المصدر - أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الخميس، أن الحرب ستستمر حتى الإطاحة بحماس وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة.
وتابع “نستخدم طرقا جديدة في العمليات لاكتشاف وتدمير أنفاق غزة”، مضيفاً “سنبقى في غزة شهرا أو سنة حتى تحقيق الانتصار”
إلى ذلك، قال وزير الدفاع*الإسرائيلي إن الجيش يتخذ “إجراءات محددة ودقيقة” في غزة لتمكين الفلسطينيين من الفرار من القتال مع حماس، في إشارة إلى ال*هدنة المعلنة من طرف واشنطن.
ورد يوآف غالانت عندما سأله أحد الصحفيين عن الإعلان الأمريكي بالقول “هذه الأشياء لا تنتقص من الهجوم الحربي”.
كما قال “نريد أن يتحرك المدنيون إلى جنوب غزة حتي يعمل الجيش بحرية”.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن البيت الأبيض أن إسرائيل ستبدأ من اليوم تطبيق هدنة مدتها أربع ساعات يوميا في شمال قطاع غزة من أجل السماح للسكان بالفرار من أعمال القتال.
إلا أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أفاد بأن القتال مستمر، ولا وقف لإطلاق النار من دون الإفراج عن المختطفين.
كما أكد الجيش الإسرائيلي أنه يواصل القتال في قطاع غزة، نافيا أي وقف لإطلاق النار حتى الآن لكنه سيواصل السماح بفترات توقف قصيرة الأمد في مواقع بعينها للسماح بدخول المساعدات الإنسانية.
وتسبب هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس على البلدات الحدودية مع إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر بمقتل 1400 شخص غالبيتهم من المدنيين معظمهم قضوا في اليوم الأول للهجوم بحسب السلطات الإسرائيلية.
وترد إسرائيل على الهجوم بقصف مكثف وعمليات برية في قطاع غزة، ما تسبب بمقتل نحو 11 ألفا ثلثاهم من النساء والأطفال والمسنين وإصابة 26 ألفا، وفق وزارة الصجة الفلسطينية.
وتابع “نستخدم طرقا جديدة في العمليات لاكتشاف وتدمير أنفاق غزة”، مضيفاً “سنبقى في غزة شهرا أو سنة حتى تحقيق الانتصار”
إلى ذلك، قال وزير الدفاع*الإسرائيلي إن الجيش يتخذ “إجراءات محددة ودقيقة” في غزة لتمكين الفلسطينيين من الفرار من القتال مع حماس، في إشارة إلى ال*هدنة المعلنة من طرف واشنطن.
ورد يوآف غالانت عندما سأله أحد الصحفيين عن الإعلان الأمريكي بالقول “هذه الأشياء لا تنتقص من الهجوم الحربي”.
كما قال “نريد أن يتحرك المدنيون إلى جنوب غزة حتي يعمل الجيش بحرية”.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن البيت الأبيض أن إسرائيل ستبدأ من اليوم تطبيق هدنة مدتها أربع ساعات يوميا في شمال قطاع غزة من أجل السماح للسكان بالفرار من أعمال القتال.
إلا أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أفاد بأن القتال مستمر، ولا وقف لإطلاق النار من دون الإفراج عن المختطفين.
كما أكد الجيش الإسرائيلي أنه يواصل القتال في قطاع غزة، نافيا أي وقف لإطلاق النار حتى الآن لكنه سيواصل السماح بفترات توقف قصيرة الأمد في مواقع بعينها للسماح بدخول المساعدات الإنسانية.
وتسبب هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس على البلدات الحدودية مع إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر بمقتل 1400 شخص غالبيتهم من المدنيين معظمهم قضوا في اليوم الأول للهجوم بحسب السلطات الإسرائيلية.
وترد إسرائيل على الهجوم بقصف مكثف وعمليات برية في قطاع غزة، ما تسبب بمقتل نحو 11 ألفا ثلثاهم من النساء والأطفال والمسنين وإصابة 26 ألفا، وفق وزارة الصجة الفلسطينية.