المصدر -
في خضم الحرب المستعرة على قطاع غزة، وصل الرئيس*جو بايدن*إلى مدينة شيكاغو للحديث عن ملف الوظائف الأميركية، أمس الخميس.
وعلى الرغم من أن لا علاقة للزيارة بما يجري في القطاع المحاصر منذ 4 أسابيع، فإن سيد البيت الأبيض وجد نفسه محاطا بأكثر من ألف متظاهر مؤيد للفلسطينيين، وفقا لصحيفة "بوليتيكو" الأميركية.
وكشف التقرير أن عددا كبيرا من المتظاهرين كانوا يحملون لافتات كتب عليها "جو الإبادة الجماعية"، و"نقف مع فلسطين".
كما طالبوه بالضغط من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، صارخين: "سنتذكر هذا يا جو بايدن، لن تحصل على أصوات في نوفمبر المقبل".
وأكدت الصحيفة أن أكثر من 100 متظاهر خارج فندق فخم بوسط مدينة بوسطن، قبل واقعة بايدن بساعات فقط، لمطالبة نائبة الرئيس كامالا هاريس بأن تفعل الشيء نفسه.
وأتت هذه الاحتجاجات متزامنة مع إعلان البيت الأبيض موافقة إسرائيل على هدن إنسانية مؤقتة في غزة.
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن رحب بـ"الهدن اليومية"، لافتا إلى أنها ستسمح بخروج السكان من الشمال إلى الجنوب، ابتداء من اليوم.
إلا أن هذا الإعلان لا يبدو كافيا ومقنعا للمتظاهرين الذين يرون أن وقف إطلاق النار الكامل هو أفضل وسيلة لتحقيق السلام في المنطقة، في حين لم يتطرق بايدن إلى الصراع خلال تواجده في شيكاغو.
يذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية كانت أعلنت في اليوم 35 للحرب، ازدياد استهداف الطواقم الصحية، ما أدى إلى مقتل 195 كادراً صحياً، وتدمير 51 سيارة إسعاف. وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي استهدف 130 مؤسسة صحية، وأخرج 18 مستشفى و46 مركزاً صحياً عن الخدمة بسبب الاستهداف ونفاد الوقود"، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية "استهدفت مجمع الشفاء الطبي ومستشفى النصر للأطفال بقذائف مدفعية، ما أدى إلى إصابة سبعة من النازحين بجروح مختلفة".
وعلى الرغم من أن لا علاقة للزيارة بما يجري في القطاع المحاصر منذ 4 أسابيع، فإن سيد البيت الأبيض وجد نفسه محاطا بأكثر من ألف متظاهر مؤيد للفلسطينيين، وفقا لصحيفة "بوليتيكو" الأميركية.
وكشف التقرير أن عددا كبيرا من المتظاهرين كانوا يحملون لافتات كتب عليها "جو الإبادة الجماعية"، و"نقف مع فلسطين".
كما طالبوه بالضغط من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، صارخين: "سنتذكر هذا يا جو بايدن، لن تحصل على أصوات في نوفمبر المقبل".
وأكدت الصحيفة أن أكثر من 100 متظاهر خارج فندق فخم بوسط مدينة بوسطن، قبل واقعة بايدن بساعات فقط، لمطالبة نائبة الرئيس كامالا هاريس بأن تفعل الشيء نفسه.
وأتت هذه الاحتجاجات متزامنة مع إعلان البيت الأبيض موافقة إسرائيل على هدن إنسانية مؤقتة في غزة.
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن رحب بـ"الهدن اليومية"، لافتا إلى أنها ستسمح بخروج السكان من الشمال إلى الجنوب، ابتداء من اليوم.
إلا أن هذا الإعلان لا يبدو كافيا ومقنعا للمتظاهرين الذين يرون أن وقف إطلاق النار الكامل هو أفضل وسيلة لتحقيق السلام في المنطقة، في حين لم يتطرق بايدن إلى الصراع خلال تواجده في شيكاغو.
يذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية كانت أعلنت في اليوم 35 للحرب، ازدياد استهداف الطواقم الصحية، ما أدى إلى مقتل 195 كادراً صحياً، وتدمير 51 سيارة إسعاف. وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي استهدف 130 مؤسسة صحية، وأخرج 18 مستشفى و46 مركزاً صحياً عن الخدمة بسبب الاستهداف ونفاد الوقود"، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية "استهدفت مجمع الشفاء الطبي ومستشفى النصر للأطفال بقذائف مدفعية، ما أدى إلى إصابة سبعة من النازحين بجروح مختلفة".