المصدر -
عقد الإقليم الكشفي العربي، أمس (عبر الاتصال المرئي) الورشة العربية الثانية لتعزيز ثقافة الحماية من الأذى؛ لدى أعضاء مجلس الإدارة؛ وشاغلي المهام القيادية، بحضور الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية الأستاذ عمرو حمدي؛ الذي أوضح في بداية الورشة أهميتها في مساعدة الجمعيات في تعزيز ثقافة الحماية من الاذى لدى أعضاء مجلس الإدارة وشاغلي المهام القيادية والفتية والشباب (ذكور وإناث) خلال الأنشطة اليومية، وفى أية مكان تتواجد فيه الحركة الكشفية على المستوى الوطني.
وناقشت الورشة التي شاركت بها (18) جمعية كشفية عربية بممثلين من المسؤولين الاوائل والقيادات الكشفية وقادة الوحدات والمجموعات والفتية والشباب من الجنسين مجموعة من الموضوعات من أهمها: السياسة العالمية للحماية من الأذى، وعناصر مدونة السلوك والاخلاق الكشفية، والاسئلة الشائعة عن الحماية من الأذى، وإجراءات الأمن والسلامة على الانترنت ووسائل التواصل، وأداة تقييم الحماية من الاذى لتحقيق الامتثال بالجمعيات، والتعريف بمنصة الخدمات والموارد المتاحة للحماية من الأذى.
وأوصى المشاركون في ختام الورشة بعددٍ من التوصيات من أهمها ضرورة التزام الجميع بتوفير بيئة آمنة للجميع أثناء النشاط الكشفي اليومي، وضرورة الإبلاغ عن أية إساءة أو ضرر محتمل حدوثه لفريق الحماية من الأذى، والتأكيد على أن عدم الإبلاغ عن مثل هذا الموقف يعتبر خرق لقواعد السلوك الخاصة بالنشاط، وأنه في حال واجهت أو شاهدت موقفًا يجعلك أنت أو مشارك آخر تشعر بعدم الارتياح أو التهديد، فمن واجبك الإبلاغ عن ذلك فوراً من خلال التواصل مع أحد اعضاء فريق الحماية من الاذى.
وشدد المجتمعون المشاركون بالورشة أنه يجب أن تكون جميع الاتصالات المتعلقة بأي حالة تخص الحماية من الأذى، تبقى سرية ما لم يكن الشخص المعني في خطر فوري، والتعامل مع جميع تقارير حالات الحماية من الأذى بأعلى مستوى من السرية والاحترام تجاه جميع المشاركين المعنيين.
وناقشت الورشة التي شاركت بها (18) جمعية كشفية عربية بممثلين من المسؤولين الاوائل والقيادات الكشفية وقادة الوحدات والمجموعات والفتية والشباب من الجنسين مجموعة من الموضوعات من أهمها: السياسة العالمية للحماية من الأذى، وعناصر مدونة السلوك والاخلاق الكشفية، والاسئلة الشائعة عن الحماية من الأذى، وإجراءات الأمن والسلامة على الانترنت ووسائل التواصل، وأداة تقييم الحماية من الاذى لتحقيق الامتثال بالجمعيات، والتعريف بمنصة الخدمات والموارد المتاحة للحماية من الأذى.
وأوصى المشاركون في ختام الورشة بعددٍ من التوصيات من أهمها ضرورة التزام الجميع بتوفير بيئة آمنة للجميع أثناء النشاط الكشفي اليومي، وضرورة الإبلاغ عن أية إساءة أو ضرر محتمل حدوثه لفريق الحماية من الأذى، والتأكيد على أن عدم الإبلاغ عن مثل هذا الموقف يعتبر خرق لقواعد السلوك الخاصة بالنشاط، وأنه في حال واجهت أو شاهدت موقفًا يجعلك أنت أو مشارك آخر تشعر بعدم الارتياح أو التهديد، فمن واجبك الإبلاغ عن ذلك فوراً من خلال التواصل مع أحد اعضاء فريق الحماية من الاذى.
وشدد المجتمعون المشاركون بالورشة أنه يجب أن تكون جميع الاتصالات المتعلقة بأي حالة تخص الحماية من الأذى، تبقى سرية ما لم يكن الشخص المعني في خطر فوري، والتعامل مع جميع تقارير حالات الحماية من الأذى بأعلى مستوى من السرية والاحترام تجاه جميع المشاركين المعنيين.