أخرى المهم أشعر بالرضا عند النظر إليها حتى لو مر وقت طويل من رسمها
-تحقيق الإنجازات له تأثير عميق، ما هو تأثير ما حققتيه بذاتك ؟
الأثر الأهم في تحقيق الانجازات هو زيادة الثقة بالنفس والتطلع دائما للأفضل والجهد اكثر من أجل تحقيق ما اطمح الوصول اليه حتى يكون اسمي حاضرا في معارض دوليه وعالمية.
كلمة أخيرة
كل الشكر لك أستاذ فهد العوذلي لإتاحة الفرصة لي وتسليط الضوء على فني وإن شاء الله نراكم في معارض قادمة .
