المصدر - قام وفد نسائي كبير يضم عدد من مديرات الجمعيات الخيرية بزيارة لجناح المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة الجنادرية ٣١ والتعرف على ما تقدمه المؤسسة من خدمات لصالح المجتمع بشكل عام وللمؤسسات والجمعيات الخيرية بشكل خاص من برامج تدريبية وتأهيلية تساهم في تطوير ابناء الوطن وتحقق لهم فرص العمل المتاحة في السوق.
كما تعرف الوفد خلال الزيارة على فعاليات الجناح النسائي وخدماته التي يقدمها خلال أيام المهرجان من ورش تدريبية وخدمات الصالون المجانية بأيدي المتدربات في الكلية التقنية وحضانة الأطفال بإشراف المتدربات ايضاً.
ضم الوفد النسائي الزائر المشرفة على الفعاليات التراثية النسائية بالجنادرية الأستاذة مي السعدون* ورئيسة القسم النسوي لجمية البر لقرى جنوب مكة الأستاذة مزنة الودناني* ومديرة الإدارة العامة للجمعية الوطنية للمتقاعدين الدكتورة فوزية أخضر وكذلك نائبة مديرة الإدارة العامة للمتقاعدين الاستاذة سهام الدوسري* كما كان في معية الوفد ممثل جمعية كيان للأيتام الأستاذة وجدان المرزوقي* ومديرة مؤسسة اريس الوقفية مها الحقباني* ومديرة التدريب بمؤسسة اريس الوقفية مزنة العقلا* وأيضاً ممثلة العلاقات العامة بالادارة العامة لصحة البيئة.
ومن جانبها قالت الدكتورة فوزية أخضر بأن هذه الزيارة تعتبر بالنسبة لنا فرصة قيمة للاطلاع عن قرب على مخرجات المؤسسة وبالأخص أنشطة قطاع البنات في التدريب التقني إذ لمسنا مهنية وكفاءة عمل المتدربات ونوعية البرامج التدريبية التي تقدمها المؤسسة* ومن هنا اجد ان هذا العمل يجب ان يسلط عليه الإعلام الضوء وبقوة كما يجب أن نوصل للعالم الخارجي في دول الجوار قيمة وأهمية مايقوم به ابنائنا وبناتنا من أعمال ومهن ابتكارية.
وأضافت الدكتورة فوزية بأن هذه البرامج تحقق ما نتطلع اليه في الجمعية الوطنية للمتقاعدين فهي جداً مفيدة وتعتبر مكسب للمتقاعدات وأسرهن من حيث تأهيل وتدريب الفتيات والأبناء على تخصصات مهمة تعمل على فتح الفرص والمكاسب امام ابنائنا وبناتنا والاستفادة من الفرص المتاحة في سوق العمل والعمل من المنزل.
فيما أشادت مشرفة الفعاليات التراثية النسائية بمهرجان الجنادرية الاستاذة مي السعدون بالجناح الخاص بالمؤسسة وفعاليات القسم النسائي وخدماته لزائرات المهرجان وقالت هدفنا من الزيارة* تحقيق وبناء شراكات مستدامة بين المستفيدين من الجمعيات الخيرية وبين التدريب التقني نظراً لما تقدمه المؤسسة من برامج هادفة وموجهة تمكن ابناء واسر الجمعيات من اكتساب مهارات مهنية عالية تحت ايدي خبراء التدريب في المؤسسة ليصبحوا مستقبلاً إضافة للبلد وسبب في نهضتها فالشعوب لا تقوم إلا بسواعد أبنائها.
وما شهدناه في هذه الزيارة يعكس ما نتطلع إليه ويبحث عنه الكثير من الفتيات والسيدات من خلال الدورات التدريبية التي تقام خلال المهرجان في تخصصات مطلوبة باستمرار وليست مرتبطة بأوقات محددة.
كما تعرف الوفد خلال الزيارة على فعاليات الجناح النسائي وخدماته التي يقدمها خلال أيام المهرجان من ورش تدريبية وخدمات الصالون المجانية بأيدي المتدربات في الكلية التقنية وحضانة الأطفال بإشراف المتدربات ايضاً.
ضم الوفد النسائي الزائر المشرفة على الفعاليات التراثية النسائية بالجنادرية الأستاذة مي السعدون* ورئيسة القسم النسوي لجمية البر لقرى جنوب مكة الأستاذة مزنة الودناني* ومديرة الإدارة العامة للجمعية الوطنية للمتقاعدين الدكتورة فوزية أخضر وكذلك نائبة مديرة الإدارة العامة للمتقاعدين الاستاذة سهام الدوسري* كما كان في معية الوفد ممثل جمعية كيان للأيتام الأستاذة وجدان المرزوقي* ومديرة مؤسسة اريس الوقفية مها الحقباني* ومديرة التدريب بمؤسسة اريس الوقفية مزنة العقلا* وأيضاً ممثلة العلاقات العامة بالادارة العامة لصحة البيئة.
ومن جانبها قالت الدكتورة فوزية أخضر بأن هذه الزيارة تعتبر بالنسبة لنا فرصة قيمة للاطلاع عن قرب على مخرجات المؤسسة وبالأخص أنشطة قطاع البنات في التدريب التقني إذ لمسنا مهنية وكفاءة عمل المتدربات ونوعية البرامج التدريبية التي تقدمها المؤسسة* ومن هنا اجد ان هذا العمل يجب ان يسلط عليه الإعلام الضوء وبقوة كما يجب أن نوصل للعالم الخارجي في دول الجوار قيمة وأهمية مايقوم به ابنائنا وبناتنا من أعمال ومهن ابتكارية.
وأضافت الدكتورة فوزية بأن هذه البرامج تحقق ما نتطلع اليه في الجمعية الوطنية للمتقاعدين فهي جداً مفيدة وتعتبر مكسب للمتقاعدات وأسرهن من حيث تأهيل وتدريب الفتيات والأبناء على تخصصات مهمة تعمل على فتح الفرص والمكاسب امام ابنائنا وبناتنا والاستفادة من الفرص المتاحة في سوق العمل والعمل من المنزل.
فيما أشادت مشرفة الفعاليات التراثية النسائية بمهرجان الجنادرية الاستاذة مي السعدون بالجناح الخاص بالمؤسسة وفعاليات القسم النسائي وخدماته لزائرات المهرجان وقالت هدفنا من الزيارة* تحقيق وبناء شراكات مستدامة بين المستفيدين من الجمعيات الخيرية وبين التدريب التقني نظراً لما تقدمه المؤسسة من برامج هادفة وموجهة تمكن ابناء واسر الجمعيات من اكتساب مهارات مهنية عالية تحت ايدي خبراء التدريب في المؤسسة ليصبحوا مستقبلاً إضافة للبلد وسبب في نهضتها فالشعوب لا تقوم إلا بسواعد أبنائها.
وما شهدناه في هذه الزيارة يعكس ما نتطلع إليه ويبحث عنه الكثير من الفتيات والسيدات من خلال الدورات التدريبية التي تقام خلال المهرجان في تخصصات مطلوبة باستمرار وليست مرتبطة بأوقات محددة.