المصدر -
أعلن البيت الأبيض أن إسرائيل ستبدأ من اليوم الخميس تطبيق هدنة مدتها أربع ساعات يوميا في*شمال قطاع غزة من أجل السماح للسكان بالفرار من أعمال القتال
إلى هذا، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحافيين "ستبدأ إسرائيل بتنفيذ هدن لمدة أربع ساعات في مناطق بشمال غزة كل يوم، مع الإعلان عنها مسبقا قبل ثلاث ساعات".
في المقابل، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن القتال مستمر ولا وقف لإطلاق النار دون الإفراج عن المختطفين.
وقال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي إن الحرب في قطاع غزة ستستمر. مضيفا عبر منصة إكس "لا وقف لإطلاق النار في غزة بدون الإفراج عن المحتجزين".
وأشار إلى أن إسرائيل تسمح بممرات آمنة من شمال القطاع إلى جنوبه مر عبرها نحو 50 ألفا بالأمس فقط.
بالتزامن، أكد الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس أنه حاليا "لا توجد إمكانية" لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
لكنه عاد وقال للصحافيين اليوم الخميس إنه طلب هدنة لمدة ثلاثة أيام في غزة وهدنة أطول من ذلك بكثير لإخراج الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الخميس ارتفاع حصيلة قتلى ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 10812 شخصا بعد 34 يوما من اندلاع الحرب.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة في مؤتمر صحافي إنه "في اليوم 34 للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة زاد استهداف الطواقم الصحية مما أدى إلى مقتل 195 كادراً صحياً وتدمير 51 سيارة الإسعاف".
وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي استهدف 130 مؤسسة صحية وأخرج 18 مستشفى و46 مركزا صحياً عن الخدمة بسبب الاستهداف ونفاد الوقود"، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية "استهدفت مجمع الشفاء الطبي ومستشفى النصر للأطفال بقذائف مدفعية مما أدى إلى إصابة سبعة من النازحين بجروح مختلفة".
وأضاف "تلقينا 2650 بلاغاً عن مفقودين منهم 1400 طفل مازالوا تحت الأنقاض".
وبات 900 ألف من سكان القطاع بينهم جرحى ومرضى وأفراد طواقم طبية ونازحون بلا مأوى ولا طعام ولا شراب ولا دواء وبلا حماية، بحسب القدرة.
وقتل ما لا يقل عن 1400 شخص في هجوم شنته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر غالبيتهم من المدنيين قضى معظمهم في اليوم الأول من الهجوم.
إلى هذا، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحافيين "ستبدأ إسرائيل بتنفيذ هدن لمدة أربع ساعات في مناطق بشمال غزة كل يوم، مع الإعلان عنها مسبقا قبل ثلاث ساعات".
في المقابل، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن القتال مستمر ولا وقف لإطلاق النار دون الإفراج عن المختطفين.
وقال أوفير جندلمان المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي إن الحرب في قطاع غزة ستستمر. مضيفا عبر منصة إكس "لا وقف لإطلاق النار في غزة بدون الإفراج عن المحتجزين".
وأشار إلى أن إسرائيل تسمح بممرات آمنة من شمال القطاع إلى جنوبه مر عبرها نحو 50 ألفا بالأمس فقط.
بالتزامن، أكد الرئيس الأميركي جو بايدن الخميس أنه حاليا "لا توجد إمكانية" لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
لكنه عاد وقال للصحافيين اليوم الخميس إنه طلب هدنة لمدة ثلاثة أيام في غزة وهدنة أطول من ذلك بكثير لإخراج الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس الخميس ارتفاع حصيلة قتلى ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 10812 شخصا بعد 34 يوما من اندلاع الحرب.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة أشرف القدرة في مؤتمر صحافي إنه "في اليوم 34 للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة زاد استهداف الطواقم الصحية مما أدى إلى مقتل 195 كادراً صحياً وتدمير 51 سيارة الإسعاف".
وأوضح أن "الجيش الإسرائيلي استهدف 130 مؤسسة صحية وأخرج 18 مستشفى و46 مركزا صحياً عن الخدمة بسبب الاستهداف ونفاد الوقود"، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية "استهدفت مجمع الشفاء الطبي ومستشفى النصر للأطفال بقذائف مدفعية مما أدى إلى إصابة سبعة من النازحين بجروح مختلفة".
وأضاف "تلقينا 2650 بلاغاً عن مفقودين منهم 1400 طفل مازالوا تحت الأنقاض".
وبات 900 ألف من سكان القطاع بينهم جرحى ومرضى وأفراد طواقم طبية ونازحون بلا مأوى ولا طعام ولا شراب ولا دواء وبلا حماية، بحسب القدرة.
وقتل ما لا يقل عن 1400 شخص في هجوم شنته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر غالبيتهم من المدنيين قضى معظمهم في اليوم الأول من الهجوم.